اذا خفت عليك
فهذا بقصدي احسسك
ان مافيش احد يخاف عليك
مثلي انا
واذا كنت تدور محبه
فما عتلقاش في هذه الدنيا
احد يحبك مثلي انا
انا اللي اذا كنت
في عز اشغالي اشتاق لك

واتحداك
اذا كان في واحد
في عز اشغاله يشتاق لك
مثلي انا ...

إن العيون التي قد أُوجِدَتْ سهرًا
تحييك قتلًا عدا أن تُنبِتَ الأملَ

قد ربما يستفيق القلب من قهرٍ
هو رُبَّ عيشٍ يكون الآن مُحتملا

من فرط جمالها
لديها مبسم يخلّد جماله في عقل فاقد الذاكرة

أن كُنت تريد دليلاً
قاطعًا لِحُبي
أنظر إلى عينيّ
مباشرة
فَـ الأحكام المسبقة
سلاحٌ خطير

‏لا تستفزڪ ذڪـريات الراحـلـيـن
مافيہ ٲحد يبقى معڪ اٟلی الأبد
تظاهر بضحڪتڪ لو قلبڪ حـزيــن
ملامحڪ فيها من الغُربہ بـلـد
حاول تعيش العمر باٟحساس السنين
عابر واٟذا مرّيت ما ترجع لأحــد
واٟن ذبحڪ الشوق وٲوجعڪ الحنين
تذڪّر اٟنڪ ما ٲنت ٲول من فقد

أيتها المڪتفية بذاتك
المسرفة بحسنك
الطاغية في الحضور
المستبدة على قلبي الصغير
القاتلة دون ضمير
ڪم أنت جميلة وساطعة
وڪم أنا بك مستنير

برغم الصد والجفاء والبعد
مازالت قلوبنا صالحة للحب
وينبت بها الطيب والوفاء
والود

ما بيني وبينكِ
أعظَم وأصدَق
من حُبِّهم المُبتذل
ما بيني وبينكِ
إنتماء..اطمئنان
دِفءٌ ووطَن
مكسوٌ بالأمان

نزهوا الحب من الرومانسية المفرطة
اعطوا العلاقات حقها ولاتتعدوا
اعشقوا دون تدنيس لكرامتكم
فوالله من أحبك لن يتركك لرفضك
او صدك عن البذائة

أضحكي
أفسدي هذا الأسى
في صدري

رجلٌ وما استسلمْتُ قَبْلُ لفارسٍ
مالي أمام عيونها مستسلِمُ !؟
أأعودُ منتصِرا بكل معاركي

وأمام عَيْنيها البريئة أُهْزَمُ !؟
أنا شاعرٌ ما أسعفتْه حروفهُ
الحبُّ من لغة المشاعر أعظمُ
لي ألف بيتٍ بالفصيح أجدْتُها
لكنني في حبها أتلعثمُ

‏ك أجذآع القصب في الغابة
كُلما اشتد به الحزن حفرت
الرياح فيه ثقوبًا وتحولت أنغامًا

‏⠀⠀
عسى اللي نيّته سمحه ليا ضاقت عليه يغاث
‏يغيثه .. واحدٍ يعط العطاء .. مايتبعه منّه

إلى أولئك الّذين هَشموا قلوبنا مرةً نحنُ
لا زلنا بخير أكثرَ عظمةً من قبل لُطفنا يصل
السّماء و إبتسامتُنا تُنير الأرض ...

فقلْ للشَّامتين بنا أفيقوا
سيلقَى الشَّامتون كما لقينا
قل بما شئت في مسبة عرضي
فسكوتي عن اللئيمُ جوابُ
ما أنا عادم الجواب ولكنّ
ما من الأسودُ أن تجيب الكلابُ

يا ربّ جِئتُكَ و الأحَمالُ مُرهِقةٌ
أمْشى إليكَ من التقصِيرِ فى خَجل

أنا فارغ تمامًا و ليس لدي ما أقدمه
من أجل أن تدوم علاقتي بأحد و بإمكانك
أخذ هذا الكلام كسبب كاف للإبتعاد عني

لماذا تنتظري الشتاء ؟!
كي تضع سُترتك على كتفيّ.

‏لا يهمني إن كان الطريق
وعرًا طويلًا وصعبًا
ان كان نهايتهُ انتِي