علگ عَالوجه ضحكة وأمل بالروح
بزاويا العين كافي شكَم حزن راكن؟
وفُك باب القفص خلي الأحلام تطير
وأنتَ من الطفولة شكم حلم ساكن
وخرها الستارة الشمس خلي تفوت
ولتخَلي الجروح تبَين الباطن .
بزاويا العين كافي شكَم حزن راكن؟
وفُك باب القفص خلي الأحلام تطير
وأنتَ من الطفولة شكم حلم ساكن
وخرها الستارة الشمس خلي تفوت
ولتخَلي الجروح تبَين الباطن .
ساكت شرد أگلك
هوَ ضل لسان؟
عندي وبيه أسولف
وأعترف مُعجب
شفتَك من بعيد
وخذت كُلشي وياك
انه ادري شراح تاخذ مني من تگرب!
ما مرتاب منَك
بس أحس بخوف
وبعيونَك أحس
كُل نظرة الك مطلَب .
هوَ ضل لسان؟
عندي وبيه أسولف
وأعترف مُعجب
شفتَك من بعيد
وخذت كُلشي وياك
انه ادري شراح تاخذ مني من تگرب!
ما مرتاب منَك
بس أحس بخوف
وبعيونَك أحس
كُل نظرة الك مطلَب .
عَيناكِ مَا أدراكِ مَا عَيناكِ
مُدنٌ مَنَ الألوانِ والأفلْاكِ
أنَا أحسدُ الأجفَانَ تَرمشُ فَوقَها
والكُحلَ إذ يَلهُو بِه رَمشَاكِ.
مُدنٌ مَنَ الألوانِ والأفلْاكِ
أنَا أحسدُ الأجفَانَ تَرمشُ فَوقَها
والكُحلَ إذ يَلهُو بِه رَمشَاكِ.
ولا تَغرَّنْكَ من وَجهٍ بشاشَتهُ …
فَالسَّمُّ يُوجَدُ في نَضْرٍ مِنَ الشَّجَرِ
-محمود سامي
فَالسَّمُّ يُوجَدُ في نَضْرٍ مِنَ الشَّجَرِ
-محمود سامي
وَأَسِيرَ وَحْدِي وَالْحَيَاةُ كَأَنَّهَا
نَغَمَاتُ حُزْنٍ صَامِتٍ بِفُؤَادِي
طَالَ اَلطَّرِيقُ وَبِالطَّرِيقِ حِكَايَة
بَدَأَتْ بِفَرَحِي وَانْتَهَتْ بِسُهَادِي.
نَغَمَاتُ حُزْنٍ صَامِتٍ بِفُؤَادِي
طَالَ اَلطَّرِيقُ وَبِالطَّرِيقِ حِكَايَة
بَدَأَتْ بِفَرَحِي وَانْتَهَتْ بِسُهَادِي.
أنا لا أهرب من الأشياء، لا أمسح أرقاماً ولا صوراً ولا حتى أعطي حظرًا ولا أتهرب من الذكريات أنا أواجه. أعالج نفسي بالمواجهة، أنظر إلى الصورة مئة مرة حتى تصبح عادية، تؤذيني الآف المرات حتى أتجاوزها، أسمع الأذى حتى أهزمه ويتوقف عن هزائمي، أمرُ من الشخص حتى يصبح عاديًا.
مو مرتاح
بَس ما مهتم
صرت بس من أنام احلم
چنت حساس واليثگل سلامه
وياي أحير وياه
هسه أضحك اذا لتعدة ما سلم .
بَس ما مهتم
صرت بس من أنام احلم
چنت حساس واليثگل سلامه
وياي أحير وياه
هسه أضحك اذا لتعدة ما سلم .
وَلَرُبَّ نازِلَةٍ يَضيقُ لَها الفَتى
ذَرعاً وَعِندَ اللَهِ مِنها المَخرَجُ
ضاقَت فَلَمّا اِستَحكَمَت حَلَقاتُها
فُرِجَت وَكُنتُ أَظُنُّها لا تُفرَجُ
ذَرعاً وَعِندَ اللَهِ مِنها المَخرَجُ
ضاقَت فَلَمّا اِستَحكَمَت حَلَقاتُها
فُرِجَت وَكُنتُ أَظُنُّها لا تُفرَجُ