Telegram Web Link
أيها المفكر الباحث الطيب المتحرق لنهضة الأمة من جديد؛ بل في هزيمتها فرصة حقيقية للأمة بحواضرها التي دمرتها فارس/إيران، أن تنهض ويعود الشعور الإسلامي الحقيقي للأفراد والجماعات، وبزوال نظامها الإجرامي يُقطع أحد أهم الأذرع التي تفتك وتهدم وتبدد كل فرصة تاريخية تسنح للأمة.

-أدهم عبد الرحمن الأسيف-
www.tg-me.com/alaseef0
الأَسِيف أدهم عبدُ الرحمن
أظن هذه المرة سيكون هناك رد إيراني مختلف عن السابق، وأرجو ذلك من كل قلبي؛ أن تفعلها إيران وترد بقوة وتدخل حربًا حقيقية تفني طرفًا وتضعف آخر. ونحن بإذن الله لن نقصر بالدعاء على الأطراف. -أدهم عبد الرحمن الأسيف- ↳ www.tg-me.com/alaseef0
.
نعم كان الرد هذه المرة مختلف، لكنه لا يرقى لرد أي اعتبار ولا لحجم ما لحق إيران من خسائر مادية وبشرية ومعنوية، ويُحسب لها أنها أول دولة أوقعت دمارًا في الكيان المسخ بهذا الشكل، وعمومًا لا يزال التقييم للنتائج المترتبة مبكرًا.

-أدهم عبد الرحمن الأسيف-

www.tg-me.com/alaseef0
الشريكان في الإجرام العالمي ضمن منطقتنا، كلاهما اليوم يذوقان البأس بأيدي بعضهما، ومن الكأس نفسها التي أذاقا منها الشعوب البريئة المستضعفة الطامحة إلى الكرامة والحرية.
هذه الأسلحة التي طالما فتكت بأجساد الأبرياء ودمّرت أوطانهم، هي ذاتها اليوم تدمّر قواعد بعضهم، فلِمَ لا يشعر المستضعفون بالابتهاج؟
حتى وإن اختلفنا في أيّ الفريقين أشدّ إجرامًا، فلمَ ننكر على بعضنا تلك الفرحة، وندخل في معارك جانبية؟
وكأنّ أحدًا من المتنازعين وليّ أو بريء من مشاريع التوسّع والسيطرة على حساب الشعوب الآمنة المضطهدة.
دعونا، ولو لمرة واحدة، نتشارك شيئًا يجمعنا تمامًا، واتركوا عنكم الألقاب البحثية والمفكرية والتحليلية، واخلعوا عنكم ثوب الوصاية على الأمة، فقط في هذه الحرب، وشارِكوا العوام ما تدفعهم إليه الفطرة السليمة، حين يرون مجرمًا يُصاب بما كان يمارسه على غيره.
هل تستطيعون ذلك يا سادة؟

-أدهم عبد الرحمن الأسيف-
www.tg-me.com/alaseef0
ما فعله جهاز الموساد من تخطيط وتنسيق للعمليات السرية التي أثمرت عن مقتل الدفعة الأولى من كبار القادة الإيرانيين مع انطلاق العمليات الجوية؛ يؤكد مجدداً أن الحروب بدون استخبارات (بمختلف اختصاصاتها) ستكون مقامرة محضة، وأن اليد العليا في الحرب غالباً لقوة المعلومات إلى جانب القوة في تحليلها بشكل صحيح، ثم إعداد الاحتمالات الأقرب للدقة.

-أدهم عبد الرحمن الأسيف-
www.tg-me.com/alaseef0
لفت انتباهي الخبر التالي:
⚡️🚨التلفزيون الرسمي الإيراني: القوات المسلحة الإيرانية تنصح الإسرائيليين بالابتعاد عن المناطق الحيوية.
تعليق: الأنجاس كانوا في حربهم علينا يتقصدون المفاجأة التامة وبدون أي إنذار مسبق، ثم يختاروا أكثر الأماكن اكتظاظًا بالأبرياء وأكثر المناطق حيوية ليصبوا حقدهم وإجرامهم ضمانًا لقتل أكبر عدد ممكن من أهل السُنَّة.
-أدهم عبد الرحمن الأسيف-
www.tg-me.com/alaseef0
تصريح آخر مستفزّ كذلك:
نتن ياهو: إيران تقصف المدنيين بشكل غير قانوني ومتعمّد.
تعليق: يا سيد الإجرام، لا تزال غزة البريئة شاهدةً وعلامةً على حقدكم وتعمّدكم المباشر قتل آلاف المدنيين عمدًا وعن سبق إصرار وترصد لإشباع غرائزكم، ونعلم أنّكم ترون "مدنيّيكم" المحتلّين درجةً أولى، وغيرهم من "المدنيين" الأصليين لا تحسبونهم أصلًا بشرًا.
بلغتم والطرف الآخر من الحرب القائمة درجة تليق بكم من الوقاحة والفظاعة والوضاعة، أرانا الله بكم كل بأس.

