تعزية سماحة المرجع الفياض (دام ظله) بوفاة عقيلة سماحة المرجع الأعلى (دام ظله)

شيخ الأزهر يعزي سماحة المرجع الديني الأعلى السيّد علي السيستاني(دام ظله) بوفاة عقيلته

بيان تعزية سماحة السيد موسى الشبيريّ الزنجاني (دام ظلُّه) :

بسم الله الرحمن الرحیم
إنا لله و إنا إلیه راجعون

جناب مستطاب آیت الله آقای سیستانی «دامت برکاته الشریف»

با اهداء سلام و تحیت
رحلت بانوی مؤمنه، متعلقه مکرمه را به حضرتعالی و آقازادگان معزز و سایر وابستگان تسلیت عرض می نمایم و از خداوند متعال برای آن علویهٔ مخدره، علو درجات و حشر با اولیاء معصومش علیهم‌السلام و برای عموم بازماندگان صبر جمیل و اجر جزیل مسألت دارم.

إن شاء الله پیوسته مشمول ادعیه زاکیه حضرت ولی عصر «عجل الله تعالی فرجه الشریف» باشید و در ظل توجهات و عنایات خاصه آن حضرت، وجود شریف جنابعالی که مایهٔ برکت و امنیت برای شیعیان عراق است، همواره سلامت و از جمیع بلیات محفوظ باشد.

٦ ربیع الأول ۱۴۴۷
سید موسی شبیری زنجانی

ترجمة بيان تعزية سماحة المرجع الديني السيّد موسى الشبيريّ الزنجاني "دام ظلُّه" برحيل عقيلة المرجع الأعلى السيّد السيستاني "دام ظلّه"

بسم الله الرحمن الرحيم
﴿إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ﴾

سماحة آية الله السيّد السيستاني «دامت بركاته الشريفة»

نرفع إلى مقامكم الشريف، مع خالص السلام والتحية، أحرَّ التعازي برحيل السيدة المؤمنة، قرينة جنابكم المكرّمة، سائلين الله تعالى أن يتغمّد تلك العلوية المصونة برفيع الدرجات، وأن يقرنها بأوليائها المعصومين (عليهم السلام)، وأن يفيض عليكم وعلى أبنائكم الكرام وسائر ذويها الصبرَ الجميل والأجرَ الجزيل.

ونسأل الله تعالى أن تكونوا – إن شاء الله – مشمولين على الدوام بأدعية مولانا صاحب العصر والزمان «عجّل الله تعالى فرجه الشريف»، وأن تبقوا – في ظلّ عناياته ورعايته الخاصة – بوجودكم الشريف المبارك، ذخراً وأمناً لشيعة العراق، محفوظين من كل بلاء وسوء.

٦ ربيع الأول ١٤٤٧هـ
السيّد موسى الشبيريّ الزنجاني

سماحة آية الله السيّد محمد جعفر الحكيم (دامت بركاته) يعبر عن مواساته والمؤمنين بوفاة عقيلة سماحة المرجع الأعلى قائلا :

قد لحقت بربها الكريم متأسية بجدتها الزهراء ع تاركة عليا ونجليه للذكريات.
أسأله تعالى لها الرضوان ولذويها الصبر والسلوان، وإنا لله وإنا إليه راجعون

صورة لسماحة المرجع الأعلى (دام ظِلّه) يظهر فيها رئيس مجلس النواب اللبناني الأستاذ نبيه بري والحاج الدكتور الخفاف

نشرت على إثر إتصال أجراه رئيس مجلس النواب اللبناني الأستاذ نبيه بري بمدير مكتب سماحة المرجع الديني الأعلى السيّد السيستاني (دام ظِلّه) في لبنان الحاج حامد الخفاف المتواجد حاليًا في النجف الأشرف معزيًا برحيل عقيلة المرجع الأعلى.
وطلب منه نقل أحرّ تعازيه لسماحة السيّد وعائلته الكريمة.
متمنيًا له دوام الصحة والعافية.
كما بلغه بأنّ وفدًا سيمثله لحضور اليوم الثاني من مجلس الفاتحة الذي يقام في مسجد الخضراء في النجف الأشرف برئاسة النائب الدكتور قبلان قبلان.

#مكتب_السيد_السيستاني (دام ظله الشريف ):
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

ننبّه الاخوة الكرام جميعاً إلى أنَّه :

لا إذن بإقامة فواتح للسيدة الراحلة (رحمها الله) عقيلة سماحة السيد (دام ظله) في المحافظات.

أعظم الله تعالى أجوركم، وإنا لله وإنّا إليه راجعون.

