"عندما يسمج الكبار للخوف أن يكون هو الدافع المحرك لسلوكهم، فإنهم يكونون ردًا للفعل"
"عندما يعجز اللسان عن التعبير عن كل ما هو مؤلم، نجد أن المسرح الحقيقي المعبر عن هذه المشاعر هو الجسد!"
"إن السيكودراما تعد نوعًا من أنواع العلاج النفسي، ولكن بطريقة مبتكرة، حيث تكمن وظيفتها الأساسية في تفريغ انفعالات الفرد، ومشاعره الدفينة، من خلال تمثيل أدوار لها علاقة بالمواقف التي حدثت له في الماضي، أو التي تحدث في الحاضر، أو التي سوف تحدث له في المستقبل"
"السيكودراما مسرحية درامية جماعية، تحاول إخراج الشخص من عزلته النفسية، بل وتقدم أسلوب عملي للعلاج بدلًا من الأسلوب الشفهي المتبع في وسائل العلاج النفسي التقليدية والتي تتصل بالتخيل، واجترار الأحداث في الذهن فقط بدون تعبير عن الانفعالات"
"كي نربي أولادنا كما نتمنى، يجب علينا أن نصبح الشخص الذي نتمناه، وكلا الهدفين رحلة! وليس وجهة!"
تعليق: الحديث عن التعافي كرحلة، والحديث عن التربية كرحلة! رحلة، لا وجهة، لا مقصد، لا مكان ننتهي فيه، إنما رحلة، دائمة، من السعي، والترقي، يومًا بعد يوم، رحلة مليئة بالمنغصات، والعقبات، والأشياء السعيدة كذلك! الحياة كرحلة شيء أكثر إنسـانية وبشرية من المنظور الكمالي للحياة.
تعليق: الحديث عن التعافي كرحلة، والحديث عن التربية كرحلة! رحلة، لا وجهة، لا مقصد، لا مكان ننتهي فيه، إنما رحلة، دائمة، من السعي، والترقي، يومًا بعد يوم، رحلة مليئة بالمنغصات، والعقبات، والأشياء السعيدة كذلك! الحياة كرحلة شيء أكثر إنسـانية وبشرية من المنظور الكمالي للحياة.
"إن الغضب، هو في الغالب نتيجة لمشاعر أخرى، تتصاعد لتصبح سخطًا! وبممارسة الإقرار، يمكننا أن نقطع طريق الغضب، ونمنع عبوره، ومع هذا، فنحن عادة نكبح مشاعر غضبنا، فكيف يؤثر علينا كبت مشاعرنا؟
تصور، محاولة دفع كرة شاطئ منفوخة تحت الماء! ستندفع للخارج عاجلًا أم آجلًا، وبطاقة أكبر من ذي قبل! . . لذا، بدلًا من ذلك، عبر عما تشعر به، وعندما تفعل ذلك، ستخفف الضغط الناتج عن المشاعر المكبوتة!"
تعليق: مدهش! عن جدوى التعبير عن المشـاعر! وجدوى الvalidation، وكيف تكون قدوة للأطفال عن طريق التعبير عن مشـاعرك! حتى لو كانت تلك المشاعر غضبك، أو استياءك! لشيء فعله الأطفال أنفسهم! ثم عن جدوى الـpostive time out، وتمريره إلى الأطفال عن طريق الفعل، لا بالكلام! أحب الكلام عن الغضب، وأحب الكلام عن الاستياء، لأني عشت دهرًا طويلًا لا أعرف من المشاعر غير هذا الغليان، ثم فجأة، تتكشف الدنيا لترى! لقد كانت الحياة مليئة بالمشـاعر، لكـن الغضب سيطر علي، وأخذ عيني، بشكل لم يدع لي فرصة لمعرفة الحيـاة. . دعوا مشاعركم، تظهر، الجدوى كل الجدوى في التعبير، لا في الصمت.
تصور، محاولة دفع كرة شاطئ منفوخة تحت الماء! ستندفع للخارج عاجلًا أم آجلًا، وبطاقة أكبر من ذي قبل! . . لذا، بدلًا من ذلك، عبر عما تشعر به، وعندما تفعل ذلك، ستخفف الضغط الناتج عن المشاعر المكبوتة!"
تعليق: مدهش! عن جدوى التعبير عن المشـاعر! وجدوى الvalidation، وكيف تكون قدوة للأطفال عن طريق التعبير عن مشـاعرك! حتى لو كانت تلك المشاعر غضبك، أو استياءك! لشيء فعله الأطفال أنفسهم! ثم عن جدوى الـpostive time out، وتمريره إلى الأطفال عن طريق الفعل، لا بالكلام! أحب الكلام عن الغضب، وأحب الكلام عن الاستياء، لأني عشت دهرًا طويلًا لا أعرف من المشاعر غير هذا الغليان، ثم فجأة، تتكشف الدنيا لترى! لقد كانت الحياة مليئة بالمشـاعر، لكـن الغضب سيطر علي، وأخذ عيني، بشكل لم يدع لي فرصة لمعرفة الحيـاة. . دعوا مشاعركم، تظهر، الجدوى كل الجدوى في التعبير، لا في الصمت.
"يمكن أن نشعر، في سنوات الأبوة والأمومة الأولى، أننا فقدنا صوابنا تمامًا، فنحن نعيش تلك السنوات تحت ضغط نفسي شديد، فنحن فيها، في علاقة، بين والد، وطفلة، مرة أخرى. . ومن الصعوبة بمكان، أن ندرك، كم الأحمال التي نجلبها من الماضي"
"إن لم ننظر قط إلى جراحنا القديمة، ومحفزاتنا، فسوف نستمر في الاستجابة كما تعودنا في الماضي، وربما نورث جروحنا لأطفالنا، وإدراك هذه الجراح، سيتيتح لنا أن: (نحمل أحمالنا) - بدلًا من توريثها، للجيل القادم، واعتبر، أنها فرصة للتعافي من الجراح، ليست لك فحسب، بل للجيل القادم أيضًا".
شجاعة كسر الدائرة!
شجاعة كسر الدائرة!
"إن فكرة الوالد المضحي بنفسه هي فكرة مضللة، فعندما نضحي باحتياجاتنا، باستمرار، في سبيل احتياجات أبنائنا، سنخسر جميعًا، فأطفالنا يخسرون بوجود والد غير حاضر، وكثيرًا ما يكون على حافة الانهيار، ونحن نخسر الاستمتاع بالحياة، وبأطفالنا، ونخلد هذا النمط الضار بتوريثه بتبعاته عمليًا إلى الجيل القادم"