الإعلام الموالي للعدو، يعترف بعظمة #الإقتدار_الشيعي

🟥 قائد الثورة الاسلامية في منشور على منصة X:

أرى من الضروري أن أقدم بعض التهاني للأمة الإيرانية العظيمة: أولاً، أهنئكم على النصر على الكيان الصهيوني المزيف.

مع كل هذا الضجيج، ومع كل هذه الادعاءات، كاد الكيان الصهيوني أن ينهار ويسحق تحت ضربات الجمهورية الإسلامية.

عاجل | سماحة القائد : الكيان الصهيوني المصطنع ترنح تحت ضربات الجمهورية الإسلامية التي لم يكن يتوقعها

سماحة القائد

أميركا لم تتمكن من تعطيل المواقع النووية وترامب كان يضخم الأمور

الإمام الخامنئي:

الجمهورية الإسلامية وجهت صفعة قوية للقوات الأميركية باستهدافها قاعدة العديد

الإمام الخامنئي:


التقليل من شأن الضربة الإيرانية على قاعدة العديد هدفه إخفاء الحقيقة والأيام ستكشف عن حجم خسائر الأعداء

#قبل_قليل

بمشاركة ٢٥٠ من فتيان "منتظرون على هدي المرجعية"، هتافات "كشافة الانتظار" في صحن الإمامين الكاظمين عليهما السلام

#وكالة_أنباء_الانتظار
https://www.tg-me.com/alentedar

الإمام الخامنئي:

الأمريكيون فشلوا بتحقيق أي شيء ذا اهمية بمهاجمتهم منشآتنا النووية

"كان مجرّد فرّاش !!!

كانت تظنّ أنه لا يحمل في جيبه سوى مفاتيح المبنى، ولا يوقّع من أوراق الدنيا إلا دفتر الحضور والانصراف.
عشرون عامًا وهو يخرج فجراً بثيابه البسيطة، يعود مغبرًّا متعبًا، يشكو من وجع الظهر ، لا حديث له عن السياسة ولا الحرب.

كان يُصلّي على سجادته بصمتٍ، يطعم قطط الزقاق، يهمس لصغاره بالدعاء كلّما ناموا.

لكن في ليلةٍ صيفيّةٍ مزلزلة، مزّق الصاروخُ جدارَ الصمت...
سقط المبنى على مَن فيه، وظنّت الأرملةُ أن الأمر خطأ في الإحداثيات،
قالت بحرقة:

"زوجي؟! فرّاش... فرّاشٌ بسيط، لا شأنَ له بالقادة ولا بالصواريخ!"

لكنها صُعقت حين رأت صورته في كل شارع، وفي كل زاوية، تتوسّطه عبارة:

"الشهيد القائد... مهندس الظل، صانع الرعب، كاتم السرّ، عملاق الصواريخ الباليستية."

انهالت عليها دموعُ الأمّهات، ووقف القادة على عتبة بيتها، يقولون بصوتٍ مهيب:

"كان صامتًا لأنه كان أمينًا، وكان بسيطًا لأنه كان عظيمًا."

تذكّرت فجأةً كيف كان يطيل الغياب دون تفسير... كيف كانت تلمّح أحيانًا حزنه العميق وهو يتابع نشرات الأخبار...

إنه الشهيد اللواء جواد بوررجبى

🔴 البيان الختامي والمفصّل لحرس الثورة الإسلامية لعملية الوعد الصادق 3

• الهدوء والحكمة والصلابة التي تحلّى بها سماحة قائد الثورة الإسلامية منذ اليوم الأول للحرب المفروضة، كانت من العوامل الحيوية التي أسهمت في تعبئة وطنية شاملة لمواجهة المعتدين، ومثّلت رصيدًا متجددًا يعزز تماسك الأمة، ويؤكد مرة أخرى الدور البارز للإمامة في توحيد النظام الإسلامي.

• دخول الجيش الأمريكي المجرم، الذي مُني بالهزيمة سلفًا، إلى ميدان المواجهة من أجل إنقاذ جنود الجيش الصهيوني البائسين، لم يُفلح في تغيير معادلات ساحة المعركة، ولا في انتزاع اليد العليا من الجمهورية الإسلامية.

• إن من بدأ هذه الحرب المفروضة هو الجيش الإرهابي الصهيوني، لكن من أنهى فصولها هم أبناء الشعب الغيور والشجاع في القوات المسلحة، وخاصة في القوة الجوفضائية التابعة للحرس الثوري، وذلك من خلال الموجة الثانية والعشرين من عملية “الوعد الصادق 3”، حيث كانت الضربة الأخيرة التي وجّهوها قاتلة لدرجة أن “عواء وقف إطلاق النار” ارتفع من حنجرة النظام الصهيوني السفّاك ورئيس الولايات المتحدة الأمريكية الموهوم

⭕️الحرس الثوري: لن ندّخر جهداً لإخراج أميركا من المنطقة وزوال الكيان الصهيوني

مشاهد مذهلة جدا غالبيتها لم تبث من قبل لما فعله الحيدريون باحفاد مرحب في تل ابيب

الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان في اتصال مع نظيره الأذربيجاني حيدر علييف: ندعو أذربيجان للتحقيق في انطلاق مُسيّرات "إسرائيلية" من أراضيها في العدوان الأخير