Telegram Web Link
صباح الخير
لمن يكتبون حرف الألف
بالهمزة ،
ويضعون نقطتين على التاء المربوطة
ولا يتعاجزون عن اضافة التنوين لـمرحباً،
شكراً، عفواً
صباح الخير لمن يهتمون
بأدق التفاصيل ♥️
‏كانت آخر غزوات محمد الفاتح محاولة فتح روما، فأنزل 100 ألف جندي على شواطئ #إيطاليا واتخذ مدينة (أوترانتو) قاعدة له، ولكن سبقته المنية..
#تاريخنا_العظيم
‏حين كان يحرم على المرأة في #أوروبا مس الإنجيل (لأنها في معتقدهم رجس ونجاسة) !
.
كان بأحد أحياء #قرطبة ١٧٠ امرأة مسلمة ينسخن القرآن ..
.
المستشرقة : زغرين هونكى
شمس العرب تسطع علي الغرب
ركب شيخ من بني نمير في سفينة ومعـــه ابن لـه .
وفي السفينة جماعة ، فنسبهم الشيخ فإذا كلّهم من الأزد.
فأخذ الشيخ حديدة وجعل ينقب بها !
فقال له ابنه : ما تصنع؟
قال : أخرِقَها !
قال : إذن نغـــرق ؟
قال : يا بنيّ ، أمـا تــرضى أن أغـــرق أنـا وأنت وثمانية عشر
       رجـلًا من الأزد؟(١)

- (١) نظرا للعداء بين بني نمير والأزد."

- التذكرة الحمدونية - ابن حمدون."
احذرْ أن يتلوّث عقلك من حيثُ لا تدري؛ ففي زماننا للفجور المدلَّس على النّاس باسم الكوميديا والحرّيّة والفنّ، مواقعُ ترعاها، وصفحاتٌ تنشرها، ومجموعات متباينةٌ تتولَّى إذاعتها بين النَّاس، وأموالٌ باهظةٌ تُنفق على غرسها وزرعها في العقول والنُّفوس. وما أكثر المرء من مشاهدة شيءٍ إلّا استعلن أثره في نظام عقله، وفي طريقة تفكيره، وفي سيرة أخلاقه وآدابه جميعًا، فالحذر الحذر!
يبدأ صيام العشر الأوائل من ذي الحجة يوم الاربعاء 28/5/2025
هنيئًا لمن أدركهم وذكّر غيره.
وَلَيَالٍ عَشْرٍ

الاربعاء: ١ ذو الحجة الموافق 28/5/2025

الخميس: ٢ ذو الحجة الموافق 29/5/2025

الجمعة: ٣ ذو الحجة الموافق 30/5/2025

السبت: ٤ ذو الحجة الموافق 31/5/2025

الاحد: ٥ ذو الحجة الموافق 1/6/2025

الاثنين: ٦ ذو الحجة الموافق 2/6/2025

الثلاثاء: ٧ ذو الحجة الموافق 3/6/2025

الاربعاء: ٨ ذو الحجة الموافق 4/6/2025

الخميس :٩ ذو الحجة الموافق 5/6/205 (يوم عرفة)

الجمعه: ١٠ ذو الحجة الموافق 6/6/2025 (عيد الأضحى)

كل عامٍ وأنتم بخير
وَذَكِّرْ فَإِنَّ الذِّكْرَىٰ تَنفَعُ الْمُؤْمِنِينَ🕊️
التاريخ الإسلامي
Photo
في الليلة التي مات فيها جمال عبد الناصر

في 28 سبتمبر 1970م، ذُهل العالم أمام مشهدٍ لم يكن متوقعًا، إذ خرج المصريين ، بل و معضم العرب ، في نوبة من البكاء والعويل الهستيري على رحيل جمال عبد الناصر. عاشت الدول العربية ـ ومصر تحديدًا ـ ثلاثة أيام كئيبة ، تخللتها مشاهد جنائزية مهولة، سار فيها الملايين يصرخون ويلطمون ويذرفون الدموع.

أما الغرب، وقد اعتاد الناس فيه أن يُحاسبوا حاكمهم، لا أن يعبدوه، بدا ما جرى في أسبوع وفاة عبد الناصر غير مفهوم إطلاقًا ؛ فقد كان من العسير على من اعتادوا الحياة في ظل نوع من الحرية أن يتفهموا حالة الاكتئاب الجماعي التي اجتاحت هؤلاء البشر كالوباء، فجعلتهم يفقدون وعيهم ويستسلمون لانفعالات عارمة طغت على عقولهم.

