-‏يا جبّار يارحيم،أنّ تجبر هذا القلب،وألَّا يموت وهجه وشغفه،و أن يُسعد بإستجابة أُمنياته و دعواته.

-وأسألك بكُل اسمٍ سمّيت به نفسك أن تُعيدني إليك برفق، كلما ضيّعتني السُبُل وأن تحفظ قلبي من كُل فجيعة.

-اللهَّم بلغني مقاصدي، وأحلامي،وأهدافي، ورغباتي بكل يسر وسهولة وبركة يارب.

- ياربّ اجعلني ممن تنادي بين ملائكتك اسمه بأنك عفوت عنه.. ليس بعملي و لا بجدّي و لا اجتهادي ، بل برحمتك و كرمك.

-اللهم إني أسألك الهُدى والتُقى والعَفافَ والغنى،والعملَ بما تُحبُ وترضى.

‏-يا "الله"، إن اليُسرَ جُندٌ مِن جنودك،فسخِّره لي وأيِّدنيَ به.

-اللهم البركة التي تُثمر،في أعمارنا وأعمالنا وأيامنا.

-الحمد لله لأن أرزاقنا في خزائنه، ونواصينا بيده، وتدبيرنا تدبيره، الحمد لله أن الأمر أمره لا أمر عباده، والرحمة رحمته لا رحمة مخلوقاته، والهبات والعطايا كلها منه لا من سواه.

‏﴿وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ﴾
نستعين بك يا الله على أنفسنا وعثراتنا، نستعين بك وحدك عندما نضيق من كرب، ونخاف من خطوة، ونطمح لمُستقبل، لا يأس وأنت المُعين، ولا حزن وأنت الجبّار، ولا خوف ونحن في معيّتك وتحفّنا رعايتك.

-ودُعائي أن ينجيني الله من أرق الخوف والقلق وأن لا يطرق الحُزن لي بابًا.

-‏يارب هَب لي من العَافية أضعاف ما أصابني،وارزقني اللهُم السكينة التي تطمئنُ بها نفسي.

-ربِّ صُن روحي عن النزغِ والظلام، وأبقني تحت نُورك عبدًا ينطفئ بنورِ سِواك، وخُذني بحبّك خلاصًا من كُلِّ عِراك، وهب لي حظًًّا بهيج وعقلًا حفيظ وقلبًا سليم وعيشًا رغيد وخِتامًا يُرضيك.

-اللهم أسكن دواخلنا بطمأنينةٍ منك لا تفنى ولا تزول.

-صلوا على المصطفى البشيرِ وأبشروا قد فازَ من صلى عليهِ وأكثرَا.

-‏يا رب كن لغزة وليًا ونصيرًا، ومعينًا وظهيرًا.

-ربِّ اشْرَحْ لِي صَدْرِي وَيَسِّرْ لِي أَمْرِي.

-‏يا واسع الفضل، يا من خزائنه لا تنفد.

-‏اللّهم الرضى أينما يأخذنا القدرُ.