اذكركم اخو تى ب:
💦ورد القرآن
💦ورد الاستغفار مائة مرة
فى ثلاث دقائق
💦ورد الصلاة على الحبيب النبي
اقل عدد 10 مرات صباح ومساءا
💦💦💦💦💦💦
💦ورد القرآن
💦ورد الاستغفار مائة مرة
فى ثلاث دقائق
💦ورد الصلاة على الحبيب النبي
اقل عدد 10 مرات صباح ومساءا
💦💦💦💦💦💦
وصلتني من صديق اشارككم فيها
*مقال رائع جدا .. عن سورة البقرة.* أرجو أن يقرأ ويستوعب ثم ينشر لتعم الفائدة.
تقع سورة البقرة على امتداد جزئين وثمان صفحات..
في الجزء الاول كان حديث ربنا عن ثلاث خلفاء بالأرض
*الخليفة الأول* آدم عليه السلام، وقد كلفه الله أن لا يقرب الشجرة ليعلم مدى طاعته ولكن الذي حصل ان ..." وعصى آدم ربه فغوى "... وسرعان ماندم وتاب وأناب فتاب الله عليه فكانت *نتيجة التكليف 50%*
*الخليفة الثاني* بنو اسرائيل "ولقد اخترناهم على علم على العالمين "
كلفهم الله بتكاليف فكانت النتيجة في كل مرة المعصية تلو المعصية ولم يتركوا معصية في حق الله الا واجترموها فكانت *النتيجة 0%*
*الخليفة الثالث* ابراهيم عليه السلام "اني جاعلك للناس إماما "
امتحنه الله وابتلاه فكانت النتيجة أنه أطاع تمام الطاعة وكانت *النتيجة 100%*
الجزء الثاني من البقرة نجد أنه يزخر بالأحكام والتكاليف والتشريعات من أحكام الصلاة والصيام والأسرة الى تحريم القتل والربا والزنا الى احكام الدين والانفاق..
وكأن الله يقول لنا
هذه احكامي وهذه شريعتي فانظروا أنتم من تكونون من هذه النماذج الثلاثة من عبادي
مثل آدم عليه السلام تعصون ومن ثم تطيعون
أم مثل بني اسرائيل "قالوا سمعنا وعصينا"
أم مثل ابراهيم وابنه إسماعيل على نبينا وآله وعليهما وآلهما أفضل الصلاة والسلام تطيعون تمام الطاعة ..*فاختاروا ماتشاؤون*
وفي الصفحات الأخيرة تتنزل آية يضج منها الصحابة خوفاً وهلعاً ... *"لله مافي السموات ومافي الأرض وإن تبدوا ما في أنفسكم أو تخفوه يحاسبكم به الله"*
لما نزلت هذه الآية أتى الصحابة إلى النبي صلى الله عليه وآله وسلم يبكون قالوا يا رسول الله أمرنا الله بالصلاة والصيام والزكاة فصبرنا وامتثلنا ..لأننا كلفنا بما نطيق ولكن هذا تكليف بما لا نطيق ..
فقال النبي عليه وآله أفضل الصلاة والسلام *لا تكونوا كبني اسرائيل مع موسى قالوا سمعنا وعصينا ولكن قولوا سمعنا وأطعنا*
فلما قالوها ورددوها وأكثروا منها ورضيتها أنفسهم.. مدحهم الله بقوله في آية عظيمة *"آمن الرسول بما أنزل اليه من ربه والمؤمنون كل آمن بالله وملائكته وكتبه ورسله لا نفرق بين أحد من رسله وقالوا سمعنا وأطعنا غفرانك ربنا واليك المصير"*
وأردف رب العالمين آية المدح تلك بآية التخفيف *"لا يكلف الله نفسا إلا وسعها لها ما كسبت وعليها ما اكتسبت"*
وفي الختام كان دعاء الصحابة *"ربنا لا تؤاخذنا إن نسينا أو أخطأنا "* أي لا تعاملنا يا رب كما عاملت به بني اسرائيل فتغضب علينا عندما عصوا وامتنعوا عن التكليف ولا تعاملنا كآدم عندما أخطأ وعصاك فتطردنا من جنتك
*"ربنا ولا تحمل علينا إصرا كما حملته على الذين من قبلنا"* والإصر هنا هو الحمل الثقيل الذي لا يطاق حمله ويقصد به ما أمر به الله بني اسرائيل ليقبل توبتهم عندما قال لهم *"فتوبوا الى بارئكم فاقتلوا أنفسكم"*
*"ربنا ولا تحملنا مالا طاقة لنا به واعف عنا واغفر لنا وارحمنا انت مولانا فانصرنا على القوم الكافرين"*
وكأن من يقرأ هاتين الآيتين العظيمتين في آخر سورة البقرة يجد خلاصة دعوة الله لعباده وما كان منهم على مر العصور .. لنجد المؤمنين ذوي اللب منهم قد وعوا الدرس وعرفوا الطريق بالأمثلة المعروضة عليهم فعلموا، أن لا ملجأ من الله الا إليه، ولا نصر ولا فلاح إلا بالتوكل عليه...
