سل الله دومًا أن يجعلك مُباركًا أينما كنت، فإن كنتَ مُباركًا فقد حُزت الخيرَ كُله، فيجعل الله القليل منك كثير، وتكون مُباركًا في سمعك وبصرك وعلمك، حتى أحاديثك العابِرة يكون لها أثر، ولا تأوي إلى مكان إلا ويشعّ منه النور و الخير و البركة.

المحافظة على النوافل رصيدُ أمانٍ في الآخرة، ينفعكَ في مشهد لا ينفعكَ فيه أحد إلا أن تجلّك رحمة الله،
قال ﷺ: " .. فإن انتقصَ من فريضته شيء، قال الربُّ -تباركَ وتعالى-: انظروا هل لعبدي من تطوع فيكمل بها ما انتقص من الفريضة، ثمّ يكون سائرُ عمله كذلك" فما أعدل الله وما أرحمه!

عن جابر بن سمرة رضي الله عنه قال::
‏ كان رسول الله ﷺ لا يقوم من مصلاه الذي يصلي فيه الصبح أو الغداة حتى تطلع الشمس، فإذا طلعت الشمس قام " .
‏رواه مسلم

اللهم صل وسلم على نبينا محمد.

وإنّ برهان الحب الأكبر هو ذكر من أحببت بدعائك وحرصك على أن لاتنساه في أوقات الاجابة..فوالله ان هذا هو أصدق الحب.

سبحان الله هذي القصه رجعتني للذاكره قبل إنشاء القناه كنت أعاني من متاعب وهموم وحيره وحزن وضياع وألهمني الله أقرأ سوره البقرة وبدأت قرآتها وكانت النيه أقرآها مده معينه وأوقف ولكن لقيت نفسي أقراها شهر ورا شهر لمدة ست شهور متواصله وبعدها شفت رؤيا كشفت لي عن أسباب متاعبي وبدأت رحله الرقيه وقراءة سورة البقره ،..

وفجأه طرأت علي فكرة إنشاء هالقناه وساعدوني وقتها بنات كنت معهم في قروب رقيه في نشرها من ضمنهم وحده الله يذكرها بالخير رسلت لي مجموعه من القصص ما أنسى إجتهادها في مساعدتي وهالشي من الأسباب اللي خلتني أجعل القناه صدقه جاريه لي ولوالدي ولمن شارك فيها ولمن ساهم في نشرها ولوالديهم ،..
وتوالت السنين وانفتحت لي أبواب خير واستمرت هالقناه بفضل الله ثم ببركة هذه السوره العظيمه..

وأتمنى من الله أن يتقبل مني ما أبذله من جهد لأستمرارها .

_قصتي🥺♥️

#فضل_سورة_البقرة

رابط القناه.💚

https://www.tg-me.com/al_pkrah

كلّ لحظةٍ تعيشها محشوة من النّعمِ ما لا تستطيع إحصاءه، أليست تمرّ بك هذه اللحظة وأنتَ مؤمن بالله؟ وتمرّ بك وأنت تنتظر موعود الله؟ وتمرّ بك وأنت آمن على نفسك وأهلك؟ وتمرّ بك وأنت صحيح معافی؟ وتمرّ بك وأنت تجد ما تأكله وتشربه؟ الحمدُلله

تفكروا بالنعم حولكم واحمدوا الله عليها.

كثرة الحمد تزيد النعم.

من أسرار إجابة الدعاء : المسارعة في عمل الخير والدعوة إليه ، ﴿ إنهم كانوا يسارعون في الخيرات ﴾
ومن أعظم طرق الخير الصدقة.

كل الأنبياء كانت بدايات حياتهم ابتلاءات ثم انتصارات! أنت لا تدري ماذا سيصنع بك الابتلاء الذي تعيشه الآن؟ ماذا سيفتح لك من دروب الخير التي قد لا يتصورها عقلك! البدايات المؤلمة نهاياتها مشرقة وستدرك هذا ولو بعد حين.

نقف على أعتاب رمضان؛ مُنهَكين، مستهلكين ، نطمع في الرحمة، في القَبول، وفي مسحة الشفاء للقلوب، نطرُقُ الأبواب مستسلمين مُسلّمين، ننفُضُ عن أفئدتنا الغبار، ونشدُّ أطراف العزم أملاً في الوصول، نتمسّكُ بـ"اللهمّ إنّكَ عفوٌّ تُحبُّ العفوَ فاعفُ عنّا"

ما أفسدته شهور العام في أرواحنا المثقله تُصلحه أيام رمضان .. بإذن الله