"أكرم الله من أكرمنا؛ بحديثهِ أو معروفه أو استماعه، أو وِصاله بلا منًّا ولا أذى، أكرم الله من أكرمنا بسعة قلبه وسماحة نفسه وجود مشاعره، أولئك الذين أحبُّوك بلا قيد ولا شرط ولا حتى مصلحة "

حقيقة:

‏كلما غاب القرآن عن يومك ، كلما حلَّت به الفوضى!

إن الذي رزقك من غير مسألة
‏قادر على رزقك وأنت تسأله وترجوه
‏فأحسن الظن بمولاك وأكثر من الدعاء

قاوم وساوس الشيطان بشأن رزقك وصحتك و علاقاتك ومستقبل حياتك وإياك إياك أن تستلم لها بالقلق وكثرة التفكير فيها ، فحسن ظنك بالله سيقلب ذلك الخوف إلى أمان ، والنقص إلى زيادة ، والفقد إلى كسب ، والخسارة إلى ربح ، والفشل إلى نجاح ، والصعوبات إلى تياسير ،والأحزان إلى بشائر

لمن أراد أن تكون دعوته مستجابة:

"جاءت أم سليم إلى رسول الله صل الله عليه وسلم فقالت: علمني كلمات أدعو بهن فقال: تسبحين الله عشرًا، وتحمدينه عشرًا وتكبرينه عشرًا ثم سلي الله حاجتك، فإنه يقول قد فعلت."

- سُنة مهجورة فلنحييها.

يتقلّب حال المرء بين قُرب من الله وأُنس، وبُعد عنه ووَحشة، ولكن طوبى لمن رُزق بنفسٍ لوّامة لا تطيق العصيان، فسرعان ما تضيق النفس عند معصيته، ولا تنشرح إلا بالتوبة"

وفي الصحيح عند مسلمٍ: عن عبدالله بن عمرو بن العاص رضي الله عنهما: أن النبي عليه الصلاة والسلام قال: إذا سمعتم المؤذن فقولوا مثلما يقول، ثم صلوا عليَّ، فإنه مَن صلَّى عليَّ صلاةً صلى الله عليه بها عشرًا، ثم سلوا الله لي الوسيلة، فإنها منزلة في الجنة لا تنبغي إلا لعبدٍ من عباد الله، وأرجو أن أكون أنا هو، فمَن سأل لي الوسيلة حلَّت له الشَّفاعة.

اللهم صل وسلم على نبينا محمد.

في تكوين شخصية الإنسان لا يوجد على الإطلاق شخصية مُنزّهة من العيوب، إنما توجد شخصيات تحاول قدر المستطاع تهذيب نفسها على الدوام، والإرتقاء بها إلى الطيبات ، وعدم الركون لنوازع النفس الدنيئة ، وذاك هو تزكية النفس، وهو أثمن حقول البناء قال تعالى :"قد أفلح من زكاها"

(ما أكلته راح، وما أطعمته فاح)
‏رسالة للعامة، وللتاجر الثري خاصة ..
‏ما أكلته وأنفقته على نفسك راح وذهب وفني.
‏وما أطعمته وأنفقته وبذلته فاح بالأجر والذكر الحسن.
‏وخير من هذا كله قول المصطفى ﷺ: «يقول ابن آدم: مالي. مالي، قال : وهل لك، يا ابن آدم! من مالك إلا ما أكلت فأفنيت، أو لبست فأبليت، أو تصدقت فأمضيت».
‏(فأمضيت) أي: أبقيته لنفسك يوم الجزاء.
‏المقصود: ما سوى هذه الثلاث: (أكلت، ولبست، وتصدقت) فهو للوارث، وليس بمالك.
‏(تتمة):
‏مقولة:(ما أكلته راح، وما أطعمته فاح) من حِكم الملوك الأوائل قبل الإسلام، كما في " الإعجاز والإيجاز" للثعالبي (ص/40).

كنت اسمع عن فضل سورة البقرة ولقيت حسابك صدفه وصرت اقراء القصص واحس بدافع معنوي كبير وتحمست وبديت اقراها وصرت اختمها يومياً الحمد لله وكنت ادعي ربي يسهل لي الزواج وییسره ويعجل فيه عشان ماروح للمعاصي وكنت اتمنئ صفات في البنت الي رح تكون زوجتي ..
والله العظيم صرت احس براحة وسعادة واحس نفسي خفيييف فوق السحاب.. شعووور لا يوصف والله طول يومي مرتاح والحمد لله ربي
كتب لي الزواج وصار بسرعه وتسهل وتيسر صارت الخطوبة والعقد والزواج في اقل من شهر الحمد لله..


_منقول.🕊️

#فضل_سورة_البقرة

رابط القناه.💚

https://www.tg-me.com/al_pkrah

من لزم الاستغفار في ساعة السّحر؛ يُوشك أن يُفتح له من خزائن هذا الذكر، مِن ذهاب الهمّ والحَزن، وذهاب العِلل، ومن تنزّل أسباب الشفاء، وحصول الثواب والرحمة والمغفرة، وقد يُذنب العبد ذنبًا فيُحرم بسبب هذا الذنب؛وما من شيء يُجلي هذه الموانع والآفات كالاستغفار.

لا غِنى للعبد عن توفيق ربه؛ فكم من حيٍّ ليس معه من متاع الدنيا إلا صدق توكُّله وإخلاصه وطمعه في فضل ربه فُتحت له مغاليق الأبواب وتهيَّأت له الأسباب، معونة الله زاد ومعيَّته عتاد وعنايته نجاة، ولا يستجلب الخير بمثل الدعاء، ومن ضنَّ ضنَّ على نفسه ومن زاد جاد عليها وفضل الله واسع.