لا تبحث عن من يُتقن الرجوع، بل عن من لا يُفكّر بالرحيل أصلًا."
لا شيءَ مضمونٌ في هذه الدنيا، لا وظيفة ولا مال ولا علاقات ولا محبة ولا صحة، كلّ الأشياءِ حرفيًا في يد اللهِ ويمكنُ أن يتغيَّرَ حالها في أقل من ثانيةٍ أو موقف صغير، مهما اعتقدنا أننا نسيطرُ على الأمور... السيطرة على حياتنا وهم كبير جدًا، لا أحد يعلمُ ما الذي سيحدثُ بعد دقيقةٍ من الآن 🩵
لو كان للقدر صوت ، لسألته: لماذا جمعتني به إن كانت النهاية ليست لي ؟ لماذا منحتني حباً بهذا العمق ثم حرمتني منه ؟ هل كنت تختبر صبري ، أم تعاقبني على ذنب لم أرتكبه ؟ لو كان للقدر قلب ، لقلت له : جرب أن تحب أحدّ الألم ، أن تشعر بأن روحك معلّقة بروح أخرى ، ثم يقال لك : هو ليس لك . جرب أن تجبر على التعايش مع غياب من يسكن داخلك ، ولو كان للقدر وجه ، لواجهته بحقي في هذا الحب ، بشرعيته التي منحها لي قلبي رغم كل قوانينه الظالمة . لكنه يظل صامتاً ، ينظر إليّ بلا اكتراث ، وكأنه يقول لي : تألمي كما تشائي ، لكن لا تنتظري إجابة🤍
💜رباه قلبي لستُ أدري ما به، فإليك شأني يا عظيم الشأن 🩶
لا شيء في الدنيا يُخلق مرتين!..كالشعور تماماً يُخلق مرة واحدة ؛ و يموت مرة واحدة ؛ و لا يحيا بعد ذلك ... كل ما يربطك بشخص ما يكون تحت تأثير اللهفة الأولى : إما تموت أو تكبر !.. لكنها حين تُجرح لأي وجعٍ كان لا تُشفى أبداً..❤️
دعوتُ الله بشيء ما؛ ثم بكيت..
بكيتُ مرة لأنني تخيلت استجابتها،
ومرة لأنني تخيلت عدم استجابتها،
ومراتٍ كثيرة لأنني أرغبُ بها بشدة..
لا أملك أمامَ هذه الدعوة سوى
ارتجاف صوتي، وقلة حيلتي، ويقيني.
فاللهم بلغني 🤎
بكيتُ مرة لأنني تخيلت استجابتها،
ومرة لأنني تخيلت عدم استجابتها،
ومراتٍ كثيرة لأنني أرغبُ بها بشدة..
لا أملك أمامَ هذه الدعوة سوى
ارتجاف صوتي، وقلة حيلتي، ويقيني.
فاللهم بلغني 🤎
"غالبًا وبشكل طردي كلما زاد النضج عندك كل ما زاد تعلّقك بالأُمور الحقيقيّة وبُعدك البُعد التام عن أي شي وهمي أو حتى شبه وهمي "
- رسائل وكلمات | 💬
- رسائل وكلمات | 💬
” واختَـر خليلاً،يُحِـبُّ فيكَ ما يُحبُّـه الله .. “
في اللحظة التي ستقرر بها التنازل عن راحتك ، والرضا بشيء لا يشبهك ؛ و الاستسلام لواقعٍ غريب عنك ... اعلم ان كل غصنٍ اخضّر بك ؛ سيذبل ! 🌸
الأسباب لا تمنع أحد مهما كانت ثقيلة ومؤسفة
ومزعجة، الحقيقة كلها واقفة على صدق الرغبة،
على عُمق الغاية، على عزيمة الإصرار.
ومزعجة، الحقيقة كلها واقفة على صدق الرغبة،
على عُمق الغاية، على عزيمة الإصرار.
- لم أتمنى الانتصار على أحد ، تعلمت منذ زمن طويل أن الانتصار الحقيقي ألا نؤذي مشاعر من نحب.