Telegram Web Link
تصريح آخر مستفزّ كذلك:
نتن ياهو: إيران تقصف المدنيين بشكل غير قانوني ومتعمّد.
تعليق: يا سيد الإجرام، لا تزال غزة البريئة شاهدةً وعلامةً على حقدكم وتعمّدكم المباشر قتل آلاف المدنيين عمدًا وعن سبق إصرار وترصد لإشباع غرائزكم، ونعلم أنّكم ترون "مدنيّيكم" المحتلّين درجةً أولى، وغيرهم من "المدنيين" الأصليين لا تحسبونهم أصلًا بشرًا.
بلغتم والطرف الآخر من الحرب القائمة درجة تليق بكم من الوقاحة والفظاعة والوضاعة، أرانا الله بكم كل بأس.

-أدهم عبد الرحمن الأسيف-
www.tg-me.com/alaseef0
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
أقلب ألبوم الصور فوجدت هذه الصورة، مرّ سريعًا في ذهني شريط مليء بالأحداث المتناقضة، فعندما نتذكر شيئًا سابقًا يعترينا شعور غريب! لكنه بات ذكرى جميلة أيا كانت أحداثها وما تحمله من أمل أو ألم. عمومًا:
في زيارة سابقة للأخ وزير الداخلية سابقًا، محافظ إدلب حاليًا، اقتنصتُ الفرصة "لتقليد" سادتنا السلف في النصح للمسؤولين، فعلت ذلك بكل جرأة ممزوجة بأخلاق الحرص والود، فوجدتُ من الأخ محمد عبد الرحمن تواضعًا شديدًا واهتمامًا بالغًا بالاستماع للنصحية، ولم يكن فعله مجاملة أبدًا كما ظهر لي، كما أن كلماتي بحقه ليست مديحًا، وهو أهلٌ لذلك في هذا المقام. ثبته الله على الحق وأيده ورزقه السداد.
والشاهد هنا أني ومن خلال التجربة وما أخبرني به كثير من الإخوة (المسؤولين وغيرهم) أن المحابي (المُكولك) مبغوض مكشوف مفضوح الغاية، فهو عندما يُنافِق أو يُبالغ في المجاملة يخسر الثقة وحتى الاحترام، حاله حال الوقح المفرط في التقريع والتوبيخ كأنه الوصيّ الوليّ، وخير الناس في هذا الموضع من يكون متزنًا في نصحه أو شكره.
-أدهم عبد الرحمن الأسيف-
────────────
www.tg-me.com/alaseef0
────────────
نطالب في سوريا الحرة بقانون يُجَرِّم كل من يرفع الصور ويمارس نفس الأسلوب السابق في المكولكة، وتكون عقوبة حقيقية ورادعة.
وكذلك نطالب المجتمع الحر أن يأخذ دوره دون انتظار قرارات حكومية في هذا الصدد، فيزجر كل فعل فيه نفاق ومحاباة للسلطة، ويكون الدعم فقط بالأساليب الشرعية، والقانونية المتعارف عليها في المجتمعات التي تحترم حقوقها وواجباتها.
#أبق_الوعي_حيا
-أدهم عبد الرحمن الأسيف-
www.tg-me.com/alaseef0
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
في فترة الامتحانات، يرتكب بعض الأهالي خطأً فادحًا تجاه أبنائهم، يتمثل في تحميلهم المزيد من الضغط النفسي فوق ضغط الامتحانات، وذلك لعدم اختيارهم أسلوبًا صحيحًا وجيدًا، فبدلاً من طمأنتهم وخلق سبل الراحة والدعم، يلجأون إلى التهديد والوعيد!

يُفترض ألا يُمارس التهديد والوعيد وأساليب الضغط إلا خارج فترة الامتحانات، فهي فترة حرجة للغاية تستنزف الطالب/ة نفسيًا وجسديًا، وقد تترك آثارًا قد تستمر طويلًا وربمارباقي حياته وحياتها.

يا أيها الأهالي، انتبهوا لذلك جيدًا، وكونوا خير معين لأبنائكم في هذه الفترة، فقد فات النفع من وقت التهديد والوعيد، أو ليُؤجل لما بعد انتهاء الامتحانات.
-أدهم عبد الرحمن الأسيف-
www.tg-me.com/alaseef0
2025/07/04 04:03:54
Back to Top
HTML Embed Code: