‏- اللّهُم لا ترفع عنا غطاء سترك ، ولا تبتلينا فيما لا نستطيعُ عليه صبرا .. اللّهم إنا نسألك راحه في البدن وراحةً في القلبِ وراحةً في النفس.

••
لا أدعو الله بدعوةٍ إلا وأرْفَقتها بـِ"ورَضّني بِها"، فلقَدْ فهِمتُ الغَايةَ في الرِّضا لا فَي بلوغ المُنية لذَاتها، وكَم من شخصٍ حِيزت له الدُّنيا بمتَاعها ولا يُقنعُ بشَيءٍ، وكم مِن أُناسٍ يَحيون في هُدوءٍ وسكينةٍ، وهم في حالٍ يُرثَى له..

••

جميعُ ما يحتاجُه عبدُك في دنياه أن تكونَ معه يا ربّ، لأنَّ الأمورَ لا تنصلحُ وحدَها، ولا يُؤذَن لها فتكونُ إلا بتقديرِك، فسبحانكَ حيث لم تترك شأنًا إلَّا وقدَّرتَ فيه الخيرَ ولو بالمنع، ولا نعترضُ ولا نمتلكُ أن نتضجَّر، إنَّما نسألك صبرًا على ما لم نُحِط به خُبرا، وعلى عدمِ فهمِ الحكمةِ وراء ذلك. هذا رجاءُ مَن تخلَّى الناسُ عنه، ونفض هو يدَيه منهم، وعاد إليكَ وحدك، بيقينِ مَن لا يطمئنُّ لغيرِ تدبيرِ الله، فائذَن بالفرَج أن يحلَّ ويُقبل، واخلُقِ الأسبابَ الرَّحبةَ لعبدِك المتعَبِ كي يستريح، ووفِّق مَن أراد النَّجاةَ من معتركِ دهرِه، ولا تحرمه خيرَ ما عندِك، بسوءِ ما قد بدر منه.

"يَا رَبُّ غَزَة الجَرِّيحَةَ فِي وَجَـع
لم يَعُد فِي القَلبِ للجِرَاحِ مُتَسع.🦋

كانت وأصبحت 💔😪‎يارب نتوسل إليك بإسمك الأعظم أن تجعل لأهل غـــــزّة فرجاً ونصراً مبينا
وحسبنا الله ونعم الوكيل 😔😔😔

أخفِ حَسناتِڪَ ڪَمَا تُخفِي سَيِئَاتِڪ ولاَ تڪُن مُعجَبَا بِعَملِڪَ، فَلا تَدرِي شَقِيٌ أَنتَ أَم سَعِيد.🤍

القارئ:عبدالله احمد شعبان

اللهم اسألك الجنة ومايقرب اليها من قول وعمل واعوذ بك من النار ومايقرب اليها من قول وعمل.

-‏ اللهمّ لا تضلنا، وقد سألناك الهُدى.

"سُبحان من تنفسَ الصُبح بأمره، سُبحان من نعبُدهُ صبحًا وعشِيا، خوفًا وطمعًا ورهبةً ورغبةً ورجاءً".

- سُبحان اللّٰه وبحمدهِ،
- سُبحان اللّٰه العظِّيم.

"وَجَّهتُ وجهي نَحوَ بابك راجيًا والحالُ لا يَخفى وأنتَ عليمُ"🤍

- أيوجعني الزمانُ والله ربـي؟ أم يضُرني الناسَ والله حَسبـي؟ 🤍

اللهم الهمني رشدي وقني شر نفسي ، اللهم رب كل شيء ،والقادر على كل شيء اغفر لي كل شيء ؛حتى لا يبقى منه شيء ياغفور…🤍

-‏ اللهمّ لا تضلنا، وقد سألناك الهُدى.

ثم يهبك الله لحظة دافئة ، بين يوم وليلة يتبدّل مايؤرقك إلى طمأنينة🤍

‏هي أربع وستثقُل بِها موازينْك:
‏سُبحان‌ الله
الحمِدلله
لا إله‌إلا الله‌
الله‌ أكبْر .🤍

••

«كلُّ دعاءٍ تَدعوهُ ولم ترَ له إجَابة، ومَع ذلك فأنتَ تُحسِنُ الظنَّ باللّٰه أنَّه يُريدُ بكَ الخَير، وأنَّ السَّعادةَ التي ترجُوها لها أجلٌ عند اللّٰه؛ فاعلَم أنَّ هذا الدُّعاء له شأنٌ عندَ اللّٰه، وأنَّ دموعَك التي تُسابِق آمالكَ لن تضيع عندَه سبحانه، وأنَّها أقدارٌ يسوقكَ اللّٰه بها إلى خيرَي الدُّنيا والآخِرة»