Telegram Web Link
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
يجب محاسبة من أساء إلى جناب نبينا سيد الخلق محمد صلى الله عليه وسلم بالحكم الشرعي المعروف ولو تمالأ عليه من تمالأ. فنصرة النبي صلى الله عليه وسلم واجب عقدي على كل مسلم.

د.بسام صهيوني
عضو مجلس الأمناء للهيئة العالمية لنصرة نبي الإسلام عليه الصلاةوالسلام.
إلقاء أدهم عبد الرحمن الأسيف:
https://youtu.be/8vNObqCHles?si=im-LpeJu_3UdCOue
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
من ساحة الأمويين غضب شعبي نصرة للنبي صلى الله عليه وسلم
"التولية"
قال ابن تيمية -رحمه الله-: "فإن عَدَل عن الأحق الأصلح إلى غيره لأجل قرابة بينهما أو صداقة أو موافقة بلد أو مذهب أو طريقة أو جنس أو لرشوة يأخذها من مال أو منفعة أو غير ذلك من الأسباب أو لضغن في قلبه على الأحق أو عداوة بينهما، فقد خان الله ورسوله والمؤمنين، ودخل فيما نهي عنه في قوله تعالى: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَخُونُوا اللَّهَ وَالرَّسُولَ وَتَخُونُوا أَمَانَاتِكُمْ وَأَنتُمْ تَعْلَمُونَ}.

-السياسة الشرعية صـ11-
────────────
www.tg-me.com/alaseef0 ▎-الأَسِيف-
  ────────────
والله، لئن يحترق العالم بقاراته الخمس قطعة قطعة؛ أهون علينا ألف مرّة من شتم نبينا الأعظم صلى الله عليه وسلم في عقر بلاد الإسلام؛ ونحن أمة وهم قلّة.
أيها الطائفيون لا تختبروا صبر مسلم طُعِن في أعز ما يملك: إنّ نبيه أحبّ إليه من نفسه، ووالده، وولده، والناس أجمعين.
للصبر حدود، وللحلم حدود، وللرشد حدود، وصمتنا صمت العاقل القوي وليس الجبان، الخائر، الخائن..
الأَسِيف أدهم عبدُ الرحمن
.
الخارجية الأميركية: لسنا بصدد تطبيع العلاقات الدبلوماسية مع سوريا حاليا.
مزيد من الابتزاز قبل الاعتراف..
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
الأَسِيف أدهم عبدُ الرحمن
المشغل يصرح قبل قليل بأنه نفذ ضربة ضد الدولة السورية كرسالة تحذيرية ولحماية الدروز.
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
الأَسِيف أدهم عبدُ الرحمن
.
أرجو نقلها لمن ترونه مناسبا من المشايخ والعلماء، ولعل فيها خير بإذن الله.
2025/07/04 15:17:21
Back to Top
HTML Embed Code: