خطة حماس القتالية الجديدة والثمن الكبير// واللا نيوز العبري

(20) جندياً إسرائيلياً قتلوا هذا الشهر في غزة.
(20) جندياً إسرائيلياً قتلوا في غزة في شهر حزيران، قسم منهم من القوات النظامية، ومن الاحتياط، ضباط وجنود وعناصر وحدات نخبة، عدد منهم قتلوا معاً في ذات الحدث، هذا العدد من الجنود القتلى يظهر الثمن المركب للنشاطات العملية للجيش الإسرائيلي في قطاع غزة.
العدد الكبير من القتلى يعود جزئياً لتغيير حماس وبقية الفصائل لنمط عملها في قطاع غزة، فضلاً عن التحديات الميدانية، وحالة الاستنزاف.

علي لاريجاني مستشار السيد الإمام الخامنئي:

من أصل 14 صاروخًا أطلقتها إيران، أصاب 6 منها القاعدة الأمريكية في العديد، وأصابتها بقوة، وكل صاروخ منها كان يحمل رأسا حربيا بوزن 400 كيلوغرام .. نحن نعرف تماما ما حدث، لكن دعوا ترامب يستمتع بأوهامه

🟢المرجع الديني آية الله العظمى السيد علي أكبر الحائري (دام ظله) :
ندين بشدة العدوان الأمريكي الأخير على أراضي الجمهورية الإسلامية، وأعتبره انتهاكًا صارخًا للشرائع الإلهية والقوانين الدولية.

- أي اعتداء على سماحة قائد الثورة الإسلامية هو اعتداء على الأمة الإسلامية جمعاء، لما يمثله من مرجعية دينية ورمز للمقاومة والوحدة.

- أُحذر الولايات المتحدة والكيان الصهيوني من التمادي في هذا النهج العدواني، فالأمة لن تقف صامتة تجاه أي مساس بقيادتها الدينية والسياسية.

- أدعو أبناء الأمة الإسلامية وأحرار العالم إلى إعلان موقفهم الصادق، ودعم مبادئ الجمهورية الإسلامية بقيادة الإمام الخامنئي (دام ظله).

آية الله العظمى شهيد المحراب السيد محمد باقر الحكيم (قده) يحلل عبارة "كل ما لدينا من محرم وعاشوراء" التي أطلقها السيد الإمام الخميني "قدس سره"

#من_دروس_عاشوراء

وصل الإمام الحسين(عليه السلام) أثناء المسير لمنطقة اسمها القطقطانة، رأى خيمة، وسأل عن صاحبها، فقالوا له هذه لـ ((عُبيد الله بن الحر الجعفي)) فأرسل الحسين عليه السلام برجلٍ من أصحابه يقال له ((الحجّاج بن مسروق الجُعفي))، فأقبل حتى دخل عليه في فسطاطه، فسلّم عليه فردّ عليه السلام، ثمّ قال: ما وراءك؟
فقال له الحجّاج: هذا الحسين بن عليٍّ (عليهما السلام) يدعوك إلى نُصرته، فإن قاتلتَ بين يديه أُجرت، وإن مُتَّ فإنّك استُشهدتَ!

فقال له عبيد اللّه: والله ما خرجتُ من الكوفة إلّا مخافةَ أن يدخلها الحسين بن عليّ وأنا فيها، فلا أنصره، لأنّه ليس له في الكوفة شيعة ولا أنصار إلّا وقد مالوا إلى الدنيا إلّا مَن عصم اللّه منهم، فارجِعْ إليه وخَبِّرهُ بذاك.

ثم تكلّم معه الإمام الحسين ودعاه إلى نصرة آل محمّد (عليهم السلام) وجبهة الحقّ

لكنَّ (عبيداللّه) لم يقتنع ولم يقبل أن يكون من أنصار الحسين (عليه السلام) وينتمي لمعسكر الحقّ؛ بل أراد يبقى ((مستقلّا محايدًا))!

وقال للإمام الحسين(عليه السلام): أنا أواسيك بكلّ ما أقدر عليه. وهذه فرسي ملجَمة، واللّهِ ما طلبتُ عليها شيئاً إلّا أذقتُه حياضَ الموت، ولا طُلبتُ وأنا عليها فلُحقت

وهاك هذا سيفي خذه

فقال له الحسين عليه السلام: يا ابن الحرّ، ما جئناك لِفرسك وسيفِك، إنّما أتيناك لنسألَكَ النصرة، فإنْ كنتَ قد بخلتَ علينا بنفسك فلا حاجةَ لنا في شيءٍ من مالك، ولم أكن بالذي اتّخِذُ المُضلِّينَ عَضُداً، لأنّي قد سمعتُ رسولَ اللّه صلّى الله عليه وآله وسلّم، وهو يقول:(مَن سمعَ داعيةَ أهلِ بيتي ولم يَنصرهُم على حقِّهم إلّا أَكبَّه اللهُ على وجهه في النار).

ثمّ سار الحسين عليه السلام من عنده ورجع إلى رَحْلِه. فلمّا كان من الغد استُشهد الحسين(عليه السلام) وندم ابن الحرّ على ما فاته من نُصرته...

✍️خلاصة الدرس: نصرة جبهة الحق ليست لقلقة لسان؛ بل يتطلب حضورك الشخصي وتواجدك في الميدان (ميدان العسكر وميدان الإعلام وميدان العلم وميدان السياسة وو..الخ)

https://www.tg-me.com/alentedar

عداي الغريري: محرم شهر الخير!! محرم شهر فرح وسرور!! ويقوم بتوزيع الحلوى!!

هذا الرجل أموي الهوى وقد نشر سابقاً منشورًا يبرّئ فيه يزيد وبني أمية - لعنهم الله ـ من دم سيد الشهداء عليه السلام، بل سبق له أن استهزأ بالشعائر الحسينية المباركة.

وقد جاء في زيارة عاشوراء عن إمامنا الباقر عليه السلام:
«وهذا يومٌ فرحت به آل زياد وآل مروان بقتلهم الحسين صلوات الله عليه»،

وفي هذا النص الشريف يبيّن الإمام عليه السلام أن بني أمية قتلة جده الحسين عليه السلام أظهروا فرحهم بعد ارتكابهم لتلك الجريمة النكراء بحق عترة رسول الله صلى الله عليه وآله.

أما العجب فمن المصلين الذين يرفعون الصلوات ترحيبًا بشهرٍ سُفك فيه دم سبط نبيهم وريحانته الذي قرن النبي صلى الله عليه وآله حبه بحب الله تعالى!

يقول السيّد محمّد سعيد الحكيم (طيب الله ثراه) :

«وقد بلغنا عن بعض السلفيين ممن نشط في أيام النظام السابق في التبشير بدعوته أنهم يقولون: إنا نبني طوال السنة، حتى إذا جاء شهرا محرم وصفر إنهار بناؤنا ورجعنا من حيث بدأنا».

خاتم النبيين: ص٤٤٥..