-أدهم عبد الرحمن الأسيف-
www.tg-me.com/alaseef0
بعض السُّذَّجِ يدعو لانتصار إيران/فارس، وكأنها إن انتصرت، سيكون نصرها فيه أي فائدة لنا! لا تهديد أشد مما كان.
هل تناسى هؤلاء أنها، وبدون هذا النصر والوصول لقوة كبيرة، كيف دمرت وخربت الكثير من المدن العربية السنية، وكم قتلت وشردت من الأبرياء، بل انظروا ماذا فعلت بالعراق، وكيف تحالفت من قبل مع أمريكا فقط نكايةً بسنة العراق، واليوم وغدًا عندها استعداد أن تتحالف مع كل المخلوقات لتروي حقدها ضد أهل السنة، العرب تحديدًا.
لا أتمنى لها النصر ولا الهزيمة، فهي وخصمها أشر من بعضهما، وهذا ما أثبته التاريخ والحاضر، وسيثبته المستقبل للسُّذَّج، بل أتمنى أن تخرج وخصمها (هو خصم مؤقت بكل تأكيد) مكسوري الجناح، ومقلمي المخالب، منهكين مستنزفين، لا قوة لهما تخوّلهما المضيّ في نهجهم السابق. وعلى هذا يجب أن يكون الدعاء والرجاء منا يا أصدقاء، فبذلك فقط تكون لدينا فرصة أكبر لصناعة شيء حقيقي بدون منافس محيطي قوي. أما من يدعو لمجرم، فإنما هي دعوة مؤجلة لمقتل صاحب الدعاء، واستباحة أرضه وعرضه.

وأخيرًا، تذكروا أن هذه الحرب فُرضت عليها فرضًا، وجُرّت إليها جرًّا، ولم تدخلها عن رغبة ولا خاطر، بل سعت بكل السبل لتجنب هذه الحرب. فهي تخوض حربها ضد العرب السنة إقدامًا وبكل جرأة، ومع دونهم إحجامًا وبكل تردد.

#أبق_الوعي_حيا
-أدهم عبد الرحمن الأسيف-
www.tg-me.com/alaseef0
أقلب ألبوم الصور فوجدت هذه الصورة، مرّ سريعًا في ذهني شريط مليء بالأحداث المتناقضة، فعندما نتذكر شيئًا سابقًا يعترينا شعور غريب! لكنه بات ذكرى جميلة أيا كانت أحداثها وما تحمله من أمل أو ألم. عمومًا:
في زيارة سابقة للأخ وزير الداخلية سابقًا، محافظ إدلب حاليًا، اقتنصتُ الفرصة "لتقليد" سادتنا السلف في النصح للمسؤولين، فعلت ذلك بكل جرأة ممزوجة بأخلاق الحرص والود، فوجدتُ من الأخ محمد عبد الرحمن تواضعًا شديدًا واهتمامًا بالغًا بالاستماع للنصحية، ولم يكن فعله مجاملة أبدًا كما ظهر لي، كما أن كلماتي بحقه ليست مديحًا، وهو أهلٌ لذلك في هذا المقام. ثبته الله على الحق وأيده ورزقه السداد.
والشاهد هنا أني ومن خلال التجربة وما أخبرني به كثير من الإخوة (المسؤولين وغيرهم) أن المحابي (المُكولك) مبغوض مكشوف مفضوح الغاية، فهو عندما يُنافِق أو يُبالغ في المجاملة يخسر الثقة وحتى الاحترام، حاله حال الوقح المفرط في التقريع والتوبيخ كأنه الوصيّ الوليّ، وخير الناس في هذا الموضع من يكون متزنًا في نصحه أو شكره.
-أدهم عبد الرحمن الأسيف-
────────────
www.tg-me.com/alaseef0
────────────
نطالب في سوريا الحرة بقانون يُجَرِّم كل من يرفع الصور ويمارس نفس الأسلوب السابق في المكولكة، وتكون عقوبة حقيقية ورادعة.
وكذلك نطالب المجتمع الحر أن يأخذ دوره دون انتظار قرارات حكومية في هذا الصدد، فيزجر كل فعل فيه نفاق ومحاباة للسلطة، ويكون الدعم فقط بالأساليب الشرعية، والقانونية المتعارف عليها في المجتمعات التي تحترم حقوقها وواجباتها.
#أبق_الوعي_حيا
-أدهم عبد الرحمن الأسيف-
www.tg-me.com/alaseef0
وسيم أسد
الفرحة في القبض عليه ليس لكونه مجرمًا مسؤولاً عن مقتل الأبرياء فقط، بل لكونه مسؤلًا عن قتل مئات الآلاف بشكل بطيء وإفساد آلاف البيوت وتدمير مجتمعات كاملة من خلال تجارته للمخدرات وتصريفها محليًا ودوليًا.

