1. التحدث عن الرفض بشكل إيجابي:
وضّح لطفلك أن الرفض جزء طبيعي من الحياة وأن الجميع يمرون به. يمكن أن يكون فرصة للتعلم والنمو بدلاً من كونه نهاية المطاف.


2. المشاركة بتجارب شخصية:
شارك طفلك قصصًا عن مواقف واجهت فيها الرفض وكيف تعلمت منها أو تجاوزتها. هذا يعلمه أن الشعور بالإحباط مؤقت.


3. تشجيع المثابرة:
علّم طفلك أن المحاولة مرة أخرى بعد الرفض أمر طبيعي ومهم. قدّم له الدعم وشجّعه على التفكير في طرق جديدة لتحقيق أهدافه.


4. تقديم ردود فعل بنّاءة:
إذا تعرض طفلك للرفض، ساعده على فهم الأسباب بطريقة لطيفة وبنّاءة. اسأله: "ماذا تعتقد أنه يمكنك تحسينه في المرة القادمة؟"


5. تعزيز ثقته بنفسه:
ركّز على نقاط قوته ونجاحاته السابقة. ذكّره بأن الفشل في موقف واحد لا يعني الفشل الدائم.


6. تعليم مهارات حل المشكلات:
ساعد طفلك على التفكير في بدائل وخيارات عند مواجهة الرفض، مثل التوجه نحو أهداف أخرى أو تحسين مهاراته.


7. التمثيل بالأدوار:
يمكنك التمرّن مع طفلك على مواقف افتراضية قد يواجه فيها الرفض، مثل عدم اختياره لفريق رياضي أو رفض اقتراحه في المدرسة. علمه كيفية الرد بهدوء واحترام.


8. احتواء مشاعره:
اسمح له بالتعبير عن إحباطه أو حزنه دون التقليل من مشاعره. يمكنك أن تقول : "أفهم أنك تشعر بالحزن، وهذا طبيعي. كيف يمكننا أن نتعامل مع هذا معًا؟"


9. توضيح أن الرفض لا يعني عدم القيمة:
علّمه أن الرفض لا يعني أنه أقل قيمة أو غير قادر. أحيانًا تكون الأمور خارج سيطرتنا.


10. التركيز على الجهد بدلاً من النتيجة:
امدح الجهد الذي بذله، بغض النظر عن النتيجة. على سبيل المثال: "أحببت الطريقة التي حاولت بها. لقد كنت شجاعًا للغاية."



▪️بهذه الطريقة، سيتعلم طفلك أن يتعامل مع الرفض بإيجابية ويستخدمه كفرصة للتطور والنمو. #سيكولوجية_الرفض #Therapist_salwa

▪️الظروف لا تقهر الإنسان أو تدمره أو تصنعه، من يفعل ذلك هو العقل البشري الذي يستقبل تلك الظروف ويتعامل معها. فإذا كان مهيأ للنمو والتطور فان الضغوط ستجعله أكثر مرونة مع الزمن، وان كان جامداً مغلقاً مؤدلجاً وغير مهيأ فسيزداد تصلباً وتدهوراً مع التقدم في العمر أياً كانت ظروفه. د/محمد اليوسف

▪️عندما تشعر بقهر يقصم الظهر….
أو بغضب يشل العصب…
أو عجز يعصر الروح …
أو ألم لم ينفع معه التسكين والتهوين….
أتدري ما يطفي لهيب ذلك كله؟
١) "حَسْبُنَا اللَّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ"
ما النتيجة؟
"فَانقَلَبُوا بِنِعْمَةٍ مِّنَ اللَّهِ وَفَضْلٍ لَّمْ يَمْسَسْهُمْ سُوءٌ" د. سعود العمر

▪️رسالة إلى حزين:
قال علي الطنطاوي لامرأة حزينة :
"إن الكلام ينفّس عن المصاب فتكلمي
والشغل يلهي عن الحزن فاعملي
والسفر يمنع سيل الذكريات الأليمة فسافري
وإنْ عرض لك البكاء فابكي"
لاتخجل فالبكاء سَلْوَة المحزون ولكن لا تقول إلا مايرضي ربك....
أنا لا أملك لك مع الأسف إلا الكلام
ولا أستطيع أن أخفف عنك إلا بالحديث معك ولعل فيه تسلية لقلبك، وترويح لنفسك، وسكينة لروحك...
أنا لا أستطيع أن أنتزع أشواك الحزن من قلبك، ولكن أنت تستطيع ذلك " د/ سعود العمر

▪️من يتربَّى على الأخذ فقط ..
يثقل عليه العطاء ..
حتى في المشاعر .. د/خالد سعود الحليبي

▪️علامات من العلاقات المدمرة نفسياً :

1- الخلافات الصغيرة تتفاقم لتتحول إلى صراعات ضخمة في كل مرة تقريباً.

2- لا يوجد اعتذار أو سؤال من أي طرف فقط اللوم. د/فهد القحطاني

▪️لن تصل إلى قمة طموحك وأحلامك ما لم تلمس بكلتي يديك قاع جحيمك. تلك الحرائق التي كتمتها في صدرك ولم تبدها لأحد، اصنع منها شعلاً توقد عزيمتك وتحيي همتك وتلهب طموحك. د/محمد اليوسف

بعض ثمرات العمل في هذا المجال 🤍شكرا 🤍

▪️التعامل مع الخوف بطريقة صحية 👈مواجهة الخوف تدريجيًا

تجنب الهروب من المواقف التي تسبب الخوف ،بدلاً من ذلك، حاول مواجهتها تدريجيًا.

قسّم المخاوف إلى خطوات صغيرة وواجهها واحدة بعد الأخرى. #Therapist_salwa

#اللهم_صل_وسلم_على_نبينا_םבםבﷺ #يوم_الجمعه

▪️الشعور بعدم الرضا هو شعور طبيعي يمكن أن يكون دافعًا للتغيير أو تحسين الحياة إذا تم التعامل معه بشكل صحي.


🔅خطوات لمعالجة هذا الشعور:

1. الاعتراف بالمشاعر وفهمها

لا تتجاهل شعورك بعدم الرضا، بل اعترف به.

اسأل نفسك: ما الذي يسبب هذا الشعور؟ هل هو ظرف معين، أو نقص في شيء ما، أو توقعات غير محققة؟


#يتبع

2- مراجعة التوقعات

أحيانًا يكون عدم الرضا ناتجًا عن توقعات غير واقعية ، راجع توقعاتك واسأل نفسك: هل يمكن تعديلها لتكون أكثر واقعية؟

3-الامتنان لما لديك

خصص وقتًا يوميًا لتذكر الأمور التي تشعر بالامتنان لها.

تدوين قائمة بالإنجازات والأشياء الإيجابية يمكن أن يساعد في تحسين نظرتك