🔊 لقاء الأمس صوتيًّا

🔸 البث الليلة ١١:٤٠ بإذن الله

🔊 لقاء اليوم صوتيًّا

🔸 البث الليلة ١١:٥٠ بإذن الله

🔊 لقاء اليوم صوتيًّا

🔊 اللقاء الأول صوتيًّا

عناوين وروابط لقاءات أنوار الأنبياء مجمعة، ليسهل الرجوع إليها:

اللقاء الأول:-
📹 زكرياء ﷺ ٢:١ | سورة مريم
🔊 صوتي

اللقاء الثاني:-
📹 زكرياء ﷺ ٢:٢ | سورة مريم
🔊 صوتي

اللقاء الثالث:-
📹 يحيى ﷺ | سورة مريم
🔊 صوتي

اللقاء الرابع:-
📹 عيسى ﷺ | سورة مريم
🔊 صوتي

اللقاء الخامس:-
📹 إبراهيم ﷺ | سورة مريم
🔊 صوتي

اللقاء السادس:-
📹 أولئك الذين أنعم الله عليهم | سورة مريم
🔊 صوتي

اللقاء السابع:-
📹 موسى ﷺ ٠١ | سورة طه
🔊 صوتي

اللقاء الثامن:-
📹 موسى ﷺ ٠٢ | سورة طه
🔊 صوتي

اللقاء التاسع:-
📹 موسى ﷺ ٠٣ | سورة طه
🔊 صوتي

اللقاء العاشر:-
📹 موسى ﷺ ٠٤ | سورة طه
🔊 صوتي

اللقاء الحادي عشر:-
📹 موسى ﷺ ٠٥ | سورة طه
🔊 صوتي

اللقاء الثاني عشر:-
📹 موسى ﷺ ٠٦ | سورة طه
🔊 صوتي

اللقاء الثالث عشر:-
📹 موسى ﷺ ٠٧ | سورة الأعراف
🔊 صوتي

اللقاء الرابع عشر:-
📹 موسى ﷺ ٠٨ | الأعراف ويونس
🔊 صوتي

اللقاء الخامس عشر:-
📹 موسى ﷺ ٠٩ | الأعراف والشعراء
🔊 صوتي

اللقاء السادس عشر:-
📹 موسى ﷺ ١٠ | الأعراف والمائدة
🔊 صوتي

اللقاء السابع عشر:-
📹 موسى ﷺ ١١ | سورة الأعراف
🔊 صوتي

اللقاء الثامن عشر:-
📹 موسى ﷺ ١٢ | الأعراف
🔊 صوتي

اللقاء التاسع عشر:-
📹 موسى ﷺ ١٣ | الكهف والقصص
🔊 صوتي

مقاصد السور | سورة المؤمنون https://youtu.be/oeRwsTYgkdU

مركزية الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر في الخطاب القرآني

#قضايا_قرآنية
#مركزيات

نستأنف اليوم بمشيئة الله تعالى الدروس القرآنية (أنوار الأنبياء)
سننشر الرابط بعد قليل

بث أنوار الأنبياء بعد نصف ساعة

الساعة ٦:٠٠ م بإذن الله تعالى

https://youtu.be/c9X88o8k6G0

من #سورة_العنكبوت حول معنى الوهم الذي يعيشه الإنسان بعيدا عن وحي الرحمن.

#سؤال للتفكر

وصلتني هذه المشاركة في الجواب عن السؤال:

لماذا يزداد المؤمنون إيمانا عند نزول البلاء بهم، واشتداده عليهم؟

أولا: لأنهم يعلمون أن طريقهم الذي يسيرون فيه هو طريقٌ لابد فيه من نزول البلاء بأصحابه، فقد مرَّ قبلهم أشرف الخلق من النبيين والصديقين والشهداء والصالحين عبر ذلك الطريق، ونزل بهم كلهم من شدة البلاء ما يتيقين به المقتفي أثرهم بنزوله به لا محالة، فيظل يسير مترقبا منتظرا، حتى إذا اشتد به البلاء، ونزل به ما كان ينتظره، علم أنه ما أخطأ الطريق، وأنه قد لحق بالركب، فازداد إيمانا برؤيته لمعالم الطريق الذي لبث طويلا يرجو الاهتداء إليه.

ثانيا: أن البلاء عند نزوله بالمؤمن، واشتداده عليه، فإنه يستخرج منه عبودياتٍ لم يتعبد الله بها من قبل، ويهيئ له القيام بطاعاتٍ لا تتاح له في أي وقت آخر، فالالتجاء إلى الله عند شدة الحاجة، والتضرع إليه أشد التضرع عند نزول البأس، وحسن الظن به عند انقطاع الأسباب، والخوف منه وحده عند تعدد دواعي الخوف، والصبر في سبيله عند طول الشدة، والإقبال عند إدبار أكثر الناس، كل ذلك يفتح له أبوابا من الرحمات الإلهية لا تُفتح لغيره، ولتذوق حلاوة عبودياتٍ لم يذقها من قبل، فيزداد بمجموع ذلك إيمانا ويقينا لا يحصل له دون حصول تلك الأسباب.

جواب آخر من مشاركاتكم:

‏لماذا يزداد المؤمنون إيمانا عند نزول البلاء بهم وعند اشتداده عليهم؟

‏- لأن مواطن شدة البلاء هي المواطن التي يعرف فيها العبد ربه حق المعرفة، يعلم أسمائه وصفاته علما حقيقيًا تطبيقيًا لا نظريًا..
‏فكما أن مواطن البلاء هي مواطن فتح لأهل الإيمان في النصر والتمكين فهي أيضا من أعظم مواطن الفتح لهم في العلم الحقيقي عن الله المثمر لزيادة الإيمان..

‏وهذا واضح جلي في ختام الآية " وقالوا حسبنا (الله) ونعم (الوكيل) "

‏- ولأن المؤمن الحق يعلم أنه لا ينجيه في أوقات البلاء واشتداده إلا قوة إيمانه بالله وتوكله عليه والتسليم لحكمه فهذا هو زاده الوحيد في هذه الشدائد وهو حصنه الحصين فيتزود به ويستزيد منه.

‏وهذا بعكس المنافق و ضعيف الإيمان فإنه عند تعرضه للشدائد يبدأ في التشكيك في حقائق الإيمان وزيادتها هدما في نفسه. ويتضح هذا المعنى بجلاء في آيات سورة الأحزاب، ففي مقابل "هذا ما وعدنا الله ورسوله وصدق الله ورسوله و ما زادهم إلا إيمانا وتسليما" يأتي الفريق الآخر من المنافقين والذين في قلوبهم مرض قائلين " ما وعدنا الله ورسوله إلا غرورا"..