كان عبد الناصر ـ في نظر هؤلاء ـ ديكتاتورًا يحتقر شعبه بقسميه: الواعي وغير الواعي، الصامت والمتكلم، الثائر والمستكين. عُرف عنه قمعه للمثقفين والأحرار بالاعتقال والسجون والتعذيب، وحرصه على إخضاع العامة لآلة إعلامية تمارس عليهم غسيل أدمغة جماعيًّا يحول بينهم وبين الوعي بمصالحهم ، فهم في عرفه واحد: مشروع للركوع. لم يكن يثق إلا في الحديد والنار، ولا يتعامل إلا بالقمع والإذلال.

ولذلك، فإنه بحسب الموازين العقلانية، كان من الطبيعي أن يفرح المصريون بموت من احتقرهم، وسجنهم، وامتهن إرادتهم. أو في الحد الأدنى، أن يكتفوا بعدم الشماتة في الموت . وحتى إذا بالغوا في التعبير عن المشاعر، فلتكن الدموع قليلة.
أما أن يعمّ البلاد هذا الحزن الجارف، ويغمرها هذا الاكتئاب الجمعي، فذلك ما بدا عصيًا على الفهم.

هذه الظاهرة لم تكن الأولى. فقد تكررت عقب هزيمة يونيو 1967م، الهزيمة الكارثية التي لم تحمل في طياتها سوى الخراب والدمار. خرجت الجماهير في الشوارع تبكي وتنادي، لا على من نكّس راياتها، بل يطالبون عبد الناصر بعدم التنحي عن الحكم، وذلك رغم أنه:

* فقد خمس الأراضي المصرية.
* خسر ما تبقى من فلسطين للاحتلال، من الضفة الغربية إلى غزة، و خسر بيت المقدس ثالث أقداس المسلمين ، حتى صارت أقصى أحلام العرب اليوم أن تعود الأمور إلى ما كانت عليه قبل تلك الحرب المشؤومة .
* تسبّب في مقتل الآلاف من الجنود المصريين والعرب، وتشريدهم وتشويههم، دون أن يخوض جيشه معركة حقيقية واحدة.

تُختصر خيبة عبد الناصر بالأرقام:

* قُتل في حرب 1967 نحو 11,500 جندي مصري.
* أُسر 5,500 آخرون، وتاه 25,000 في الصحراء.
* دُمّر 95% من سلاح الطيران المصري خلال 12 ساعة فقط.
* وخسر الجيش 85% من سلاحه البري ، وكأننا أمام جيش من ورق، لا من رجال.

والأخطر من ذلك: تحطيم الروح المعنوية للمصريين والعرب عمومًا، الذين كانوا يظنون أنفسهم القوة الضاربة في الشرق الإسلامي ، واكتشفوا فجأة أنهم أضعف بكثير مما كانوا يظنون ، و دولة عبد الناصر التي إعتقدوا قوتها الكبيرة انهارت في ست ساعات فقط ، بينما صدى خطاباته العنترية لا يزال يتردد في الآذان ، و برز للأذهان أن الجيش الص.هيو.ني لا يهزم .

ومع ذلك، لم يتعلم الناس. ففي أغسطس 1967، أي بعد شهرين فقط من الهزيمة، استُقبل عبد الناصر في الخرطوم استقبال الأبطال، عندما حضر مؤتمر القمة العربي. وقد عبّرت الصحف الغربية، لا سيما الأمريكية، عن دهشتها من هذا الاستقبال الحار، قائلةً: "لأول مرة في التاريخ، يُستقبل قائد مهزوم بذلك الحفاوة التي لا يحظى بها حتى الغزاة المنتصرون!"

ولا عجب، فالأمة التي تبكي جلادها حين يموت، هي ذاتها التي تستقبله بالبكاء حين يُهزم . وهذا المشهد ما زال يتكرر، من المحيط إلى الخليج: الطغاة يموتون، والعبيد يبكون : الناس تخرج للبكاء على جلادها، والنوائح تندب من تسبّب في شقائها ومآسيها.

