يا دكتور كامل إدريس من الآخر الرهيفة التنقد الشعب كله واقف معاك وداعمك في التشكيل الحكومي زي ما وقف مع الجيش في الميدان.

المطلوب الآن هو الشفافية والوضوح مع الشعب، خطوة بخطوة.

ولو في زول ناوي يقل أدبه أو يعطل المسار الوطني، نعمل ليه كرو كالي طوالي.

أمجد عبيد

الناظر محمد الأمين ترك في افتتاح معسكر المنطقة الشرقية للمستنفرين:

منذ العام 56 لم تسجل صفحات التاريخ زيارة رفيعة لمسئولين سودانيين للمنطقة الشرقية بكسلا ونعتقد أن زيارة السيد والي ولاية كسلا ولجنة الأمن للمنطقة لها ما بعدها.


البعض يصفنا بأننا "شعب كل حكومة" وأن مواقفنا نابعة من مصالح شخصية ضيقة ولا يعرف أننا من إبتدرنا عمل الدفاع الشعبي والتدريب العسكري وأسسنا الكتيبة الاستراتيجية في أروما والتي دخلت مكرام في الهجوم على كسلا وكنت مرابطاً مع تلك القوة حفاظاً على وطننا العزيز وأرى اليوم أن هنالك تشابه في المواقف.

ندوعو المتمردين للجلوس على مائدة التفاوض إن كانت لهم قضية وطنية غير مرتبطة بالمشروع الخارجي.

القيادة العليا للقوات المسلحة قدمت خيار الوطن على المصالح الشخصية الضيقة ودولار العمالة والإرتزاق

ماضون بقوة في تأهيل الشباب وتدريبهم على مختلف الأسلحة والسلاح المعاون من داخل الأراضي السودانية ولن نلتفت لآراء وتراهات الحيارى والسكارى.

المقاومة الشعبية حققت نجاحات في مسارح العمليات الميدانية وأصبحت يد أمينة في محاربة المخدرات والمظاهر السالبة بدون مقابل.

قائد الفرقة 11 مشاه بولاية كسلا اللواء ركن حسن أبوزيد:

منطقة جبل مويتا الحدودية شهدت معارك جمة منذ العهد التركي، ودارات فيها معارك شرسة في التسعينات تحكي عن تاريخ ناصع نصرة للقوات المسلحة.

السودان ما زال مستهدفاً في أرضه وثرواته، ولذك نرحب ونشيد بقوة بكل الجهود لتدريب الشباب وافتتاح المزيد من معسكرات الاستنفار.

نشيد بجهود الناظر ترك وجماهيرا ولاية كسلا ورموزها الاجتماعية إسناداً للقوات المسلحة منذ بداية التمرد وبدورنا سنرع كل الجهود لتدريب الشباب للزود عن البلاد ولتحرير كل شبر دنسه التمرد.

رئيس المقاومة الشعبية بولاية كسلا اللواء م يحي النور:


المقاومة الشعبية تسعى بكل ما تملك لإسناد القوات المسلحة في معركة الكرامة.

الاستهداف للشعب السوداني ومقدراته الاقتصادية مستمر ويجب أن نضع له حدود بالاستمرار في عمليات التدريب العسكري استعداداً للحرب لتحقيق السلام.


قوات المقاومة العشبية بالولاية تعلن جاهزيتها لتعزيز كافة أعمال ومهام القوات النظامية وللإسهام في الأعمال المدنية.

قراءت مقال غاية في الاهمية و الخطورة استخلصت منه الاتي..

المقال :تحذير من اتفاقية "دمج اللاجئين" في السودان

بقلم: صبري محمد علي "العيكورة" | خاص بـ صوت السودان. (نص المقال في التعليقات..)
..
خلاصة المقال او الفكرة التي يناقشها تدور حول التغيير الديموغرافي الذي يهدد سكان ومجتمعات البلد..

والسؤال هل يُهيّئ السودان نفسه لتغيير ديمغرافي خطير؟

معلومات مؤكدة تفيد بأن معتمدية شؤون اللاجئين بصدد توقيع اتفاقية دولية (Global Compact) والتي يشغل منصبها موسي علي عطرون تمنح اللاجئين:

حق الاندماج الكامل داخل المجتمع السوداني
و الالتحاق بالمدارس والمستشفيات الحكومية
و حرية الحركة والتملك
وحتى حق الجنسية لاحقاً

وذلك دون تفويض رسمي أو رقابة تشريعية، وفي ظل انشغال الدولة بالحرب!

---

أين الخطورة؟
استنزاف موارد الدولة في التعليم والصحة والغذاء
و تهديد النسيج الاجتماعي والتماسك الوطني
و اختراق أمني محتمل في ظل غياب الرقابة

لذلك وجب توجيه رسالة عاجلة لوزير الداخلية: نطالبكم بوقف هذا الملف فوراً، وتشكيل لجنة وطنية مستقلة لمراجعته بالكامل.
السودان اليوم يتعرض لاختراق ناعم وخطير عبر ملف اللاجئين، وقد يكون الثمن باهظاً جداً إن لم نتحرك الآن.
الدمج القسري = تفكيك المجتمع
لا لتذويب الهوية الوطنية
أوقفوا التوقيع قبل فوات الأوان