نثمن الجهود المبذولة في إلقاء القبض عليه؛ ونرجو محاكمة علنية تحمل أشد وأقسى العقوبات ليكون عبرة لكل مجرم قد تسول له نفسه ارتكاب الجرائم بحق الأبرياء والمجتمع أو الإفساد في الأرض.

-أدهم عبد الرحمن الأسيف-
www.tg-me.com/alaseef0
محاولات زعزعة الوضع في سوريا أمر متوقع لدى الجميع، والمستفيدون كثر على اختلاف مشاريعهم وتوجهاتهم وغاياتهم.

التحديات كثيرة وكل يوم تكبر، وللأسف السلطة الحالية لا تزال تهمش آلاف الشباب الأوائل في مشروع الثورة، وهذا سيزيد من العبء عليها وعليهم، كلًا بقدر مسؤولياته.

راسلني أحدهم وهو نموذج عن قصص كثيرة بدأت تنتشر، قال: شاركت في التحرير وما قبله ويوم الفلول في الساحل "فزعة" ثم لم أترك رابط توظيف إلا وقدمت عليه، ولم يتم "الانتكاش بي" حسب وصفه، بينما أحد أقاربي الذي كان مدني في مناطق النظام البائد سابقًا، حصل على وظيفة في (كذا).

الاعتماد على نماذج معينة مطواعة صحيح أنه يريح رأس السلطة في اتجاه معين، لكنه في ظل الظروف الحالية لا يخدمها أبدًا بل يهدد جهدها وما تبذله وتطمح إليه من تنمية واستقرار وإحلال أمان.
-أدهم عبد الرحمن الأسيف-
www.tg-me.com/alaseef0
أمريكا تمارس دور الشرطي المساعد الفاسد (كما نعرفه قديمًا في بلداننا)، تقوم بتحريض طرف وابتزاز الآخر، ثم تراقب عن قرب حتى يدمي الطرفان بعضهما أو يكاد أحدهما يظفر، فتتدخل كشرطي "صالح" مهمته ضبط الأمن والأمان وإحلال السلام، وهذا طبعًا ليس بالمجان فهنا أيضًا "الشرطي الفاسد" حتى يغلق الضبط يحتاج لمن يدفع المال أو يقدم عوضًا لقاء هذه "الخدمة" ليكون المنتصر الحقيقي "الشرطي" يليه من يدفع أكثر أو يقدم مغريات أكبر.

-أدهم عبد الرحمن الأسيف-
www.tg-me.com/alaseef0
في فترة الامتحانات، يرتكب بعض الأهالي خطأً فادحًا تجاه أبنائهم، يتمثل في تحميلهم المزيد من الضغط النفسي فوق ضغط الامتحانات، وذلك لعدم اختيارهم أسلوبًا صحيحًا وجيدًا، فبدلاً من طمأنتهم وخلق سبل الراحة والدعم، يلجأون إلى التهديد والوعيد!

يُفترض ألا يُمارس التهديد والوعيد وأساليب الضغط إلا خارج فترة الامتحانات، فهي فترة حرجة للغاية تستنزف الطالب/ة نفسيًا وجسديًا، وقد تترك آثارًا قد تستمر طويلًا وربمارباقي حياته وحياتها.

يا أيها الأهالي، انتبهوا لذلك جيدًا، وكونوا خير معين لأبنائكم في هذه الفترة، فقد فات النفع من وقت التهديد والوعيد، أو ليُؤجل لما بعد انتهاء الامتحانات.
-أدهم عبد الرحمن الأسيف-
www.tg-me.com/alaseef0
تبني أعمال الغير وحرائق الساحل السوري:

لدى (11) عادة في تبني الأعمال دون النظر إلى المآل فضلًا عن فكرة سرقة فعل الغير، وهذا مكرر جدًا بما عرفناه عنهم، وحتى على الصعيد الشخصي تعرضت لسرقة إحدى تلك الأعمال.
في عام 2014م. قاموا بتبني إسقاط طائرة حربية وأسر طيارها، تناقلت الكثير من القنوات المحلية والعالمية الخبر، إلا أن أحد الأصدقاء الإعلاميين حينها كان يعلم أنها عملية سرقة، وتاريخ العمل قديم، تواصل معي وعرض علي صورة الطيار ضاحكًا ساخرًا وهو يقول "لقد أحيوه مرة ثانية وقاموا بعملية أسره" وأردف: أريد الصور لديك والمرئيات لندحض الادعاء.

