وبعَد كُل هاي الجرُوح آنه اعتنيتَك
آنه عاندت الغرُور وعاتبيتَك وسفه
مَا هزك ضميرك مِن اجيتك ؟ .
آنه عاندت الغرُور وعاتبيتَك وسفه
مَا هزك ضميرك مِن اجيتك ؟ .
يَليقُ بِي الحُزن ، لَقد أَصبَحَ مَنهَجاً لِحياتِي ،
لا شيء أَفضَلُ مِن المَلل
أَنطِقُ مَشاعرِي بِلغَة الكِتمان
مُغرمٌ بالأنعِزالِ و الأعتِزال
يَطيبُ لِي البُكاءُ عَلى مَدى الدَهرِ
لا أُشارِكُ ما فِي داخِلي لأحد
لم أَعد أُقدِسُ نَفسِي كَما في السابِق
لدرجَةِ أَنني لا أَبحَثُ عَن ما يُسعدُنِي
بل عَن طَريقةٍ أَزيدُ بِها حُزنِي .
لا شيء أَفضَلُ مِن المَلل
أَنطِقُ مَشاعرِي بِلغَة الكِتمان
مُغرمٌ بالأنعِزالِ و الأعتِزال
يَطيبُ لِي البُكاءُ عَلى مَدى الدَهرِ
لا أُشارِكُ ما فِي داخِلي لأحد
لم أَعد أُقدِسُ نَفسِي كَما في السابِق
لدرجَةِ أَنني لا أَبحَثُ عَن ما يُسعدُنِي
بل عَن طَريقةٍ أَزيدُ بِها حُزنِي .