بلغة حيل بسيطة
ومن منطلق انساني لا عقائدي لان اني مو هلكد متدين معرفتي بديني على كدي كلش..

اني احب واحد اسمه محمد
عرفني على واحد اسمه علي

ذولة الاثنين علموني ان اليهود مراح يخلوك لا انت ولا احفاد احفادك تعيشون يوم واحد مرتاحين ولا راح يعوفوك بحالك

بقيت افكر اني شون اواجه اليهود الي بظهرهم كل القوى العظمى

اجه واحد اسمه الحسين
علمني شغلة

اذا حسيت كرامتك راح تنخدش بشعرة

فطز بهيج عيشه

هيج هيج انت ميت
سكر، ضغط، حادث سيارة، كثرة تدخين، او قصف على غرفتك

فاذا جتك فرصة تموت علمود كرامتك استثمرها

وهسه كاعد اشوف كدامي ناس يستشهدون على ايد اليهود الي مسوين دولة اسمها اسرائيل

كرامتي متسمحلي اصير ويه الظالم لا اني ولا ابويه ولا امي ولا اختي ولا زوجتي ولا بناتي

صحيح ما اكدر اشيل سلاح واقاتلهم
بس اكدر اكتب ضدهم وهذا اضعف الايمان

اكدر اكول من ١٩٤٨ كل من استشهد على يد اسرائيل
جان ميقبل كرامته تنداس بشعرة

لا تكعد تنغث من قصف بنايات في ايران او غزة او جنوب لبنان او اليمن او ربما العراق لاحقا

هاي اسمها ضريبة الكرامة
يدفعا رجال مثل السنوار ونصر الله وابو باقر وابو تقوى ومن استشهد اليوم في ايران

سواء تحب ايران او متحبهم
تحب لبنان او لا
تحب فلسطين او لا
تحب اليمن او لا

هذا المبدأ ما يتجزأ
بسم الله الرحمن الرحيم (وَلَن تَرْضَىٰ عَنكَ الْيَهُودُ وَلَا النَّصَارَىٰ حَتَّىٰ تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمْ) صدق الله العظيم

واني بصراحة معاجبني اعوف ملتي واتبع غير مله
هيج قافل وقفلتي تعجبني

وانت
لا تظل تخن لو ويه اسرائيل لو ضدها... حدد اختيارك

مصطفى الحاج

الى كُل من يخاف على مصير الجمهورية اضرب شعورك الحالي بالخوف في ألف ما شعرت به لو كنت في الثمانينيات

هل تعلم ماذا حصل لإيران ؟
كُل الدول العظمى دعمت صدام للقضاء على النظام الإيراني
ومعظم الضباط الإيرانيين القدامى هربوا من الجيش،
ومعظم القطع العسكرية لم تكن تملك ذخائر أو قطع غيار.
حتى مع قصف صدام للمدن والجبهات بالكيماوي، كانت الدول تُدين إيران وتطالبها بضبط النفس.
ضُربت مصافي النفط والموانئ، وأصبح هناك شُحّ في الوقود.

رفضت معظم الدول بيع السلاح لإيران، ما عدا كوريا الشمالية.

انهيارٌ عام في المعنويات، مع تفوّقٍ جويّ لجيش صدام في بداية الحرب.

نجح العملاء والخونة في اغتيال رئيس الجمهورية، ونائبه، وأربعة وزراء، و75 مسؤولاً من مختلف قطاعات الحكومة.

ومع كل هذا البؤس، خرجت إيران منه أفضل بكثير.

اعلموا واعوا أن كل من يتفوّه بأدنى كلمة تُضعف مقام القيادة، أو يحمل فكراً ضد مقام القيادة، فإن الله لن يغفر له. تيقّنوا من هذا. كونوا من الشاكرين للقائد؛ وإذا قُدّمت إليكم أفكار مبعثرة أو فاسدة، فلا تقبلوها؛ فإن هذا الرجل العظيم هو شرف الإسلام وكرامته.

آية الله فاطمي‌نيا