لهذا، لا بد من التماس تفسيرات أعمق لهذه الظاهرة. أحدها يتجلى في فهم طبيعة "العبيد"، كما عبّر عنها المفكر الشهيد بإذن الله سيد قطب رحمه الله:

> "العبيد هم الذين يهربون من الحرية، فإذا طردهم سيد، بحثوا عن سيد آخر؛ لأن في نفوسهم حاجة ملحّة إلى العبودية، لهم حاسة سادسة... أو سابعة، حاسة الذل، لا بد لهم من إروائها. فإذا لم يستعبدهم أحد، أحسّت نفوسهم بالظمأ إلى الاستعباد، وتراموا على الأعتاب، يتمسّحون بها، ولا ينتظرون حتى إشارة من إصبع السيد، ليخرّوا ساجدين."

ويقول عبد الرحمن الكواكبي:

> "العوام هم قوّة المستبد و قوته، بهم عليهم يصول ويطول، يأسرهم فيتهلّلون لشوكته، يغصب أموالهم فيحمدونه على إبقائه حياتهم، يهينهم فيثنون على رفعته، يُغري بعضهم على بعض، فيفتخرون بساسته، وإذا أسرف في أموالهم قالوا كريم، وإذا قتل منهم ولم يمثّل قالوا رحيم، يسوقهم إلى خطر الموت فيطيعونه حذر التوبيخ، وإن نقم عليه منهم بعض الأباة قاتلهم كأنهم بغاة."

📚 المرجع: كتاب "الطاغية" – إمام عبد الفتاح إمام.
مراسم مقابلة كسرى فارس مع الفرس قبل الإسلام

كان الفرس يقفون أمام كسرى حسب طبقاتهم..
أقرب الناس إليه هم طبقة الكهنة، والأمراء والوزراء، وهؤلاء يقفون على مسافة خمسة أمتار من كسرى فارس، ثم يـأتي من بعدهم أي شخص على مسافة لا تقل عن عشرة أمتار من كسرى!
كما كان الفرس يضعون على أفواههم قطعة من القماش الأبيض الرقيق إذا دخلوا على كسرى حتى لا يلوثوا الحضرة الملكية بأنفاسهم!
يفعلون ذلك بينما كان رسول الله إذا استقبله رجل من العامة فصافحه لا ينزع يده من يده حتى يكون الرجل هو البادئ، ولا يصرف وجهه عن وجهه حتى يكون الرجل هو الذي يصرفه، ولم يُرَ مقدمًا ركبتيه بين يدي جليس له (أي يتواضع لجليسه فلا يمد رجله أمامه).
روى ذلك الترمذي وابن ماجه عن انس ..

الصورة ل ايوان كسري ..
‏مدينة أفينيون تقع في جنوب #فرنسا فتحها المسلمون في ظل #الخلافة_الأموية بقيادة يوسف الفهري والي #الأندلس عام 734م وجعلوا من نهر الرين قاعدة عسكرية الانطلاق جيوشهم .
ظلت تحت الحكم الاسلامي 4 سنوات.

#تاريخنا_عزنا
#حتما_سنعود
ذكري فتح القسطنطينية المجيد .
572 عاماً علي فتحها ونشر الاسلام بها ..
التاريخ الإسلامي
ذكري فتح القسطنطينية المجيد . 572 عاماً علي فتحها ونشر الاسلام بها ..
572 عاما علي فتحها رضي الله عن فاتحها ..
فتحها كان نهاية للعصور الوسطي وبداية لعصر جديد
كان فتحها أعجوبة زمانه حيث سارت السفن علي اليابسة.

فاتحها كان فريد عصره لقبه أعداءه بالنسر الكبير ، يتقن سبع لغات ويقود الجيوش بنفسه ويضع الخطط المستحيلة وينفذها بإتقان ويدير شؤون دولته بمهارة ، فهو القائد البارع والسياسي المحنك والجنرال الفذ، وهو في الثانية والعشرين من عمره.

وهي أقوي المدن وأحصنها بلا خلاف فهي درة مدن الدنيا وفريدة الزمان وأعجوبة العالم .
في مثل هذا الوقت وهذه الليلة دخل الاسلام الي مدينة القسطنطينية عاصمة العالم كما قال #نابليون في مثل هذا الوقت تكاتف العربي والتركي والاركماني والأزدي والكردي لفتح المدينة ورفع راية التوحيد .

