Telegram Web Link
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
إستفاقة مجاهد.pdf
3.7 MB
أحد المتابعين خارج أرض الشام أرسل هذا الملف وفيه اجتهد لرفع معنويات المقاتل، وطلب مني النشر مع إرفاق تعليقه التالي:
"نضع بين يديك أخي القارئ رسالة متواضعة خط فيها أسطر تعين المجاهد في طريقه المبارك تحت عنوان " إستفاقة مجاهد " .
هي كلمات تعين الراغب في التغيير و تدله على هدف كان قد وئد في طيات الزمان ولادة بطل من أكوام الكفاح يعيد للأمة مجدها السليب".
حجم الضغوط على السلطة كبير جدًا وهذا نعرفه تمامًا، ومدى الابتزاز الغربي عمومًا والأمريكي خصوصًا واسع وهذا ندركه جيدًا، ولأجل ما سبق نشعر بالغضب الشديد، ويزداد هذا الغضب تجاه السلطة التي للآن نشعر أنها لا تريد إشراكنا معها في حمل المسؤولية ومواجهة التحديات وتكتفي عبر مسؤوليها أو غيرهم بكلام فضفاض واسع تجاه الحاضنة الأصلية الأصيلة للثورة، غالبًا تشعر الجموع ببرود تجاه الكلام الموجهة لها، وهذا أحد أسباب السخط تجاه بعض القضايا التي تثار بين الحين والآخر، وكأنها تنفيثة أحرار تنكر لهم القريب قبل البعيد.
#سوريا
#أبق_الوعي_حيا@alaseef0
إن إقرار المسلمين وغيرهم من المشركين بوجود الخالق، يحتم عليهم التسليم بأن الخالق وصانع الفطرة هو أعلم بما يناسب البشرية من منهج حياة وسلوكيات على كافة الأصعدة، وأن دستوره هو الأمثل بدءً من الحرية وصولًا إلى الكرامة والرخاء وما يتخللهما من سلم وسلام وأمن وأمان، فقال تعالى: وَلَقَدْ كَرَّمْنَا بَنِي آدَمَ. |الإسراء|. (بني آدم على العموم إلا من أبى الكرامة أو أن يكون آدميًا!).، وكل تأويل يحاول تبرير دستور جديد فهو طعن في أصل الاعتقاد بوجود خالق وصانع أعلم بخلقه، ويضيف شرخًا جديدًا في البُعد عن حقوق الإنسان وتكريمه، ليستغله المستبدون والطواغيت.
الأسيف عبدُ الرحمن www.tg-me.com/alaseef0
2025/07/05 19:45:03
Back to Top
HTML Embed Code: