Telegram Web Link
وقالَ ليْ: ليسَ حَدْسُك من قلبِك حَسْباً، ولا هو منْ عقلِكَ حَصْراً، بلْ منْ وريدِ خيرٍ يَضُمُّهُمَا وشِريانِ نورٍ يَصِلُهُمَا.
وقالَ ليْ: الغيبُ ما غابتْ عنكَ عِلّتُهُ الساندةُ، فإنْ كشفتَ عنها كشفتَ عن الغيبِ فصارَ حضوراً باهراً.
وقالَ ليْ: لمْ أَجعلْ على عقلِكَ أَبَهَى منْ حُضُورِ الغيبِ، ولا علَى قلبِكَ أَمْلَلَ.
وقالَ ليْ: يروقُ لقلبِك سحرُ ما أخفيتُ عنكَ، ويشقَى عقلُكَ بما أبديتُ لكَ.
Life is already hard, I don't want to be around anyone who makes it worse.
نَديمي غَيرُ مَنسوبٍ
إِلى شَيءٍ مِنَ الحَيفِ
سَقاني مِثلَما شَرِب
فِعلَ الضَيفِ بِالضَيفِ
فَلَمّا دارَتِ الكَأسُ
دَعا بِالنَطعِ وَالسَيفِ
كَذا مَن يَشرَبُ الراح
مَعَ التِنّينِ في الصَيفِ
-الحلاج
اِلهى تَرَدُّدى فِى الاْثارِ يُوجِبُ بُعْدَ الْمَزارِ، فَاجْمَعْنى عَلَيْكَ بِخِدْمَة تُوصِلُنى اِلَيْكَ، كَيْفَ يُسْتَدَلُّ عَلَيْكَ بِما هُوَ فى وُجُودِهِ مُفْتَقِرٌ اِلَيْكَ، اَيَكُونُ لِغَيْرِكَ مِنَ الظُّهُورِ ما لَيْسَ لَكَ، حَتّى يَكُونَ هُوَ الْمُظْهِرَ لَكَ،
مَتى غِبْتَ حَتّى تَحْتاجَ اِلى دَليل يَدُلُّ عَليْكَ، وَمَتى بَعُدْتَ حَتّى تَكُونَ الاْثارُ هِىَ الَّتى تُوصِلُ اِلَيْكَ،

عَمِيَتْ عَيْنٌ لا تَراكَ عَلَيْها رَقيباً، وَخَسِرَتْ صَفْقَةُ عَبْد لَمْ تَجْعَلْ لَهُ مِنْ حُبِّكَ نَصيباً،
يا غاية السّؤل والمأمول يا سكني … يا عيشُ روحي يا ديني ودنيائي.
مابين شوقين قلبي فيك يرتحل
ياقاب قوسين ما للشوق لا يصل...
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
مَن منا يستطيع نسيان الأثر .

وذَاكِرِتُنا مليئة بالأقدام .
عَلينا أن نفكر

الآن فِي الهواءِ الذِي يُحركُ

الاشياء ببطء .

صوتُهُ الخفيضُ في الأذن .

علينا أن نتحسس ما يحدث

أن نشعرَ بأقَدَامِهِ التِي تتسَلّقُ الجَّسَدَ

العَارِي .


لَقَد ذَهبَ أحَدُهم يومَا

وقَرَر أن يعودَ هواءً



#حسين_عماد_صادق_ العبدالله .
Forwarded from HOWL
مولانا شمس را گفت:
پس زخم هایمان چه؟!

و او پاسخ داد:
نور از محل آنها وارد میشود
.
.
قال مولانا لشمس:
ماذا عن جراحنا إذاً؟!

فأجاب:
سيدخلُ النورُ من مواضعها.
.
.
لعنتم جميعا من وجوه بليدة
تكنفهم جهل ولؤم فأفرطا

وان زمانا انتمُ رؤساؤهُ
لأهلٌ لأن يخرا عليه ويضرطا

أراكم تعينون اللئام واننى
أراكم بطرق الؤم أهدى من القطا



ابن لنكك البصري/ القرن الرابع الهجري
2025/06/29 04:53:38
Back to Top
HTML Embed Code: