يأتي رمضان في كل سنة ليُعيد ترتيب بعثرة نفسك وحياتك، حتى تصل إلى اتزان إيماني لم تشعر به من قبل! فرمضان فُرصة عظيمة الى التغيّر والرجوع إلى الله والإقلاع عن السيء من الأقوال والأفعال والصفات وغيره.
رمضان فرصة ..
لاتفرّط في شهر كريم، وربٌ رحيم.
رمضان فرصة ..
لاتفرّط في شهر كريم، وربٌ رحيم.
"ولله عتقاء من النَّارِ وذلِك في كلِّ ليلة"
جعلها الله أيامًا تنالون فيها بركات الآخرة وبرد الطاعة وحلاوة العبادة وسكينة القرب ومغفرة الرب.
جعلها الله أيامًا تنالون فيها بركات الآخرة وبرد الطاعة وحلاوة العبادة وسكينة القرب ومغفرة الرب.
«..أن تجعل القرآن ربيعَ قلبي»
لا يكون الربيع زهيًّا بالورود والرّياحين إلا بعد غيثٍ مدرار وهكذا القلب لا يكون ربيعًا نسيمه اليقين وخضراؤه الإيمان إلا بعد الإكثار من تلاوةِ القرآن فمن أكثر منه أعشبت روحُه وأزهرت نَفسه! 🤍
لا يكون الربيع زهيًّا بالورود والرّياحين إلا بعد غيثٍ مدرار وهكذا القلب لا يكون ربيعًا نسيمه اليقين وخضراؤه الإيمان إلا بعد الإكثار من تلاوةِ القرآن فمن أكثر منه أعشبت روحُه وأزهرت نَفسه! 🤍
«والموفَّق من تلمّح قِصر الموسم المعمول فيه، وامتدادَ زمان الجزاء الذي لا آخر له، فانتهب حتى اللحظة وزاحم كل فضيلة» -ابن الجوزي
"أحسن وداع شهرك، شُدّ من عزمك وأقم ظهرك وأطل ركوعك وابتهل لمولاك
ولا يفتر لسانك!
ذكرًا لله، تاليًا من الآي، حامدًا مسبّحًا.
تلذذ بمناجاة ربك، مستشعرًا بلوغك لآخر الليالي، مفتقرًا من حولك وقوتك إلى حوله وقوته، خاضعًا لله تفيض عيناك له
أحسن الوداع، ليُحسن الله إليك"
ولا يفتر لسانك!
ذكرًا لله، تاليًا من الآي، حامدًا مسبّحًا.
تلذذ بمناجاة ربك، مستشعرًا بلوغك لآخر الليالي، مفتقرًا من حولك وقوتك إلى حوله وقوته، خاضعًا لله تفيض عيناك له
أحسن الوداع، ليُحسن الله إليك"
«الخواتيم ميراث السَّوابق، والعمر زرعٌ؛ أوَّله غرسٌ وآخرُه ثمر، والموت حَصاده، فمن طابَ غرسًا طاب ثمرًا، ومن خبث غرسًا خبث ثمرًا»
اللَّهمَّ اجعل خير أعمالنا خواتمها، وخير أعمارِنا أواخرها، وخير أيَّامنا يوم نلقاك.
اللَّهمَّ اجعل خير أعمالنا خواتمها، وخير أعمارِنا أواخرها، وخير أيَّامنا يوم نلقاك.