🇮🇷قائد الجيش الإيراني اللواء أمير حاتمي:

لم يتمكن العدو الإسرائيلي من تحقيق مخططاته وتعرض لهزيمة استراتيجية فادحة في عدوانه الأخير

موقع والا :

مصادر أمنية إسرائيلية:

حماس نجحت في جمع معلومات استخباراتية دقيقة عن قوات الجيش بمختلف محاور غزة وتستخدمها بعمليات منظمة قنصًا وبصواريخ مضادة للدبابات.

🚨 - شن الجيش الروسي فجر اليوم واحدة من أكبر الهجمات على العاصمة الأوكرانية كييف لمدة 4 ساعات.

⭕️‌‏إيران تؤكد إزالة كاميرات المراقبة التابعة للوكالة الدولية للطاقة الذرية من منشآتها النووية

ابتداءً من يوم الجمعة

💳 بطاقة المهندس

ستبقى اليد على الزناد..

قال الإمام الصادق عليه السلام "ان كنتم تنامون فانه لا ينام عنكم"

‏مشاهد من استهداف مقر قيادة وسيطرة مستحدث شمال مدينة خانيونس وقوة خاصة صهيونية تحصنت داخل منزل وسط المدينة، بتوجيه صواريخ من نوع (107).

سرايا القدس 🎯

القرار الاستراتيجيّ لليمانيّ في فتنة بيع السلاح
 
الكاتب : جعفر البصريّ

منذ عام ٢٠١٧  يدور السجال في البيئة السياسية العراقيّة حول نزع سلاح الحشد وباقي فصائل المقاومة العراقية منسجما مع الضغوط الأمريكية الهائلة بهذا الاتجاه، هذا لو أردنا أن تنحصر رؤيتنا ضمن الواقع المحلّي، لكنَّ الأصل أن يُنظَر إلى مجمل السلاح الشيعيّ في العالم والتركيز على أماكن انتشاره، حيث يمكن القول بأنَّ التمركز الأقوى والأساس للشيعة من الناحية العسكرية يقع في ثلاث دول وهي : (الجمهوريّة الإسلاميّة الإيرانيّة، العراق مُمَثّلًا بالحشد والمقاومة، لبنان مُمثّلًا بسلاح حزب الله)، وإذا ما تمّ تحييد هذا السلاح فإنّ باقي مراكز السلاح الشيعيّ لن تكون مؤثّرة أو ذات اهمية.
   
      تأتي خطورة هذا السلاح من بوّابة أنّه تحت سلطة القيادة الفقهية للشيعة، والمعروفة تأريخيّاً بأنّها تمتلك مواقف مبدئية ليست للبيع، وجمهوراً واسعاً يقدّسها ويلتــزم بأوامرها في لحظة الضغط على الزناد، وهذه تمثل معضلة أُخرى للعدوّ؛ فهو ليس سلاحاً منفلتاً يمكن أن يتم استفزازه ومن ثَمَّ فتح ثغرة الحُجَج الدوليّة ضدّه، وصاحب السلطة عليه عقول عملاقة ومتّزنة جداً، وتمتلك مقداراً كبيراً من التنسيق المشترك.

وبالنتيجة؛ فإنّ أيّ دراسة عن حصر سلاح الحشد بيد الدولة لن تكون واقعيّة وفعّالة ما لم يتم دراسة مجمل واقع السلاح الشيعيّ، ومن العجيب أن يتمّ الحوار عن مسألة حصر سلاح الحشد محلّياً فقط، بينما يتم ملاحظة أنّ القصة ــ نفس القصة ــ تتكرّر بصورة جليّة مع الجمهوريّة الإسلاميّة في موضوعة البرنامج النوويّ وأزمة الصواريخ البالستيّة، وتتكرر مع لبنان في مسألة نزع سلاح حزب الله!!

إنَّ الأمرَ واضحٌ جداً بالنسبة لأصحاب البصائر، فهي قصة عالميّة تستهدف (نزع سلاح الشيعة) وليس نزع سلاح الحشد في دولة اسمها العراق، نشهد للعدوّ بأنّه كان بارعاً جداً في تجزئة المشهد بحيث تظهر وكأنَّ هذه الازمات منفصلة عن بعضها ولا تستهدف جهة واحدة بعينها من خلال إيجاد فتن تختلف من دولةٍ شيعية لأُخرى.
         يجد الباحث في روايات الظهور الشريف ضمن مبحث أعظم شخصياته ــ اليمانيّ الموعود ــ بأنّ خروج هذا الرجل سيتزامن مع فتنة كبرى ستعصف بالتشيّع اسمها (فتنة بيع السلاح)، حيث ورد في رواية الإمام الباقر عليه السلام (وليس في الرايات أهدى من راية اليمانيّ، هي رايةُ هُدًى؛ لأنّه يدعو الى صاحبكم، فإذا خرج اليمانيّ حرّم بيع السلاح على الناس وكلّ مسلم.... الى آخر الرواية)[١] غيبة النعماني ص264)
وسواء قرأنا (حرِّمَ) بضمِّ الحاء أو فتحها فإنَّنا نجد أنفسنا أمام جملةٍ من المعطيات في قصة بيع السلاح يمكن إيجازها كما يلي :
 
