Telegram Web Link
الداعي للرافضة بالسداد والتأييد في ضرباتهم الموجَّهة إلى الخبثاء.. على صواب في دعائه.

ومَن ينكر عليه بحجة أن ذلك يقتضي محبته لهم أو إرادة عزتهم أو نحو هذا.. يتلمس للبراء العيب.

وقد علم صاحب كل ذي فطرة سليمة نقية لم يتلوث بشطط أن الداعي بهذا إنما يحب إصابة الخبثاء والنكاية فيهم وليس في ذلك اقتضاء محبة ولا رغبة في عزة ولا شيء من هذا كله.
.
لم أحرص على شيء في حياتي مثل حرصي على القرب "المباشر" "الدائم" "المتصل" مِن الكتاب والسنة وآثار الصحابة.
هذه نعمة يفتقدها مَن يكتفي بالوسائط الطويلة بينه وبينها فتصله أنوار الوحي ضئيلة خافتة مبَدَّدة.
.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
2025/07/08 19:04:38
Back to Top
HTML Embed Code: