-بسم الله خير الأسماء في الأرض وفي السماء ، بسم الله افتتح وبه أختتم ، "الله الله الله"،الله ربي لا أشرك به شيئًا "الله الله الله" الله ربي لا إله إلا الله ، الله أعز وأجل وأكبر ممّا أخاف وأحذر،الله أكبر من خوفي ومن همي..
- اللهم بقوة تدبيرك وعظيم عفوك وسعة حلمك وفيض كرمك؛اسألك أن تدبرني بأحسن التدابير وتلطف بي وتنجيني مما يخيفني ويهمني. ويحبس رزقي اللهم لا أُضام وأنت حسبي، ولا أفتقر وأنت ربي،فأصلح لي شأني كله ولا تكلني إلى نفسي طرفة عين .. ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم .
-أعوذ بكلمات الله التامة من كل شيطان وهامة ومن كل عين لامة ،بإسمك ربي حصنت نفسي وأهلى من أن يصيبني أذى أو مكروه اللهم إني استودعتك صحتي ونفسي ومستقبلي وحياتي كلها احفظني بحفظك.
-رحم الله أفئدةٍ رحلت ولم تنسى وجبر الله أفئدةٍ حنت فدعت، اللهم الجنان الواسعة لمن اختفت أصواتهم، اللهم أرحم من تفطرت قلوبنا شوقًا لهم، اللهم اغفر لتلك الوجوه التي تراها ولا نراها واجمعنا بأصحابها في جنانك.
-اسأل الله أن يهبك (البركة) في كافّة أمورك، فإنّها سِرّ من أسرار التوفيق والفلاح في الحياة، فمعها تغدو المسافات الطويلة قصيرة، والأمور العسيرة يسيرة، وتُحِيل الظلام نورًا، وهي مفتاح للأبواب المُغلقة، وبها تغدو الأيام مُشرقة، والخطوات فعّالة ومُنجِزَة.
-تدرك مرور الدّنيا وتقلّب الحياة واختلاف محطات عمرك، مع كلّ رمضان يأتي عليك، تتنوّع معه أمنياتك في الدعاء، وتختلف فيه حاجاتك في الابتهال، ويبقى الله كريمًا رحيمًا جوادًا عظيمًا رؤوفًا قديرا، ويبقى الإنسان عجولًا جهولًا ضعيفًا.
-اللهم يا مقلب القلوب والأبصار يا مدبر الليل والنهار، يا محول الحول والأحوال، حول حالنا إلى أحسن حال برحمتك يا أرحم الراحمين، وصل اللهم على محمد وآل محمد.
-صلوا بلا شحٌ عليه وسلموا .. ما لاح نجمٌ في السماء وما ضوَى ﷺ.
-ثم يراني -ربّ الكون- أنا! أنا تلك الذرة المنسية عند البشر وينظر إلي ويحبني ويسمعني وييسر لي ويحرسني ويدبر أمري ويعرف مخاوفي وخفايا نفسي، سُبحانه ما أرحمه! وما أحوجني إليه.
- اللهم بارك لنا في رمضان وأعِنّا على ذكرك وشُكرك وحُسن عبادتك وعلى صيامه وقيامه،اللهم قطافًا من السعادة وثمارًا من المسرة وخيرًا يلازم أيامناولطفًا يضم جوانب أرواحنا.
-اللهم بدل أقدارنا إلى أجملها ، فإنك القادر الذي لا يعجزه شيء ، يارب بِك تطيب الخواطر ، ومن عِندك تتحقق الأمنيات ، يارب إستودعناك أمورًا في خواطرنا فحققها لنا يا الله ، يارب دربًا لا تضيق به الحياة ، اللهم كُن لأُمنياتنا مجيبًا ولضعفنا سندًا، ولإنكساراتنا جابرا.
-عَسانا نُذكَرُ في الخَلواتِ، عندَ رفعِ الأكُفِّ، عندَ الإفطارِ، في السَّحرِ، وعندَ السُّجود،عَسانا نُذكرُ في دُعاءِ غريبٍ ما ظنَنَّاهُ يومًا يذكُرُنا.