١- يمثّل السلاح في وجدان الأُمم والشعوب وخصوصاً في منطقة غرب آسيا مصدر عزٍّ وفخرٍ ومَكَنَةٍ، ولذلك لن تجد من يبيع سلاحه ما لم تكن هنالك ظروف قاهرة جداً تؤدّي به إلى ترك هذا السلاح، ويجد المتأمِّل أنّ رسالة حُرمة بيع السلاح إنّما تشير الى حَدَثٍ اجتماعيّ كبير تخطّط له الجهات التي يسبّب لها هذا السلاح مصدرُ قلقٍ مستمرٍّ، وإنَّ الأمر في حينه سيكون عبارةً عن سجالٍ سياسيّ وأمنيّ، فما دامت هناك حرمة لبيع السلاح فهو بالنتيجة يعني وجود جهة لديها القدرات المالية لشرائه من البائعين، وإنّ هذا البيع يتمُّ لأغراض تدجين الشيعة وقصِّ أجنحتهم، وتقليم مخالبهم العسكرية، وليس لحاجة العدو لهذا السلاح.

٢- لا شكَّ أنَّ تحريم بيع السلاح لن يكون قراراً ارتجاليّاً، ولا مسألة انفعاليّة في مسيرة اليمانيّ، إذ ليس من المعقول أن يكون قرار حرمة بيع السلاح هو القرار الوحيد الذي سيُتَّخذ في تلك الفترة، إلّا إذا كان هو الموضوع الذي سيكون محور صراع العدو مع الشيعة في الدول الثلاثة (إيران،العراق،لبنان) ويأتي التأكيد عليه في الرواية الشريفة ضمن هذا السياق ووضع المنتظرين في صورة الخطر الحقيقي الذي يواجههم.

٣- إنَّ هذا التحريم سيتزامنُ ربّما مع صفقات سياسيّة لمقايضة السلاح بتوفير الضمان المعيشيّ للمقاتلين، فلو قُدِّرَ ــ على سبيل الاحتمال ــ أن يلجأ العدوّ بعد مقدِّمات إضعاف الشيعة اقتصاديّاً إلى التلويح بقطع رواتب المجاهدين ما لم يسلّموا أسلحتهم، سيكون من اليسير عند ذاك فهم التعبير الروائيّ المتعلِّق ببيع السلاح.

٤- يبدو أنَّ هذا القرار لن يكون مع لحظة خروج السفيانيّ؛ بل سيسبقه بفترة من الزمن، إذ يُفترض أنّ العدو قد استفرغ وسعه في جمع السلاح الشيعيّ قبل انقضاض السفيانيّ، ولذلك أحتملُ أن يكونَ قرار التمسُّك بالسلاح  قبل ذلك، وسيمثّل علامةً بارزةً لتشخيص اليمانيّ الموعود، وإضافة نوعيّة لقدرات المنتظرين في دعمه والخروج معه.

٥- من المعطيات ضمن إطار الحديث عن السلاح الشيعيّ أنّ المقصود ليس السلاح الخفيف الذي يمتلكه أغلب الناس، ومن غير الممكن حصره وبيعه، ومع أهمّية السلاح الخفيف إلّا إنّ المتوقَّع بأن تكون القصة أكبر من ذلك بكثير، فالسلاح الخفيف لن يكون قادراً على هزيمة العدو وإرباكه، والسفيانيّ سيمتلك من الأسلحة الثقيلة والمتوسطة والطيران الحربي ما يجعل من السلاح الخفيف خردة لا قيمة لها،ولذلك أستطيع الجزم بأنَّ حديث بيع السلاح إنّما يشير الى السلاح المكافئ لسلاحِ العدوّ، والذي يمكن أن يحسم المعركة على الأرض،وهنا لن يكون بالإمكان النظر إلى أقلِّ من سلاح المقاومة والحشد والتي تشمل الأسلحة المتوسطة والثقيلة والمدفعية والدبابات وغيرها،وما دامت خطّة العدو ترتكز على مبدأ تسليم السلاح الشيعيّ، وتعمل بالتوازي في الدول الثلاث (إيران والعراق ولبنان) فإنَّني أعتقد بأنَّ قرار التمسّك بالسلاح لن يكون قرار اليمانيّ بمفرده ــ وإن كان متزامناً مع تحرّكه الذي يسبق خروج السفيانيّ بفترة ــ وإنّما سيكون قراراً استراتيجيّاً للتشيّع ولعامّة القيادات الشيعيّة، مع تحقّق زخم كبير من العلامات التي تجعلهم يتوثّقون من وصول الأحداث الى نقطة الفرج العظيم، فتتّفق القيادة الإيرانية المباركة مع القيادة العراقية المنصورة بمختلف مستوياتها، فضلًا عن حزب الله المظفّر بتحمُّل كلّ الضرائب في سبيل الاحتفاظ بهذا السلاح لخوض المعركة الأخيرة.

ومن خلال هذه الصورة العامّة للأوضاع القريبة من أحداث الظهور الشريف يمكن للإنسان المؤمن أن يعمِّقَ بصيرته، ويحدِّدَ خياراته ومساراته،كما يمكن أيضاً أن يميّز العدوّ من الصديق، ويدرك خبث الدعوات التي تستهدف السلاح الشيعي تحديداً.

يبقى أن نشيرَ إلى أنّ فتنة حصر السلاح ستُسقط الكثير من الأبرياء في أُتونها عندما تُقبِلُ (وأَحسَبُ أنّها قد أقبَلتْ) لسببين : 

الأول : عدم اهتمامهم بمباحث علامات الظهور الشريف، وتخلّفهم عن ركب التعبئة العامة لهذه المرحلة.
الثاني : رؤوس الضلال والفساد والتآمر التي سترتدي زي الملائكة لتوهم المؤمنين بأنّ الحق معهم وفيهم وأنّهم المؤتمنون على مصالح البلاد والعباد.

وللحديث بقية
جعفر البصريّ

في المنطقة توجد ثلاثة مشاريع

🔻المشروع الأول: المشروع الصهيوني المدعوم من الولايات المتحدة الأمريكية وكل الغرب، يهدف إلى تحقيق دولة إسرائيل الكبرى المزعومة.. العائق الوحيد أمام تحقيق هذا المشروع هي الجمهورية الإسلامية وحركات المقاومة لذا نجد أن الضغط يزداد على موضوعة السلاح الشيعي الذي يهدد الوجود الصهيوني

🔻المشروع الثاني الأموي: والهدف إحياء ما يسمونه بأمجاد آل أمية في سوريا وتم رفع راية بني أمية (لعنهم اللّه) وحتى السنة في لبنان يوجد من يؤيد هذا المشروع وبدأ البعض يرفع شعار " نحن أحفاد بني أمية"

🔻المشروع الثالث العثماني : ويقوده أردوغان، وهو الآخر يحلم بإعادة إحياء الإمبراطورية العثمانية

ولكل رؤيته في الجغرافيا والنفوذ.. لكنهم جميعا لديهم قاسم مشترك وهو : دعم العدو الإسرائيلي والتطبيع معه وأن العدو المشترك لهم هم ((الشيعة في المنطقة))

والمدير التنفيذي اليوم هي أمريكا وملحقه الغرب ودول أعراب الخليج

أمّا المشروع الإيراني بخلافهم تماما وهو قائم على دعم المستضعفين في العالم وهو غير توسعي ولا استبدادي ويرى أن العدو الإسرائيلي خطر كبير يهدد الأمة الإسلامية ويجب اقتلاعه من جذوره

https://www.tg-me.com/alentedar

‏🇮🇷 حرس الثورة الإسلامية في إيران:

نعلن عن تنفيذ عملية أمنية كبيرة في مدينتي جابهار ونيكشهر بمحافظة سيستان وبلوشستان، أسفرت عن تطهير مقر سري لجماعة إرهابية مرتبطة بالكيان الصهيوني.

⭕️اعلام العدو: حدث أمني صعب في قطاع غزة، انهيار مبنى على قوة من الجيش

⭕️مشاهد من الإغارة على تجمع لجنود وآليات العدو واستهداف آليتين صهيونيتين وباقرين عسكريين ومحاولة أسر أحد الجنود في منطقة عبسان الكبيرة شرق مدينة خانيونس جنوب القطاع

محمد باقر قاليباف قائد مقر خاتم الأنبياء السابق و رئيس البرلمان الإيراني الحالي :

العدد الحقيقي لقتلى الكيان الصهيوني في حربها معنا بلغ 500 شخص اضافة الى 3500 جريح، و 90% من صواريخنا أصابت اهدافها.

هيمنة إيران على أرض وجو العدو كانت السبب الرئيسي لفشل النظام الصهيوني .

لقد عطّلنا المراكز العسكرية والدفاعية الإسرائيلية

تجاوز معدل إصابة صواريخنا 90 بالمائة في الأيام القليلة الماضية