#ذكري_فتح_القسطنطينية
#اسلامبول
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
قال الإمام الأعمَش: سمعتُ الحجّاج على منبر الكوفة يقول:
يا معشرَ الحمراء (يعني: الفُرس)
تخلّفتم عن الغزو
وجلستم على الكراسيّ
وتبرّدتم تحت الظلال
فلا يمرُّ بكم مارّ إلا قلتم: ما الهبر، ما الهبر؟ (أي: ما الخبر)
والله لأهبُرَنَّكم بالسيفِ هبرًا أشغلكم به عن الأخبار!😂

#الحجاج #الدولة_الاموية
يذكر لنا التاريخ أن محمد المهلبي كان فقيراً معدماً لا يملك قوت يومه. حتى أنه سافر ذات مرة فأخذ يتمنى الموت من شدة فقره ويقول:

ألا موتٌ يباعُ فأشتريـه
فهذا العيش ما لا خير فيـه

ألا موتٌ لذيذُ الطعم يأتي
يخلصني من العيش الكريـه

إذا أبصرت قبراً من بعيدٍ
وددت أنني مما يـــليـه

ألا رحم المهيمن نفس حرٍ
تصدق بالوفاة على أخيــه

فقام صاحب له ورثى لحاله وأعطاه درهما.
ثم تمر الأيام ويعتنى المهلبي بنفسه، ويجتهد ويترقى في المنصب،
حتى أصبح وزيراً، وضاق الحال بصاحبه (الذي أعطاه درهماً)
فأرسل رقعة إلى محمد المهلبي كتب فيها:

ألا قل للوزير فدته نفسـي
مقال مذكر ما قد نسيه

أتذكر إذ تقول لضنك عيش
ألا موت يباع فأشتريه؟

فلما قرأ محمد المهلبي الرقعة أمر له بسبعمائة درهم،
ثم كتب تحت رقعته قوله - تعالى -:
" مثل الذين ينفقون أموالهم في سبيل الله كمثل حبة أنبتت سبع سنابل
في كل سنبلة مائة حبة والله يضاعف لمن يشاء والله واسع عليم ثم قلده عملاً يسترزق منه

الدرس المستفاد من القصه أن يعمل كل إنسان على ترك بصمه له في حياته ب اسدى معروف لمحتاج فقد تتبدل الأحوال في يوم ما فنعوذ بالله من الفقر بعد الغنى ومن المرض بعد الصحه ومن العداوه بعد الصداقه .
التاريخ الإسلامي
Photo
يقول الشاعر العربي الشهير "الأعشى" أنه عندما كان في طريقه إلى اليمن ليصل إلى قيس بن معد يكرب

أظلم عليه الليل وأمطرت السماء مطراً غزيراً ، فأراد مكانا يلوذ به عن المطر ، فرأى من بعيد "خباء" وهو بيت من شعَر أو خيمة من بيوت الأعراب ،

وحينما وصل إليها ، وجد عندها شيخا كبيرا

مشوه الخلقة بلحية بيضاء كثيفة ، فأدخله الشيخ الخيمة فقال له : إلى أين تقصد ؟

قال : أنا الأعشى ، ميمون بن قيس ، وأقصد اليمن إلى قيس بن معد يكرب

قال الشيخ : أنت الذي مدحته بقصيدة ؟
فقال الأعشى : نعم

قال الشيخ هل تريد أن تنشدنيها ؟
قال الأعشى :

رحلت سُمية غدوة أجمالها
غَضبى عليك فما تقول بدا لها

إلى آخر القصيدة ، فطلب منه الشيخ قصيدة أخرى

فقال له القصيدة الشهيرة :
ودع هريرة إن الركب مرتحل
وهل تطيق وداعاً أيها الرجل

فاستوقفه الشيخ الكبير وقال : من سُمية و من هريرة ؟

قال الأعشى : لا أعلم ، ولكنها أسماء انطلقت في روعي فقلتها

قال له الشيخ : هل تعلم من سُميهة و هريرة ؟
قال الأعشى : لا !

فنادى الرجل الكبير : أخرجي يا سُمية و يا هريرة

فخرجتا فكانتا فتاتين طولهما لايتعدى خمسة أشبار 🫣😬
فارتعد الأعشى خوفاً ، فقال : من أنت ؟

رد الشيخ : أنا هاجسك من الجنّ ومُلقي الشعر على لسانك ، أنا مسحل ابن أثاثه ، وهؤلاء بناتي هريره و سُمية !

من كتاب: جمهرة أشعار العرب - لأبي زيد القرشي.
2025/06/30 12:54:17
Back to Top
HTML Embed Code: