This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
إنها تل أبيب يا سادة، حيث يعربد المغضوب عليهم، ويعلون علوا كبيرا..
فهل بدأ وعد الآخرة، لينالوا حسابهم ويلقوا ما لقيه آباءهم زمن الأنبياء.
{وَلَا تَحْسَبَنَّ الله غَافِلًا عَمَّا يَعْمَلُ الظَّالِمُونَ إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الْأَبْصَارُ}.
فهل بدأ وعد الآخرة، لينالوا حسابهم ويلقوا ما لقيه آباءهم زمن الأنبياء.
{وَلَا تَحْسَبَنَّ الله غَافِلًا عَمَّا يَعْمَلُ الظَّالِمُونَ إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الْأَبْصَارُ}.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
▪️لحظة إطلاق صاروخ باليستي من إيران في سماء مدينة إسلام شهر القريبة من طهران.
▫️اللهم اجعله يصيب جموع المغضوب عليهم.
▫️اللهم اجعله يصيب جموع المغضوب عليهم.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
▪️بمناسبة استبسال ملك الأردن في دفاعه عن المغضوب عليهم وإسقاطه للمسيرات الإيرانية على رؤوس الأردنيين، نهديه أغنية "غريندايزر".
▫️قالها سيد قطب، رحمه الله:
▫️"إِنَّ هَذِهِ الْجُيُوشَ الْعَرَبِيَّةَ الَّتِي تَرَوْنَهَا لَيْسَتْ لِلدِّفَاعِ عَنِ الْإِسْلَامِ وَالْمُسْلِمِينَ، وَإِنَّمَا هِيَ لِقَتْلِكُمْ، وَلَنْ تُطْلِقَ طَلْقَةً وَاحِدَةً عَلَى الْيَهُودِ".
▫️قالها سيد قطب، رحمه الله:
▫️"إِنَّ هَذِهِ الْجُيُوشَ الْعَرَبِيَّةَ الَّتِي تَرَوْنَهَا لَيْسَتْ لِلدِّفَاعِ عَنِ الْإِسْلَامِ وَالْمُسْلِمِينَ، وَإِنَّمَا هِيَ لِقَتْلِكُمْ، وَلَنْ تُطْلِقَ طَلْقَةً وَاحِدَةً عَلَى الْيَهُودِ".
▪️على المسلم أن يُدرك طبيعة الصراع جيدًا.
إنّ الصراع القائم اليوم بين أمريكا وأتباعها من جهة، وبين المسلمين الموحدين من جهة أخرى، ليس صراع مصالح أو سياسات فقط، بل هو في جوهره حرب عقائدية ضد التوحيد وأهله.
لكن هناك من يُحاول طمس هذه الحقيقة من المنتسبين للعلم والدعوة، ممن جعلوا ولاءهم للحكام والدول قبل الدين والعقيدة، فصاروا يُزيّنون للناس أن هذه الحرب سياسية لا علاقة لها بالعقيدة!
وهذا تزوير خطير لحقيقة الواقع، وتبديل لموازين الولاء والبراء، التي هي من أوضح أصول الإسلام. ألا لعنة الله على الظالمين.
إنّ الصراع القائم اليوم بين أمريكا وأتباعها من جهة، وبين المسلمين الموحدين من جهة أخرى، ليس صراع مصالح أو سياسات فقط، بل هو في جوهره حرب عقائدية ضد التوحيد وأهله.
لكن هناك من يُحاول طمس هذه الحقيقة من المنتسبين للعلم والدعوة، ممن جعلوا ولاءهم للحكام والدول قبل الدين والعقيدة، فصاروا يُزيّنون للناس أن هذه الحرب سياسية لا علاقة لها بالعقيدة!
وهذا تزوير خطير لحقيقة الواقع، وتبديل لموازين الولاء والبراء، التي هي من أوضح أصول الإسلام. ألا لعنة الله على الظالمين.
في سنة التدافع، كلما اشتدت الحرب على الإسلام، زاد جنده وكثر أتباعه، وكلما اشتدت الخيانة، اشتدت مقابلها الأمانة، وكلما ارتفع صوت الموالاة للظالمين ارتفع مقابله البراءة من الظالمين، وهكذا، لا يقوم شرٌ إلا ويواجهه خير، ولا يعلو باطل إلا ويدفعه حق.
فالثبات الثبات، مهما ارتفعت أصوات الإنحراف تبقىٰ الإستقامة على الحق مسلك النجاة الوحيد.
فالثبات الثبات، مهما ارتفعت أصوات الإنحراف تبقىٰ الإستقامة على الحق مسلك النجاة الوحيد.