لم يعد هناكَ وقتٌ ليضيعَ في غيرِ مرضاةِ الله.
امنعوا مجزرة جديدة
الا/حت /لال يحاول قصف مستشفى القدس
فيها ١٤ ألف بين مريض وأطباء ومسعفين ولاجئين معظمهم أطفال ونساء.أوقفوا مجزرة جديدة
القصف حول المستشفى يشتد
#stop_bombing_hospitals
#save_Al-Quds_hospital
#أوقفوا_تفجير_المستشفيات
#أنقذوا_مستشفى_القد
طيَّبَ الله مساءَكُم، وهدَّأ مِن رَوْعِ قلوبكُم وخوفكُم على إخوانكُم.

نستطيعُ فعلَ شيءٍ إبَّانَ ما يحدثُ هُناك، مِن العارِ والجُبنِ والخذلان أن نقفَ مكتوفي الأيدي والألسُن!

نستطيعُ الآن!
الآن!!
القيام للصَّلاةِ، فلنُصلِّ صلاةَ القنوتِ جميعًا، ولنُلحّ على الله ونتبتَّل إليه، ونسألَهُ سؤال المُضطرّ، المسكين، المفجوع أن يُفرِّج عن إخواننا وأن يُسلِّمنا من عِقابِه وعذابه الَّذي سينزلُ بالمُتخاذِلينَ مع الأيَّام!

فلنَقُم!
أأقول أحبك يا قمري؟
آهٍ لـو كان بإمكـاني
فأنا لا أملك في الدنيـا
إلا عينيـك وأحـزاني
سفني في المرفأ باكيـةٌ
تتمزق فوق الخلجـان
ومصيري الأصفر حطمني
حطـم في صدري إيماني
إنـي مرسـاةٌ لا ترسـو
جـرحٌ بملامـح إنسـان
ماذا أعطيـك؟ أجيبيـني
يا صيفي الأخضر ياشمسي
يا أجمـل.. أجمـل ألواني
كان الجميع يهربُ من أيامه الكئيبة إليّ، يعيد ترتيبَ فوضاه في تنظيمي، ويفكّ شيفرات حياته المعقدّة فيني، وحدي من كنتُ صديق الجميع، من امتهنتُ ذلك بكل حرفيّة حمقاء، في تجارة إنسانيّة ظننتها رابحة، لتدرك في النهاية أنها عادت بكل خسائر الوحدة المتكدسة في مخازن العمر الماضي، وأنّ جميع الأصدقاء ماكانوا إلا كمن يشتري بضاعتي لكن دون دفع ثمنها الذي لم أكن أطلبه.
كنتُ أريد فقط أن تُثمر التجارة، ألا تخيب الآمال المعلّقة، وتفسد بضائع الودّ الذي كدّسته أعواماً لأجلهم، لكن قانون الحياة لا يحمي الحمقى يا صديق، وما كان الحمقُ إلا أن تغدو صديقاً للجميع!.
- آية زباد
أدركتُ متأخرًا أن بقاء البشر في حياتنا ورحيلهم مُرتبط برغباتهم وليس بما نقدمه لهُم ، فمنهم من يبقى حتى وإن قلَّ عطاؤك معه ، ومنهم من يرحل بالرغم من عظيم تضحياتك وتفانيك لأجله.
‏"إن المرء ينتقل من مشهد إلى آخر، من عصرٍ إلى آخر، من حياة إلى أخرى دون فهم أو إدراك، وفجأة يُدرك أثناء سيره في الشارع، بطريقة ليست بالحلم ولا باليقظة وللمرة الأولى أن السنين تفر، وأن هذا كله قد مضى وانقضى إلى الأبد ولن يعيشه إلا في الذاكرة."
شاهد هذا الفيديو على إنستجرام:

https://www.instagram.com/reel/C1SZDM2rOoV/?igsh=MTdlMjRlYjZlMQ==
متى نظرت المرأة إلى رجل تعجب به كانت نظرتها الأولى متحيرة قلقة غير مطمئنة، معناها: هل هو أنت؟

فإذا داخلها الحب واطمأنت جاءت نظرتها مسترسلة متدللة، متأنثة معناها: هو أنت.

-الرافعي.
تعالَي..
قولي أي شيء يجعلني أؤجل البكاء الذي لابُدّ منه !
ترك غيابك ثغرةً كبيرةً في حياتنا، ثغرةً لا تسدها الأيام ولا تمحوها السنين، بعدكَ صار الفراغ قاتلًا، صوتك الذي اعتدنا سماعه يعذبنا كلما سمعناه على هواتفنا، ويأكلنا الأسى عن كل لحظةٍ لن نستطيعَ مشاركتك إياها في المستقبل.
بعدك، عرفنا أن الحياةَ سريعة، وأن الموت لا يعرف عمرًا ولا شكلًا، وأن الفقد غدّار. الآن تحديدًا، شعرتُ بالخسارة العظيمة التي تركتها وراءك، لا صوتَ يشبه صوتك، ولا حضور كحضورك. ودعناكَ بلا وداع، وهذا ما يؤلم حقًّا، أن تستمرَّ الحياة في سرقة الأحباب، دون ترك الفرصة لنا بتوديعهم.

-سماح زهرمان
كيف حالك؟
كيفَ أنتَ بعدَنا؟

تُرى، كم استغرقكَ الأمرُ لتتخطى، بل كم حاولتَ وجربتَ دون جدوى، مثلي، في كل المراتِ التي قلتُ فيها أن الأمر انتهى، كان يعودُ ليبدأ من جديد.

أنت كسرتَني، استهلكتني فأهلكتَني، وخسرتَ قلبًا لطالما حمَلكَ بدفءٍ بين نياطه، ورميتَ به ومعهُ كل ذكرى رسَمها أمامك، وكلَّ حلُم نسجهُ بين يديك.

في فمي عتابٌ لن تسمعَه، لأنني أعلمُ أنَّ كلَّ السبُلِ بيننا أُغلِقت، ولا أُريدُ لها أن تُعبَّد مجدَّدًا، لأنني اكتشفت مؤخرًا أن كل سبيلٍ سلكتَهُ، كان قلبي، لا شيء غيره.

لستُ أدري، كيفَ يصبحُ وجود شخص لطالما أحببتَه، بحدِّ ذاته، خيبةَ أمل، وضياع، كيف يمكن للبيت الذي احتوانا، أن تغدو جدرانه باردة يقطر منها الكذب، وكيف يغدو قلبٌ كان سكنَك وسكينتك، مهجورًا لا تسكنه إلا الأشباح..

أؤمن أنَّني فرصة، كما كنتَ أنتَ فرصة، وهذه الحياة لنُجرِّب، ونستغلَّ الفرص، حتى وإن انزلقَ من بين أصابعنا بعضها، يأتي العوض ليلتصقَ بها، ويعدَها أن لا يفلِتَها، مهما حصل.

كانَ في ودِّي أن أقولَ أنها فرصةٌ سعيدة، لكنَّها وللأسف، فرصةٌ حزينة، حزينةٌ للغاية.

-بعدَ انقطاعٍ طويلٍ عن الكتابة..
-سماح زهرمان
مِن غيرِ حِسٍّ.. فجأةً رَحَلا
اللهُ أعلَمُ ما الذي حَصَلا!
.
ويقول قلبي: ليسَ يَكرهُني
وتَقولُ أفعال الحبيبِ: بَلى!
.
قد كانَ يَكذِبُ في مَشاعرِهِ
وأنا أطير.. أصارعُ الخَجَلا
.
ستظنُّهُ قَيسًا وتَحسدُني
لو أنتَ منهُ تسمَعُ الغَزَلا
.
يا قلبُ سامحني على حُمُقي
لكنّهُ قد أتقَنَ الحِيَلا...
.
#عبدالله_زمزم
2024/05/02 11:00:14
Back to Top
HTML Embed Code: