الحَمدُ للهِ وَالحَمدُ حَقُهُ كَما يَستِحِقُّهُ حَمداً كَثيراً، وَأعوذُ بِهِ مِن شَرِّ نَفسي ؛ إنَّ النَّفسَ لأمّارَةٌ بِالسّوءِ إلاّ ما رَحِمَ رَبّي، وَأعوذُ بِهِ مِن شَرِّ الشَّيطانِ الَّذي يَزيدُني ذَنباً إلى ذَنبي..
❤30
"أرجو أن يلين لك الوجود، أن تثمر جميع محاولاتك، أن تستطعم حلاوة القدر، وأن تتزاحم عليك الأفراح، وتتوالى عليك الضحكات، أن تمشي كما عهدتك شامخًا مهما عاثت بك الظروف، أن تصافح بيديك البَهجة وتضمّها إلى صدرك، أن يسكن الرضا في قلبك، وتمتد في روحك المسرة وتألفها كل العُمر".
❤20
"وآتِنا من الحكمة ما يُوضح لنا شتات الأمور، ومن البركة ما يُضاعف ثمرة الوقت، ومن الأدب ما يُعلّمنا الإحسان، ومن العِلم ما يصرف عنّا غَمامة الجهل، ومن الحُبّ ما تطمئن به القلوب، ومن الايمان ما يُثَبّت به الأقدام، ومن اليقين ما تَطيبُ به النَّفس فلا ترتجف."
❤23
"مهما بلغنا من الإيجابية، فإن الحياة فيها أيام ثقال لا يُمكن أن تَمُر علينا مرور الكرام، وتُغيِّر فينا أشياء لم نتوقّع أن تَتغيَّر.غير أن المُطمئن في ذلك هو إدراكنا أن كل ما نمر به مقدّر والأقدار لها حكمة بالغة، والرضا في وقت لم يكن الرضا فيه سهلاً يتبعه رحمة عظيمة تسمى العوَض"
❤25
﴿وَلَٰكِنَّ اللَّهَ حَبَّبَ إِلَيْكُمُ الْإِيمَانَ وَزَيَّنَهُ فِي قُلُوبِكُمْ﴾
❤22
Forwarded from آحتواء (أحمَد عَلي)
"أمنيتي في يَوم مَيلادي أن أعيش السنة كلها بشعور هذه الآية : " فَرحين بما آتاهم لله من فضله "
أن تَحملني الدنيا للمكان الذي أتمناه ، لأيامٍ تليق بي، لنهايات سَعيدة أستحقها ، لليال أستريح فيها من تعب السَنين.. أتمنى أن يُلقِ لله علي وعلى قَلبي السَكينة والراحة ، لا أرى حُزنًا فات ولا يمر حتّى بِخاطري "
● السابع من آيلول.
أن تَحملني الدنيا للمكان الذي أتمناه ، لأيامٍ تليق بي، لنهايات سَعيدة أستحقها ، لليال أستريح فيها من تعب السَنين.. أتمنى أن يُلقِ لله علي وعلى قَلبي السَكينة والراحة ، لا أرى حُزنًا فات ولا يمر حتّى بِخاطري "
● السابع من آيلول.
❤32
"العلاقات لا يجب أن نشعر فيها بالواجب بل بفكرة العطاء، أن تقول الكلمة اللّطيفة لأنك تحب شعورها الذي سينجلي في قلب غيرك، أن تساعد ليس لأنك فقط تلبي طلبًا بل لأنك تشعر بحاجتك لأن تكون جزءًا من تمكين شخص تحبّه، العلاقات الطيبة ليست بالمساومة إنما بجميل العشرة وطيب الأثر ولُطف الود."
❤30
