من رطب قلبة [ بذكر الله ] . . لن [ يتعب ] من جفاف الحياة . . أستغفر الله الذي لا إله إلا هو الحي القيوم وأتوب إليه

اخبروني كيف كانت اجواء العبد عندكم
عساها طيبة.

🌷🌷🌷🌷🌷🌷🌷🌷🌷🌷

ربنا موزع علينا الرزق بالتساوي ولكن باختلاف النسب يعنى هتلاقى حد صحة وفلوس بس مفيش اولاد حد عنده اولاد وسعادة وراحة بال لكن يتيم
حد عنده عيلة بتحبه وحالهم مستور وحد معاه فلوس لكن وحيد

الرضا بما قسم الله يسعد القلب

ولأن شكرتم لازيدنكم

*#سمارت_ستارز_معاكى*
*#سمارت_ستارز_سنتر*

«وَلَا يُمْكن أَن تُرَبِي قَادةً للْعِلم وأَنْتِ لَسْتِ حَتَىٰ طُوَيْلِبَةُ عِلْم وَلَا يُمْكن أَن تُرَبِي حُفَاظْ لِكِتَاب اللّٰه وَأَنت لَاتتقِنِين وَلَو جُزْءًا مِنه!

حَصِلِي لِتَحْصِلِي، تَعَلَمِي لِتُعَلِمِي، تَرَبَيْ لِتُرَبِي، قَيِدِي مَا أمْكَنَكِ مِنَ العِلم لِتَقُودِي».

سنن يوم الجمعة

التعريف بسورة من سور القرآن

سورة البقرة هي أطول سورة في القرآن الكريم، وتحتوي على العديد من الدروس والعبر التي تهم المسلمين في حياتهم الدينية والدنيوية. من أبرز العبر المستخلصة من سورة البقرة:

1. التوحيد والإيمان بالله: تركز السورة على أهمية الإيمان بالله وحده وعدم الشرك به، كما تبين عقيدة الإيمان بالله والرسل واليوم الآخر.

2. التوجيهات الشرعية: تحتوي على أحكام تفصيلية تتعلق بالعبادات، مثل الصلاة، الصيام، والزكاة، بالإضافة إلى الأحكام المتعلقة بالمعاملات الاجتماعية، مثل الزواج، الطلاق، الديون، والمعاملات المالية.

3. قصة بني إسرائيل: تقدم السورة قصة بني إسرائيل مع الله، وما وقعوا فيه من مخالفات وعصيان، وتوضح أهمية الطاعة والاستقامة.

4. الإبتلاء والصبر: تعلمنا السورة كيف نواجه الابتلاءات والمحن بالصبر والاعتماد على الله، وتبين أن الله يختبر عباده في أوقات الشدة والرخاء.

5. الدعوة إلى الخير والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر: تدعو السورة المسلمين إلى أن يكونوا أمة وسطًا تأمر بالمعروف وتنهى عن المنكر.

6. التقوى والتقرب إلى الله: السورة تدعو إلى التقوى والالتزام بالعمل الصالح، وتعزيز العلاقة مع الله من خلال اتباع أوامره والابتعاد عن نواهيه.

7. التذكير بالآخرة: تحتوي السورة على آيات تذكر بالبعث والحساب والجنة والنار، مما يدعو المسلم إلى التفكير في مصيره بعد الموت والعمل على تحقيق رضا الله.

8. الاستعانة بالصبر والصلاة: تشدد السورة على أهمية الصلاة والصبر كوسيلتين للاستعانة بالله في مواجهة تحديات الحياة.

تجمع سورة البقرة بين العقيدة، العبادة، المعاملات، والتوجيهات الأخلاقية التي تسعى إلى بناء مجتمع مسلم قائم على العدل والرحمة والتقوى.

🦋نصائح الفراشة🦋

إختر صديقا يخاف الله

ويدلك على الخير

وإحذر ممن يضيع

وقتك ويثبطك .

غير مرة عزمت على الكتابة في هذا الموضوع ثم تراجعت، خشية سوء الفهم وما قد ينجم عنه من إفساد للعلاقات. ومع ذلك، أجد أنه من الضروري أن أبدي رأيًا فيما أراه خطأ شائعًا، بقصد النصيحة لا التعييب أو الاتهام، معاذ الله.

كثير من الفتيات المحجبات اللاتي يظهرن التزامًا ظاهرًا بأوامر الله، يبتعدن عن الوقوع في محارمه، ومع ذلك يُقدمن على التقاط صور لأنفسهن باستخدام تطبيقات تُبرزهن في صورة مثالية وجذابة، بنظرات ناعسة أو ابتسامات فاترة، ثم ينشرنها بلا حرج على مواقع التواصل، حيث يمكن أن يراها رجال كثيرون.

وإن ناقشها ناصح، ربما تجيب بأنها لم تُظهر سوى ما يجوز لها كشفه في الواقع، وأن ما يُرى في الصور هو ذات ما يُرى منها في حياتها اليومية. لكن الحقيقة -كما تدركها أي واحدة منا بصدق مع نفسها- أن هذه الصور معدلة ومصقولة بأبهى طريقة، تُظهرها في هيئة تفتن العين، وتسمح لمن يشاء أن ينظر مليًا ويتأمل دون رقيب، خلافًا للواقع حيث تكون النظرات عابرة.

وهنا يُطرح السؤال: ما الحاجة إلى هذا؟ وما الغاية منه؟ الإجابة عن هذين السؤالين تحسم الجدل كله. عندما تخرجين من منزلك، ما يظهر منك هو للضرورة أو قضاء حاجة، أما نشر صورتك هنا، حتى وإن كنت محجبة، فما مبرره؟ وما غرضه؟ الحقيقة واضحة لكل فتاة؛ هذه الصور لن تُنشر لو لم تكن صاحبتها مقتنعة بجاذبيتها وقدرتها على لفت الأنظار.

أما القول بأن الرجال عليهم غض البصر، فهذا صحيح، لكنه لا يُعفي المرأة من واجبها في الحياء والتعفف وصيانة نفسها ودينها. الواقع يشهد بأن من بين الناظرين من يغض طرفه ومن يتعدى ذلك، وما دمت قد ألقيت هذه الصور في متناول الجميع، فلا يمكن تبرئتك تمامًا.

حتى إن كانت هذه الصور خاصة ولا تظهر إلا لأفراد محددين، فإنها تظل عرضة للانتشار بطرق غير متوقعة. وإني هنا لا أخوض في حكم المسألة شرعًا، وإنما أتحدث عن أثرها على القلب والحياء والطهر. ليس كل ما هو مباح يؤتى، ومن اقترب من الحرام أوشك أن يقع فيه.

فكيف يكون حال قلبك وأنت تعلمين أن ملامحك باتت مادة يتأملها مئات وربما آلاف؟ وكيف يظل الحياء فيك حيًا وقد فتحت باب المجاملات والتعليقات التي تسلب الطهارة شيئًا فشيئًا؟

ما أغناك عن هذا لو تأملتِ، وما أحوجنا جميعًا إلى مزيد من الورع والحفاظ على حدود الله، خاصة في هذا العالم الافتراضي الذي صار معتركًا للفتن والزلل.

بقلمي

استشارة اسرية أو تربوية مجانية لمن ينشر القناة لأكبر عدد.
تواصلو عبر الخاص.

اراؤكم تهمني