Telegram Web Link
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اللَّهمَّ عجِّل فرج خاتمة الحجج

عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ:
إنَّ قاتِلَ الحُسَينِ بنِ عَلِي في تَابوتٍ مِن نَارٍ عَلَيْهِ نِصفُ عَذابِ أهلِ الدُّنْيَا، وقَد شُدَّت يَداهُ ورِجلاهُ بِسَلاسِلَ مِن نارٍ مُنَكَّسٌ في النَّارِ حَتَّى يَقَعَ في قَعْرِ جَهَنَّم، ولَهُ ريحٌ يَتَعَوَّذُ أهلُ النَّارِ إلى رَبِّهِم مِن شِدَّةِ نَتنِه، وهو فِيهَا خَالِدٌ ذائقٌ العَذابَ الأليمَ مَعَ جَميعِ مَن شايَعَ عَلى قَتلِهِ كُلَّمَا نَضِجَت جُلودُهُم بَدَّلَ اللهُ عَلَيهِم الجُلودَ [غَيرَها] حَتَّى يَذَوقُوا العَذابَ الألِيم لا يُفَتَّرُ عَنهُم سَاعَةً، ويُسْقَونَ مِن حَمِيمِ جَهَنَّم، فالوَيلُ لَهُم مِن عَذابِ اللهِ في النَّار.

بحار الأنوار ج٤٤ ص٣٠٠
للعلامة الشيخ محمد باقر المجلسي.
رحمة الله عليه. الفاتحة

🏴 أعظَمَ اللهُ اُجورَنا بِمُصابِنا بِالحُسَينِ (عَلَيْهِ السَّلامُ) وَجَعَلَنا وَإياكُم مِن الطَّالِبينَ بِثأرِهِ مَعَ وَليِّهِ الإمام المَهديّ مِن آلِ مُحَمَّدٍ (عَلَيْهمُ السَّلام).
#وبدأت حكاية زينب
ام المصائب سلام الله عليها

عظم الله لكم الاجر واحسن لكم العزاء بهذا المصاب الجلل

ادارة الارشاد الديني
إن أعظم الرزية وأجل المصيبة حلّت بآل الرسول وبنات الزهراء البتول بعد قتل الحسين عليه السلام وذويه وأنصاره ونهب رحله وحرق مضاربه هي تسيير عيالاته اسارى من كربلاء الى الكوفة ومنها الى الشام كما ذكر المرحوم السيد حيدر بقصيدته النونية :

وأجـل يـوم بعد يـومك حل في
الاسلام منه يشيب كل جنين
يوم سرى الأسرى كما شاء العدى
فيـه الفـواطم من بني يس
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
2025/07/07 12:49:01
Back to Top
HTML Embed Code: