💢 ما يفعله الشيعة يوم عاشوراء ليس من دين الله في شيء
================
🔰 قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله
📌 فصارت طائفة جاهلة ظالمة إما ملحدة منافقة وإما ضالة غاوية , تظهر موالاته , وموالاة أهل بيته
◾ تتخذ يوم عاشوراء يوم مأتمٍ وحزنٍ ونياحةٍ , وتظهر فيه شعار الجاهلية من لطم الخدود , وشق الجيوب , والتعزي بعزاء الجاهلية
☑ والذي أمر الله به ورسوله في المصيبة - إذا كانت جديدةً - إنما هو الصبروالاحتساب والاسترجاع . كما قال تعالى:
{وبشر الصابرين الذين إذا أصابتهم مصيبة قالوا إنا لله وإنا إليه راجعون أولئك عليهم صلوات من ربهم ورحمة وأولئك هم المهتدون}.
⬅ وفي الصحيح عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: "ليس منا من لطم الخدود , وشق الجيوب , ودعا بدعوى الجاهلية" .
↩ وقال: "أنا بريء من الصالقة , والحالقة , والشاقة"
وقال: "النائحة إذا لم تتب قبل موتها تقام يوم القيامة وعليها سربال من قطرانٍ ودرع من جربٍ"
⤵ وفي المسند عن فاطمة بنت الحسين, عن أبيها الحسين عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: "ما من رجلٍ يصاب بمصيبةٍ , فيذكر مصيبته وإن قدمت , فيحدث لها استرجاعًا إلا أعطاه الله من الأجر مثل أجره يوم أصيب بها" .
✅ وهذا من كرامة الله للمؤمنين , فإن مصيبة الحسين وغيره إذا ذكرت بعد طول العهد , فينبغي للمؤمن أن يسترجع فيها كما أمر الله ورسوله ليعطى من الأجر مثل أجر المصاب يوم أصيب بها
🔵 وإذا كان الله تعالى قد أمر بالصبر والاحتساب عند حدثان العهد بالمصيبة , فكيف مع طول الزمان
🔴 فكان ما زينه الشيطان لأهل الضلال والغي من اتخاذ يوم عاشوراء مأتمًا , وما يصنعون فيه من الندب والنياحة , وإنشاد قصائد الحزن , ورواية الأخبار التي فيها كذب كثير والصدق فيها
💧 ليس فيه إلا تجديد الحزن , والتعصب , وإثارة الشحناء والحرب , وإلقاء الفتن بين أهل الإسلام , والتوسل بذلك إلى سب السابقين الأولين , وكثرة الكذب والفتن في الدنيا
📔 المصدر :الفتاوى الكبرى ج :5 ،
==================
🌷 أخي الحبيب ساهم معنا فى نشر هذه الرسالة لأن في نشرك لهذه الرسالة نشر للعلم الشرعي وجزاك الله خيرا
➖➖➖➖➖
================
🔰 قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله
📌 فصارت طائفة جاهلة ظالمة إما ملحدة منافقة وإما ضالة غاوية , تظهر موالاته , وموالاة أهل بيته
◾ تتخذ يوم عاشوراء يوم مأتمٍ وحزنٍ ونياحةٍ , وتظهر فيه شعار الجاهلية من لطم الخدود , وشق الجيوب , والتعزي بعزاء الجاهلية
☑ والذي أمر الله به ورسوله في المصيبة - إذا كانت جديدةً - إنما هو الصبروالاحتساب والاسترجاع . كما قال تعالى:
{وبشر الصابرين الذين إذا أصابتهم مصيبة قالوا إنا لله وإنا إليه راجعون أولئك عليهم صلوات من ربهم ورحمة وأولئك هم المهتدون}.
⬅ وفي الصحيح عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: "ليس منا من لطم الخدود , وشق الجيوب , ودعا بدعوى الجاهلية" .
↩ وقال: "أنا بريء من الصالقة , والحالقة , والشاقة"
وقال: "النائحة إذا لم تتب قبل موتها تقام يوم القيامة وعليها سربال من قطرانٍ ودرع من جربٍ"
⤵ وفي المسند عن فاطمة بنت الحسين, عن أبيها الحسين عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: "ما من رجلٍ يصاب بمصيبةٍ , فيذكر مصيبته وإن قدمت , فيحدث لها استرجاعًا إلا أعطاه الله من الأجر مثل أجره يوم أصيب بها" .
✅ وهذا من كرامة الله للمؤمنين , فإن مصيبة الحسين وغيره إذا ذكرت بعد طول العهد , فينبغي للمؤمن أن يسترجع فيها كما أمر الله ورسوله ليعطى من الأجر مثل أجر المصاب يوم أصيب بها
🔵 وإذا كان الله تعالى قد أمر بالصبر والاحتساب عند حدثان العهد بالمصيبة , فكيف مع طول الزمان
🔴 فكان ما زينه الشيطان لأهل الضلال والغي من اتخاذ يوم عاشوراء مأتمًا , وما يصنعون فيه من الندب والنياحة , وإنشاد قصائد الحزن , ورواية الأخبار التي فيها كذب كثير والصدق فيها
💧 ليس فيه إلا تجديد الحزن , والتعصب , وإثارة الشحناء والحرب , وإلقاء الفتن بين أهل الإسلام , والتوسل بذلك إلى سب السابقين الأولين , وكثرة الكذب والفتن في الدنيا
📔 المصدر :الفتاوى الكبرى ج :5 ،
==================
🌷 أخي الحبيب ساهم معنا فى نشر هذه الرسالة لأن في نشرك لهذه الرسالة نشر للعلم الشرعي وجزاك الله خيرا
➖➖➖➖➖
*المُؤمن يدعو إلى الخير ويسعى فيه ويُعِين عليه ؛ والمنافق و الفاجر يدعو إلى الشرِّ ويُعينُ عليه*
قال تعالى:(وَٱلۡمُؤۡمِنُونَ وَٱلۡمُؤۡمِنَـٰتُ بَعۡضُهُمۡ أَوۡلِیَاۤءُ بَعۡضࣲۚ یَأۡمُرُونَ بِٱلۡمَعۡرُوفِ وَیَنۡهَوۡنَ عَنِ ٱلۡمُنكَرِ) [الآية]
﴿بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ﴾ في المحبة والموالاة، والانتماء والنصرة.
﴿يَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ﴾ وهو: اسم جامع، لكل ما عُرِف حُسْنُه، من العقائد الحسنة، والأعمال الصالحة، والأخلاق الفاضلة... ﴿وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ﴾ وهو كل ما خالف المعروف وناقضه من العقائد الباطلة، والأعمال الخبيثة، والأخلاق الرذيلة... [تفسير السعدي]
وقال تعالى:(ٱلۡمُنَـٰفِقُونَ وَٱلۡمُنَـٰفِقَـٰتُ بَعۡضُهُم مِّنۢ بَعۡضࣲۚ یَأۡمُرُونَ بِٱلۡمُنكَرِ وَیَنۡهَوۡنَ عَنِ ٱلۡمَعۡرُوفِ وَیَقۡبِضُونَ أَیۡدِیَهُمۡۚ )[الآية]
﴿الْمُنَافِقُونَ وَالْمُنَافِقَاتُ بَعْضُهُمْ مِنْ بَعْضٍ﴾ لأنهم اشتركوا في النفاق، فاشتركوا في تولِّي بعضِهم بعضًا، وفي هذا قطع للمؤمنين من ولايتهم...
﴿يَأْمُرُونَ بِالْمُنْكَرِ﴾ وهو الكفر والفسوق والعصيان.
﴿وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمَعْرُوفِ﴾ وهو الإيمان، والأخلاق الفاضلة، والأعمال الصالحة، والآداب الحسنة.
﴿وَيَقْبِضُونَ أَيْدِيَهُمْ﴾ عن الصدقة وطرق الإحسان، فوصفهم البخل
[تفسير السعدي]
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ :(إِنَّ مِنَ النَّاسِ مَفَاتِيحَ لِلْخَيْرِ مَغَالِيقَ لِلشَّرِّ، وَإِنَّ مِنَ النَّاسِ مَفَاتِيحَ لِلشَّرِّ مَغَالِيقَ لِلْخَيْرِ، فَطُوبَى لِمَنْ جَعَلَ اللهُ مَفَاتِيحَ الْخَيْرِ عَلَى يَدَيْهِ، وَوَيْلٌ لِمَنْ جَعَلَ اللهُ مَفَاتِيحَ الشَّرِّ عَلَى يَدَيْهِ) .[ابن ماجة]
وعن أبي هريرة - رضي الله عنه- أنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ وقف على أُناسٍ جلوسٍ فقال ألا أخبركم بخيرِكم من شرِّكم ؟
قال : فسكتُوا، فقال ذلك ثلاثَ مراتٍ.
فقال رجلٌ : بلى يا رسولَ اللهِ أخبرْنا بخيرِنا مِن شرِّنا فقال :(خيركُم منْ يُرْجى خَيْرُه ويُؤْمَنُ شرُّهُ، وشرُّكم من لا يُرجى خيرُهُ، ولا يؤمنُ شرُّهُ)
[رواه الترمذي]
قال تعالى:(وَٱلۡمُؤۡمِنُونَ وَٱلۡمُؤۡمِنَـٰتُ بَعۡضُهُمۡ أَوۡلِیَاۤءُ بَعۡضࣲۚ یَأۡمُرُونَ بِٱلۡمَعۡرُوفِ وَیَنۡهَوۡنَ عَنِ ٱلۡمُنكَرِ) [الآية]
﴿بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ﴾ في المحبة والموالاة، والانتماء والنصرة.
﴿يَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ﴾ وهو: اسم جامع، لكل ما عُرِف حُسْنُه، من العقائد الحسنة، والأعمال الصالحة، والأخلاق الفاضلة... ﴿وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ﴾ وهو كل ما خالف المعروف وناقضه من العقائد الباطلة، والأعمال الخبيثة، والأخلاق الرذيلة... [تفسير السعدي]
وقال تعالى:(ٱلۡمُنَـٰفِقُونَ وَٱلۡمُنَـٰفِقَـٰتُ بَعۡضُهُم مِّنۢ بَعۡضࣲۚ یَأۡمُرُونَ بِٱلۡمُنكَرِ وَیَنۡهَوۡنَ عَنِ ٱلۡمَعۡرُوفِ وَیَقۡبِضُونَ أَیۡدِیَهُمۡۚ )[الآية]
﴿الْمُنَافِقُونَ وَالْمُنَافِقَاتُ بَعْضُهُمْ مِنْ بَعْضٍ﴾ لأنهم اشتركوا في النفاق، فاشتركوا في تولِّي بعضِهم بعضًا، وفي هذا قطع للمؤمنين من ولايتهم...
﴿يَأْمُرُونَ بِالْمُنْكَرِ﴾ وهو الكفر والفسوق والعصيان.
﴿وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمَعْرُوفِ﴾ وهو الإيمان، والأخلاق الفاضلة، والأعمال الصالحة، والآداب الحسنة.
﴿وَيَقْبِضُونَ أَيْدِيَهُمْ﴾ عن الصدقة وطرق الإحسان، فوصفهم البخل
[تفسير السعدي]
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ :(إِنَّ مِنَ النَّاسِ مَفَاتِيحَ لِلْخَيْرِ مَغَالِيقَ لِلشَّرِّ، وَإِنَّ مِنَ النَّاسِ مَفَاتِيحَ لِلشَّرِّ مَغَالِيقَ لِلْخَيْرِ، فَطُوبَى لِمَنْ جَعَلَ اللهُ مَفَاتِيحَ الْخَيْرِ عَلَى يَدَيْهِ، وَوَيْلٌ لِمَنْ جَعَلَ اللهُ مَفَاتِيحَ الشَّرِّ عَلَى يَدَيْهِ) .[ابن ماجة]
وعن أبي هريرة - رضي الله عنه- أنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ وقف على أُناسٍ جلوسٍ فقال ألا أخبركم بخيرِكم من شرِّكم ؟
قال : فسكتُوا، فقال ذلك ثلاثَ مراتٍ.
فقال رجلٌ : بلى يا رسولَ اللهِ أخبرْنا بخيرِنا مِن شرِّنا فقال :(خيركُم منْ يُرْجى خَيْرُه ويُؤْمَنُ شرُّهُ، وشرُّكم من لا يُرجى خيرُهُ، ولا يؤمنُ شرُّهُ)
[رواه الترمذي]
❍ قَالَ الآجريُّ - رَحِمَہُ اللهُ -
" ... منْ أراد اللهُ به خيراً فتح له باب الدعاء ، والتجأَ إلى مولاه الكريم ، وخاف على دينه ، وحفِظ لسانه ، وعرف زمانهُ ، ولزم المحجَّة الواضِحةَ السَّواد الأعظم ، ولم يتلوَّن في دينهِ " اﻫـ .
: (الشريعة) (٣٩٣/١) .
" ... منْ أراد اللهُ به خيراً فتح له باب الدعاء ، والتجأَ إلى مولاه الكريم ، وخاف على دينه ، وحفِظ لسانه ، وعرف زمانهُ ، ولزم المحجَّة الواضِحةَ السَّواد الأعظم ، ولم يتلوَّن في دينهِ " اﻫـ .
: (الشريعة) (٣٩٣/١) .
قال رســول اللّه ﷺ
و صـوم عـاشوراء
يـكفر سـنة "مـاضـية"
صحيح الجامع
و صـوم عـاشوراء
يـكفر سـنة "مـاضـية"
صحيح الجامع
قَالَ رَسُولُ الله ﷺ : «من قرأ سورةَ الكهفِ في يومِ الجمعةِ، أضاء له من النورِ ما بين الجمُعتَينِ».
عن عبدالله بن عمر قال ﷺ"حوضي مسيرة شهر ماؤه ابيض من اللبن ريحه اطيب من المسك كيزانه كانجوم السماء من شرب منها لايظمأ ابدا"..
قال العلماء.. هذا ترغيب من النبي ﷺ
في اتباع سنته وانها مجازاة لنا في الاخرة.. اللهم صلِّ وسلم وبارك على نبينا محمد ﷺ وعلى اله وصحبه اجمعين 🌷
قال العلماء.. هذا ترغيب من النبي ﷺ
في اتباع سنته وانها مجازاة لنا في الاخرة.. اللهم صلِّ وسلم وبارك على نبينا محمد ﷺ وعلى اله وصحبه اجمعين 🌷
قال أبو موسى الأشعري رضي الله عنه: أمانان كانا على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم، رفع أحدهما، وبقي الآخر : (وما كان الله ليعذبهم وأنت فيهم وما كان الله معذبهم وهم يستغفرون)
📚رواه الإمام أحمد بن حنبل
بإسناد حسن صحيح
📚رواه الإمام أحمد بن حنبل
بإسناد حسن صحيح