رحم الله من قرأها ووعاها وتدبرها وعمل بها ونشرها بين المسلمين لحصد خير التعليم والتعلم والتأدب مع الله الكريم المنان ..
وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين وصلى الله على المختار سيد المرسلين وعلى آله الطيبيين الطاهرين أجمعين وسلم
منقووول
*مقال رائع جدا .. عن سورة البقرة.* أرجو أن يقرأ ويستوعب ثم ينشر لتعم الفائدة.
تقع سورة البقرة على امتداد جزئين وثمان صفحات..
في الجزء الاول كان حديث ربنا عن ثلاث خلفاء بالأرض
*الخليفة الأول* آدم عليه السلام، وقد كلفه الله أن لا يقرب الشجرة ليعلم مدى طاعته ولكن الذي حصل ان ..." وعصى آدم ربه فغوى "... وسرعان ماندم وتاب وأناب فتاب الله عليه فكانت *نتيجة التكليف 50%*
*الخليفة الثاني* بنو اسرائيل "ولقد اخترناهم على علم على العالمين "
كلفهم الله بتكاليف فكانت النتيجة في كل مرة المعصية تلو المعصية ولم يتركوا معصية في حق الله الا واجترموها فكانت *النتيجة 0%*
*الخليفة الثالث* ابراهيم عليه السلام "اني جاعلك للناس إماما "
امتحنه الله وابتلاه فكانت النتيجة أنه أطاع تمام الطاعة وكانت *النتيجة 100%*
الجزء الثاني من البقرة نجد أنه يزخر بالأحكام والتكاليف والتشريعات من أحكام الصلاة والصيام والأسرة الى تحريم القتل والربا والزنا الى احكام الدين والانفاق..
وكأن الله يقول لنا
هذه احكامي وهذه شريعتي فانظروا أنتم من تكونون من هذه النماذج الثلاثة من عبادي
مثل آدم عليه السلام تعصون ومن ثم تطيعون
أم مثل بني اسرائيل "قالوا سمعنا وعصينا"
أم مثل ابراهيم وابنه إسماعيل على نبينا وآله وعليهما وآلهما أفضل الصلاة والسلام تطيعون تمام الطاعة ..*فاختاروا ماتشاؤون*
وفي الصفحات الأخيرة تتنزل آية يضج منها الصحابة خوفاً وهلعاً ... *"لله مافي السموات ومافي الأرض وإن تبدوا ما في أنفسكم أو تخفوه يحاسبكم به الله"*
لما نزلت هذه الآية أتى الصحابة إلى النبي صلى الله عليه وآله وسلم يبكون قالوا يا رسول الله أمرنا الله بالصلاة والصيام والزكاة فصبرنا وامتثلنا ..لأننا كلفنا بما نطيق ولكن هذا تكليف بما لا نطيق ..
فقال النبي عليه وآله أفضل الصلاة والسلام *لا تكونوا كبني اسرائيل مع موسى قالوا سمعنا وعصينا ولكن قولوا سمعنا وأطعنا*
فلما قالوها ورددوها وأكثروا منها ورضيتها أنفسهم.. مدحهم الله بقوله في آية عظيمة *"آمن الرسول بما أنزل اليه من ربه والمؤمنون كل آمن بالله وملائكته وكتبه ورسله لا نفرق بين أحد من رسله وقالوا سمعنا وأطعنا غفرانك ربنا واليك المصير"*
وأردف رب العالمين آية المدح تلك بآية التخفيف *"لا يكلف الله نفسا إلا وسعها لها ما كسبت وعليها ما اكتسبت"*
وفي الختام كان دعاء الصحابة *"ربنا لا تؤاخذنا إن نسينا أو أخطأنا "* أي لا تعاملنا يا رب كما عاملت به بني اسرائيل فتغضب علينا عندما عصوا وامتنعوا عن التكليف ولا تعاملنا كآدم عندما أخطأ وعصاك فتطردنا من جنتك
*"ربنا ولا تحمل علينا إصرا كما حملته على الذين من قبلنا"* والإصر هنا هو الحمل الثقيل الذي لا يطاق حمله ويقصد به ما أمر به الله بني اسرائيل ليقبل توبتهم عندما قال لهم *"فتوبوا الى بارئكم فاقتلوا أنفسكم"*
*"ربنا ولا تحملنا مالا طاقة لنا به واعف عنا واغفر لنا وارحمنا انت مولانا فانصرنا على القوم الكافرين"*
وكأن من يقرأ هاتين الآيتين العظيمتين في آخر سورة البقرة يجد خلاصة دعوة الله لعباده وما كان منهم على مر العصور .. لنجد المؤمنين ذوي اللب منهم قد وعوا الدرس وعرفوا الطريق بالأمثلة المعروضة عليهم فعلموا، أن لا ملجأ من الله الا إليه، ولا نصر ولا فلاح إلا بالتوكل عليه...
رحم الله من قرأها ووعاها وتدبرها وعمل بها ونشرها بين المسلمين لحصد خير التعليم والتعلم والتأدب مع الله الكريم المنان ..
وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين وصلى الله على المختار سيد المرسلين وعلى آله الطيبيين الطاهرين أجمعين وسلم
منقووول
Forwarded from 💥 ﮼فوائد ﮼و ﮼فرائد 💥
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
😍 ست حالات في القرآن لايجتمع معها شقاء ☝️
Forwarded from اسمع سورة البقرة
اذكركم اخو تى ب:
💦ورد القرآن
💦ورد الاستغفار مائة مرة
فى ثلاث دقائق
💦ورد الصلاة على الحبيب النبي
اقل عدد 10 مرات صباح ومساءا
💦💦💦💦💦💦
💦ورد القرآن
💦ورد الاستغفار مائة مرة
فى ثلاث دقائق
💦ورد الصلاة على الحبيب النبي
اقل عدد 10 مرات صباح ومساءا
💦💦💦💦💦💦
🌷 بشارة عظيمة لكل امرأة مؤمنة!
عن عبد الرحمن بن عوف قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إذا صلت المرأة خمسها وصامت شهرها وحفظت فرجها وأطاعت زوجها قيل لها ادخلي الجنة من أي أبواب الجنة شئت. ورواه ابن حبان في صحيحه عن أبي هريرة رضي الله عنه، والحديث صححه الألباني في الجامع الصغير.
💫 تأملي هذا الفضل العظيم أختي المسلمة:
أربعة أعمال يسيرة على من يسّر الله لها، لكنها عظيمة في ميزان الله!
إذا حافظتِ على صلاتك وصيامك، وصنتِ نفسك، وأطعتِ زوجك في المعروف — فُتحت لكِ أبواب الجنة الثمانية، فقيل لكِ: ادخلي من أيها شئتِ! 🌸
هذا الحديث النبوي الشريف يبيّن طريقًا واضحًا وسهلًا إلى الجنة…
يا لها من منزلة رفيعة وكرامة عظيمة أكرم الله بها المرأة المؤمنة الطائعة،
فلا تُهملي عبادتك، ولا تستهيني بحق زوجك، فإن في الصبر والطاعة لله ثم له طريقًا إلى الجنة. 🍃
فمن جمعت هذه الصفات، فُتحت لها أبواب الجنة الثمانية لتدخل من أيها شاءت!
فلنجعل هذا الحديث دافعًا لنا للثبات على الطاعة، والحرص على رضا الله في كل حال، فالجنة تستحق 🌿
عن عبد الرحمن بن عوف قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إذا صلت المرأة خمسها وصامت شهرها وحفظت فرجها وأطاعت زوجها قيل لها ادخلي الجنة من أي أبواب الجنة شئت. ورواه ابن حبان في صحيحه عن أبي هريرة رضي الله عنه، والحديث صححه الألباني في الجامع الصغير.
💫 تأملي هذا الفضل العظيم أختي المسلمة:
أربعة أعمال يسيرة على من يسّر الله لها، لكنها عظيمة في ميزان الله!
إذا حافظتِ على صلاتك وصيامك، وصنتِ نفسك، وأطعتِ زوجك في المعروف — فُتحت لكِ أبواب الجنة الثمانية، فقيل لكِ: ادخلي من أيها شئتِ! 🌸
هذا الحديث النبوي الشريف يبيّن طريقًا واضحًا وسهلًا إلى الجنة…
يا لها من منزلة رفيعة وكرامة عظيمة أكرم الله بها المرأة المؤمنة الطائعة،
فلا تُهملي عبادتك، ولا تستهيني بحق زوجك، فإن في الصبر والطاعة لله ثم له طريقًا إلى الجنة. 🍃
فمن جمعت هذه الصفات، فُتحت لها أبواب الجنة الثمانية لتدخل من أيها شاءت!
فلنجعل هذا الحديث دافعًا لنا للثبات على الطاعة، والحرص على رضا الله في كل حال، فالجنة تستحق 🌿