قدمت له ذلك، فالقصة باختصار:
كنت قائد فصيل (أربعة سرايا ثورية) وتمكنا من إسقاط الطائرة قرب مطار النيرب وأسر الطيار (رائد نصيري ارتكب العديد من الجرائم، بعضها كان يصوره بنفسه ويبثها). ثم أرسلته بعد قليل إلى سيده حافظ المقبور بعد رفض كل المغريات المادية والابتزاز من إحدى الدول، وكان ذلك في عام 2012م بعد فتح حلب الأول، ولم أقم حينها بالاهتمام ببث الصور والمقاطع التي قام المقاتلون في السرايا بتصويرها، وتشمل لحظة الاعتقال ولحظة الانتقام، وبينهما ساعة من تحقيقي معه وتقديم وعود له بإطلاق سراحه مقابل شروط تتعلق بإمكانية التدليل على ثغرات في مطار النيرب وكويرس، فرفض العرض بطريقة خبيثة.

وبرغم اعتذار معظم الوسائل الإعلامية عن وقوعها بالتضليل الذي أوقعها به (11)، إلا أن الأخير أصر على تبني العمل دون تقديم أي مقطع أو دليل أو تفاصيل.

ولذلك؛ أرجو التنبه لمثل هذا الأمر وإدراك مآلاته، فـ(11) من حيث النظرة الأممية؛ يُنظر إليه على أنه ذو خلفية عقدية تشترك معنا، وبالتالي أفعاله وأقواله تؤثر علينا عالميًا ومحليًا بطريقة أو أخرى. وبخصوص الحرائق التي حصلت، فهي إن ثبت أنها بفعل بشر فالغالب أنها ليست من فعل (11)، والله أعلم.
-أدهم عبد الرحمن الأسيف-
#أبق_الوعي_حيا

www.tg-me.com/alaseef0
الأَسِيف أدهم عبدُ الرحمن
تبني أعمال الغير وحرائق الساحل السوري: لدى (11) عادة في تبني الأعمال دون النظر إلى المآل فضلًا عن فكرة سرقة فعل الغير، وهذا مكرر جدًا بما عرفناه عنهم، وحتى على الصعيد الشخصي تعرضت لسرقة إحدى تلك الأعمال. في عام 2014م. قاموا بتبني إسقاط طائرة حربية وأسر طيارها،…
.
أما بخصوص الحرائق؛ فظني أنها محض قضاء وقدر، وإن كانت بفعل بشر فهي نتيجة إهمال أو تقصير، ثم إنها حدث متكرر خلال السنوات.
توجيه الاتهام للفلول غير منطقي ليس لكونهم يترفعون عن أعمال قذرة ونجسة، بل لأن هذا الفعل يؤثر عليهم سلبًا، حيث تؤمن الغابات والأحراش غطاء جيدًا بالنسبة لتحركاتهم وتخبئة بعض معداتهم على اعتبار أنهم مضطرون للعمل بأسلوب العصابات التي تشكل لها مثل تلك المناطق الطبيعية بما فيها من خلق الله تعالى؛ حماية من المقبولة إلى الجيدة.

-أدهم عبد الرحمن الأسيف-
www.tg-me.com/alaseef0
عندما استلم حزب البعث السلطة، تحديدًا حافظ الهالك، وتعرفون خلفيته، قام بدعم تسليح طائفة معينة في الوقت الذي شدد فيه على نزع السلاح من السنة، بل ووضع أقسى العقوبات بهذا الخصوص.

أثبت الواقع أن السلاح واحتكار القوة بيد أولئك ما هو إلا شر محض لا خير فيه مطلقًا، وعلى النقيض أثبتنا أننا أهل رحمة وعدالة إلى حد ما.

وبناءً على ذلك؛ فالمرجو من الحكومة الموقرة التفكير مليًا قبل إقرار شيء يخص نزع السلاح الذي بات جزءًا من شخصيتنا وهو أصلًا جزء من هويتنا سلبنا إياها حزب البعث سابقًا، وبعد الثورة استرددنا الحق.

يجب ضبط السلاح المنفلت ووضع عقوبات قاسية جدًا على من يستخدمه بغير داع أو للإضرار بدون سبب شرعي، وبالمقابل ضروري ألا يتم تذعير واستفزاز من ضبط سلاحه وأثبت أنه أهل لحمله واقتنائه.
-أدهم عبد الرحمن الأسيف-
www.tg-me.com/alaseef0
2025/07/09 00:13:22
Back to Top
HTML Embed Code: