Telegram Web Link
💙
كان غيورًا، قلقًا، ورقيقًا
وقد أحبّني؛ كأنني شمس الربّ

آنا آخماتوفا
انا لستُ ذا شأن
و لن أصبح ذا شأن
و لن أرغب أن أصبح ذا شأن
عدا هذا، احمل في نفسي كل احلام العالم

بيسوا
لدينا من التيه
مايجعل كل هذه الطرق غير كافية

علي عكور
في قلبي بحرٌ
وجمهورٌ من الغرقى ..

وديع سعادة
‏أحب أُلفة البيت
‏فكرة الجدران
‏والباب المغلق
‏ومهما كان الخارج مُفعمًا وشيقًا
‏لا شيء أكثر طمأنينة
‏من أن تكون داخل حدودك
💙
لطالما شعرتُ بالغرابة في حياتي
وأني لا أنتمي إلى أيّ شيء
‏لا مِن هُنا ولا مِن
‏هُناك، لقد كنتُ دائمًا مثل صَدع
وفي احتياج دائم ‏للصَمت .

‏فيكتوريا فالنزويلا
فإن الأمل ذاته موجع حين لا يتبقى سواه

مريد البرغوثي
2025/10/01 21:38:06
Back to Top
HTML Embed Code: