يمكنك أن ترمي بمفتاحك في البحر
طالما: لا القفل في الباب، لا الباب في البيت
و لا البيت هناك.
-سركون بولص,عظمة أخرى لكلب القبيلة
طالما: لا القفل في الباب، لا الباب في البيت
و لا البيت هناك.
-سركون بولص,عظمة أخرى لكلب القبيلة
تواصوا، إذن، بالبيوت
احملوها ، كما السلحفاة ، على ظهركم
أين كنتم ، وأنَّى حللتم
ففي ظلِّها لن تضلوا الطريق إلى برِّ أنفسكم
ولن تجدوا في صقيع شتاءاتكم ما يوازي الركون إلى صخرة العائلة
وحرير السكوت
تواصوا ، إذن ، بالبيوت
استديروا ، ولو مرةً ، نحوها
ثم حثُّوا الخطى
نحو بيت الحياة الذي لا يموت.
-سركون بولص
احملوها ، كما السلحفاة ، على ظهركم
أين كنتم ، وأنَّى حللتم
ففي ظلِّها لن تضلوا الطريق إلى برِّ أنفسكم
ولن تجدوا في صقيع شتاءاتكم ما يوازي الركون إلى صخرة العائلة
وحرير السكوت
تواصوا ، إذن ، بالبيوت
استديروا ، ولو مرةً ، نحوها
ثم حثُّوا الخطى
نحو بيت الحياة الذي لا يموت.
-سركون بولص
شارة الانبعاث اليوميّ كفت عن الإضاءة
في آخر النفق، لم أعد صالحاً للإنجراف مع المناخات الزائلة
ربما كان هذا هو المعنى :
أن تتركَ المحطات خالية وراءك
أن تُغادر قبل أن تغادرك الاشياء
وأن تتعلم كيف تحيا، هكذا.
-سركون بولص,عظمة أخرى لكلب القبيلة
في آخر النفق، لم أعد صالحاً للإنجراف مع المناخات الزائلة
ربما كان هذا هو المعنى :
أن تتركَ المحطات خالية وراءك
أن تُغادر قبل أن تغادرك الاشياء
وأن تتعلم كيف تحيا، هكذا.
-سركون بولص,عظمة أخرى لكلب القبيلة
ما نحلمُ به
ألا تعصفَ بنا هذه الأعاصير:
زاويةٌ ننامُ فيها، صفحةٌ بيضاء
حيثُ لا تكذبُ الكلمات
هذا ما صلّيتُ من أجله الليلة، ولم أعرف معنى صَلاتي
ألا تعصفَ بنا هذه الأعاصير:
زاويةٌ ننامُ فيها، صفحةٌ بيضاء
حيثُ لا تكذبُ الكلمات
هذا ما صلّيتُ من أجله الليلة، ولم أعرف معنى صَلاتي
مائدة, لكنها منصوبه لغيري
عالم, لكن ظله يسقط على دنياي
عاصفة في آخر الدنيا, وأنا.. المعصوف
عالم, لكن ظله يسقط على دنياي
عاصفة في آخر الدنيا, وأنا.. المعصوف
أردنا أن نَكُونَ ذَوَاتَنَا وكُلُ ذَاتٍ هيَ قَطِيعَةٌ مَعَ طُمَأنِينَةِ الوَحدة.
-سيوران المعنى والغضب
-سيوران المعنى والغضب
❞كَانَ مِنَ السَهلِ أن نَتَأقلَمَ مع الأحزان لولا أنها تُجْهِزُ عَلىَ العَقْلِ وَالكَبَدِ.❝
-سيوران المياه كلها بلون الغرق
-سيوران المياه كلها بلون الغرق
أَليسَ من عَجبٍ أني ضحى ارتحَلوا
أوقدتُ من ماءِ دَمعي في الحَشا لَهَبا
أوأنَّ أجفانَ عَيني أمطرَتْ وَرِقًا
وأنَّ ساحةَ خَدِّي أنبتَتْ ذَهَبَا.
- أبو الحسن الباخرزي
أوقدتُ من ماءِ دَمعي في الحَشا لَهَبا
أوأنَّ أجفانَ عَيني أمطرَتْ وَرِقًا
وأنَّ ساحةَ خَدِّي أنبتَتْ ذَهَبَا.
- أبو الحسن الباخرزي
عندَما كُوِّرَتْ عندَما كلُّ آياتِها صُوِّرَتْ قيلَ للشمس ِأن تَستَقيمَ على مَوضع ٍلا تَغيبْ وَلِلنَّجم ِكُنْ أنتَ منها قريبْ ثمَّ خُط َّعلى الأرض ِمُنعَطَفانْ تَبَجَّسَ بينهُما الماءُ ، وانحَسَرَتْ آيَتانْ بمُعجِزَةٍ تَجريانْ فالتَقى الفجرُ باللَّيل ِ والنارُ بالسَّيل ِ كلٌّ بأمرٍ يُساقْ وأتى الصَّوتُ : كُوني .. فكانَ العراقْ !