البيان الصادر من مكتبه (دام ظله) في توجيه الشكر والتقدير لمن قدموا التعازي والمواساة في وفاة عقيلته.

بسم الله الرحمن الرحيم 
نتقدم بوافر الشكر وبالغ التقدير إلى جميع الذين عبّروا عن عواطفهم السامية ومواساتهم الصادقة لسماحة المرجع الديني الأعلى (دام ظله) ولأسرته في مصابهم الجلل، ولا سيما الذين تجشموا عناء المشاركة في التشييع أو الحضور في مجلس العزاء، من داخل العراق ـ من مختلف المحافظات ـ ومن خارجه، ومن بعثوا برسائل التعزية والمواساة أو نشروا بيانات بهذا الخصوص في وسائل الإعلام المكتوبة والمسموعة. 
فالشكر الجزيل لأصحاب السماحة والفضيلة المراجع العظام والعلماء الأعلام والطلاب الأعزاء في الحوزات  والمراكز العلمية ـ في داخل العراق وخارجه ـ ولشيوخ العشائر الكرام والوجهاء المحترمين وللجهات الرسمية ـ بمختلف عناوينها ـ والفعاليات الدينية والشعبية ولسائر الأحبة من المواطنين وغيرهم على مواساتهم وفيض محبتهم، سائلين الله العلي القدير أن يحفظ الجميع من كل سوء وبلاء ولا يريهم مكروهاً في عزيز، وأن يتغمد الفقيدة الجليلة بواسع رحمته ورضوانه ويحشرها مع أجدادها محمد وآله الطيبين الطاهرين.
(٨ / ربيع الآخر/ ١٤٤٧ هـ)  المصادف (١-١٠-٢٠٢٥م)
مكتب السيد السيستاني(دام ظله)
ـ النجف الأشرف

https://www.sistani.org/arabic/statement/26943/

من اليمين
سماحة آية الله السيّد محمد صادق الخرسان وسماحة آية الله السيّد حسين الحكيم (دامت بركاتهم)

تعزية سماحة المرجع الشيخ حسين الوحيد الخراساني (دام ظِلّه) برحيل عقيلة سماحة المرجع الأعلى السيّد السيستاني (دام ظِلّه)

بسم الله الرحمن الرحيم

(الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُمْ مُصِيبَةٌ قَالُوا إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ)

جناب المستطاب آية الله الحاج السيد علي السيستاني دامت بركاته
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
إن شاء الله تكونون في ظل توجهات وعنايات ولي العصر أرواحنا فداه، حفظكم الله ورعاكم.

أقدّم لحضرتكم ولسائر ذويكم التعازي بارتحال المخدرة متعلّقتكم المكرّمة، وأسأل الله تعالى للمرحومة علو الدرجات، ولعموم ذويها الصبر الجميل والأجر الجزيل.
وألتمس منكم الدعاء

٦ ربيع الثاني ١٤٤٧ هـ
حسين الوحيد الخراساني

#لحظات_خالدة

🔶 في الصورة، من الجهة اليمنى: آية الله الشيخ جواد الجواهري، وآية الله العظمى السيد أبو الحسن الإصفهاني، وآية الله الميرزا محمد حسين النائيني.

التُقطت هذه الصورة في مدينة قم، في الفترة التي نُفي فيها السيّد أبو الحسن الإصفهاني من العراق إلى إيران (أو ربّما كان ذلك لمعارضته حكومة الأتراك في العراق). وكان ذلك سنة 1341 هـ ق / 1302 هـ ش، حيث أقام في إيران ثمانية أشهر.

وقد أُخذت الصورة في البيت الذي كان منزلًا مستأجرًا لآية الله العظمى الشيخ عبد الكريم الحائري اليزدي لمدة خمسة عشر عامًا. ثم في سنة 1324 هـ ش أقام فيه آية الله العظمى السيد حسين البروجردي أيضًا بالإيجار لمدّة خمسة عشر عامًا. وفي العامين الأخيرين من عمره، أي سنة 1339 هـ ش، قام أحد المحسنين بشراء هذا المنزل لصالحه.

اليوم، وبعد مرور أكثر من مئة عام على التقاط الصورة، لا يزال هذا البيت قائمًا في شارع چهارمردان بمدينة قم، وهو معروف حاليًا بـ بيت آية الله العظمى البروجردي.

من دون ذكر حتى إسمها!
طيب الله ثراها ورفع درجاتها في عليين وحشرها مع محمد وآله ورحم الله من يقرأ الفاتحة لروحها