Telegram Web Link
خطوة جديدة : ))
"لقد كونت عددًا من المعتقدات، واتخذت عددًا من القرارات في فترة طفولتك، قبل أن تبلغ الخامسة، تخيل، أن تذهب في جولة بسيارة، يقودها طفل في الخامسة من عمره! معظمنا يعيش حياته الناضجة بنفس هذه الطريقة!"
"إلى أن تصبح مدركًا لمعتقداتك الدفينة التي خلقتها أنت أثناء طفولتك، ستظل مائلًا إلى استخدام سلوكياتك القديمة لحل المشكلات"

تعليق: ده واحد من أكثر الأشياء المحزنة والمفرحة في الدنيا، بعد العلاج، بعد خوض رحلة من الوعي، بنشوف الدنيا غير الدنيا، الوسع والبراح والرحابة في الأشياء بيظهروا كأنهم طول عمرهم موجودين، إحسـاس إنك يبدو إنك كنت مضيقها، أو ضُيقت عليك، فضيقتها على نفسك، ثم فجأة خيارات ملهاش حصر، وطرق واسعة، وبدايل كتير، ومحاولات، ورغبة في التغيير. . وإدراك، إن العالم مكان واسع، لكـن أنت بس اتزنقت في بير.
"عوائق التغيير الخمسة:
-البحث عن طرق لتغيير الآخرين.
- الحصول على تشخيص لحالتك، وعقار مناسب، بحثًا عن علاج سحري (نمط في الذهاب للعلاج، ويتحسـن بالمتابعة النفسية إن أراد الشخص ذلك).
- الاستمرار في عمل ذات الأشياء التي لم يسبق لها أن تنجح، قبل ذلك أبدًا، معتقدًا أنها ستنجح إذا استمررت في فعلها.
- مقارنة نفسك بالآخرين.
- القلق من مشاكل ليست لديك!"
"التغيير عملية وليس جهة وصول!" - لين لوت.

"التعافي الجيد ليس نعيمًا قائمًا، ولا وجهة ثابتة تصل إليها، بل حالة ذهنية، وموقف يتسم بالمرونة، حتى في الأيـام الصعبة" - شيفا رجائي.
"إن التغيير الحقيقي، لابد أن يصاحبه السماح لنفسك بأن تقع في أخطاء كثيرة!"
تعليق: الله أكبر.
يعني بعد ما أتعلم مش هتوقف عن ارتكاب الأخطاء؟
لا يا معلم، هتسمح لنفسك بارتكاب أخطاء أكتر.
"لقد تربى العديد منكم على أنه من السيئ أن ينتابك أنواع معينة من المشاعر، والصواب، أن المشاعر لا يحكم عليها بأنها صحيحة أو خاطئة، جيدة أو سيئة، إيجابية أو سلبية، ولكنها ببساطة تخبرك بشيء ما يحدث داخل نفسك!"
مفهوم من أدق وأهم المفاهيم في فلسفة آدلر، وبالتالي في التربية الإيجابية هو مفهوم العلاقات الأفقية واللي في الغالب بتفهم على غير ما هي عليه:
"الناس في العلاقات الأفقية، متساوون في القيمة، رغم اختلاف وظائفهم، وأدوارهم، ومهاراتهم، وخبراتهم، واهتماماتهم الحياتية"
"الإنسـان الاجتماعي لا يمكن خلقه هكذا، مرة واحدة، من لا شيء، فالفرد يمر بمرحلة نمو، تصل به إلى النضج الذي يعقب القمع والعزلة، ويغدو إنسانًا لا يرى سوى اهتمامته هو فقط، كنتيجة منطقية لطفولته ومراهقته التي أهملت فيها تمامًا قيمة الحياة. .

إن التحكم الأعمى في طفولة الأطفال، واحتياجاتهم النفسية والروحية، والقمع والإملاء في مراهقته، كل ذلك يجعله في نضجه لا يبحث إلا عن فرديته في داخل النظام الاجتماعي" - ماريا مونتيسوري.

تعليق: عظيم، جدًا، كأننا علشـان نخلي الإنسـان يخرج من فرديته، لازم نركز عليها! كأننا محتاجين نوفي له باحتياجاته، علشان يخرج شبعان من ده، وقادر يخرج للمجتمع يكون جزء منه، وقادر ينتمي إليه.
"إنك تُحبِط نفسك باتباعك هذه السلوكيات:
- مقارنة نفسك بالآخرين [لا يمكن أن نبدأ من نفس الحفرة]
- الحكم على نفسك [أن تكون العدو الأكبر لنفسك]
- الاستماع لما يقوله الآخرين عنك واعتناقه بلا تفكير [الآخر صحيح دائمًا، أنا الخطأ]
- التفكير بالمطلقات [أبيض وأسود، دايمًا، لازم، علطول،. . ]
- الاعتقاد بأنه ما من سبيل لتتغير."

تعليق: جميل، في كيف يكون الإنسـان هو العدو الأكبر وإن كان ليس الأول أو الوحيد، عن كيف يتبنى الناس أنماط تساعدهم على البقاء في الفخ، عن كيف نثبط أنفسنا ثم ننتظر من العالم أن يؤكد على رؤيتنا.

الحل: الخروج من هذا الفخ! الخروج من هذه الدائرة!
ذكر نفسك دائمًا، لا تقارن نفسك بالآخرين، توقف مع أحكامك، توقف عما يسكبه الآخرون في عقلك، اقبل الحياة بتداخلاتها المختلفة، اعرف أنه هناك سبيل للتغيير، ولن يقوم هذا التغيير بسواك!
يارب في يوم من الأيـام، نخلص من النغمة بتاع الكلام ده عندنا، الكلام ده في ديننا، الكلام ده عارفينه من ألف ومعرفش كام سنة، يارب نخلص من القصة دي على بعضها، ونقوم نشتغل.

بغض النظر عن تلزيق الحديث في رواية سكنر.
"إن تربية الأبناء ليست شيئًا نؤديه فقط، إنما هي شيء يعد إلى حد كبير، جزءًا من هويتنا"
"وعلى عكس ما يعتقد كثير من الناس، فإن تجاربك الأولى لا تحدد مصيرك، فإذا مررت بطفولة صعبة، لكنك أدركت ملابسات تلك التجارب، فأنت لست ملزمًا بإعادة تلك التصرفات السلبية نفسها مع أطفالك، علمًا بأنه دون هذا الفهم الذاتي، أظهرت الأبحاث، أنك ستعيد ما حدث معك على الأرجح، حيث تنتقل الأنماط السلبية للتفاعلات العائلية عبر الأجيال"

شديد الأهمية
"إن الأطفال يدخلوننا في تحد دائم لنبقى مرنين"
2025/10/25 15:42:55
Back to Top
HTML Embed Code: