Telegram Web Link
-لاَ إلهَ إلا أنت كل شيءٍ خاشعٌ لكَ وممتنعٌ بكَ وضَارعٌ إليك،لاَ إلهَ إلا أنت سبحانكَ مأعظمك وأجلكَ.
-‏اللَّهُم إني عبدك ابن عبدك ابن أمتك نَاصِيتِي بِيدك مَاضٍ في حكمكَ عَدل في قَضاؤُك أَسأَلكَ بكل اسمٍ هوَلك سمَّيت به نفسك أَو أنزلته فِي كتابِكَ أَو علّمته أَحدا من خَلْقك أوِ استَأثرت بِه فِي علم الغَيبِ عندك أن تَجعل القُرْآنَ ربيعَ قَلبي وَنور صَدرِي وجلاء حزني وذهَابَ همِّي.
-استغفر الله عدد ما أبدَع في خلق سمَاواته وعدد ماسجَد له عِباده وعدد ما تجلّت أسمائه وصفاته.
-"إنما يَرى المرءُ على وسع قلبه، لا على امتداد نظرهِ"ف يارب ارزقني قلب مبصر يستشعر عظيم نعمك،يرى الاشياء بثراء الجوهر و العمق و المضمون لا يراها بسطحيتها..يراها بجمال خلقك و بديع صنعك في كل شي حوله،يرى عظيم اثرها على روحي.
-اللهم أسعدنا في أبسط تفاصيل حياتنا ، وقرّب لنا الخير حيث كان.
- "يارب" الأشياء الحلوة تظل بطريقنا للأبد.
-‏"يارب"ولا أمرًا فيه سعادتنا إلا ويسرت حدوثه.
-عامل الله باليقين يحقق لك المستحيل.
-صلّى عليك الله يا خيرَ الورى ما أشرقت شمسٌ وما ليلٌ سجَى"📿".
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
-ربي إجعل أيامِي كلهَا خير وسّعة وبركة ونعَم لا تزوُل.
-وفي ألطاف الله جبرٌ لا يُضاهى.
-"يا ربِّ"أنّ نَأنَس ويُؤنَس بِنا.
-نسألَك ألّا ينطفئ فينا نورًا جاهدنا مرارًا لنبقيه، وألّا يبعد عنا عزيزًا نعجز عن المسِير دونه، وألّا تألف أرواحنا شيئًا لكنّه فجأة يُنتزع منّا،أنِر بصائرَنا، أرِنا كلّ شيءٍ على حقيقته، ولا تُِطِل علينا الحيرة، ولا الغفلة والإنخداع، اكشف لنا بواطن الأمور، وامنُن علينا بالحكمة لنضع كلّ شيء في مكانه ونُعطي كلّ ذي قدرٍ قدره، وجنّبنا ضياع العُمر في الطرق الخاطئة" يا رب".
-الحمدُ للّهِ مالكِ المُلكِ، مُجرِي الفُلكِ، مُسَخِّرِ الرِّياح، فالِق الاِصباح، دَيّانِ الدَّينِ، رَبِّ العالمِين. الحمدُ للّهِ عَلى حِلْمِهِ بعدَ عِلمِه، والحمدُ للّهِ عَلى عَفوِهِ بعدَ قُدرَتِه، وَالحمدُ للّهِ عَلى طُولِ أَناتِهِ في غَضبهِ، وَهُوَ قادِرٌ عَلى ما يُرِيد.
-و أن تبقى سعادة من أُحبهم للمدى البَعيد بمَا يُرضيك "يارب"،وتسعد من يحبنا وتكرمه بكرمك،وتستره بسترك الجميل،وهب له رزقًا لا يعد وليس له حد ولا مد.
-وإذا البشائر لمّ تحن أوقاتها ..فلحِكمةٍ عند الإلهِ تأخرت،سَيُهونها الله تلك التي ظننتها لن تهُون.
-صفف أمانيك، لأن يداك عندما تُرفع إلى الله لا ترد ذابلتين ، بل تأتيك بكُل مَا تُريد،دَعها على اللهِ أقدارًا مُقدّرةً ، لمّ يخلق اللهُ إنسانًا وينساهُ.
-الذكر نورٌ للذاكر في الدنيا، ونورٌ له في قبره، ونورٌ له في معاده يسعى بين يديه على الصراط، فما استنارت القلوب والقبور بمثل ذكر الله.
2025/07/07 21:28:49
Back to Top
HTML Embed Code: