Telegram Web Link
‏[حقيقةُ الأدبِ]



-ذكر الإمامُ ابنُ القيّم بأنّ أحسنَ الحُدُود في بيانِ حقيقةِ الأدبِ هو:


"حِفظُ الحدِّ، بَينَ الغُلُوِّ والجفاءِ؛ بِمَعرِفَةِ ضَرَرِ الْعُدْوَانِ"، ثُمّ قال: "إنّ الانحِرافَ إلى أحدِ طَرَفَي الغُلُوِّ والجَفاءِ: هُو قِلَّةُ الأدَبِ.

والأدَبُ: الوقُوفُ في الوَسَطِ بَينَ الطّرَفَيْنِ، فلا يُقصِّرُ بحُدُودِ الشّرْعِ عَنْ تَمَامِهَا، ولا يَتجاوَزُ بها ما جُعِلَتْ حُدُوداً لهُ، فكلاهُما عُدْوانٌ، واللَّهُ لا يُحبُّ الْمُعْتَدِينَ.
والعُدْوانُ: هُو سُوءُ الأدَبِ"


(مدارج السّالكين)(٣ /١٦٣)



🔘https://www.tg-me.com/dr_elbukhary/4391

🔄
قال الإمام ابن باز رحمه الله :

فالإنسان قد تضيق أمامه الدروب وتسد في وجهه الأبواب في بعض حاجاته ؛ فالتقوى هي المفتاح لهذه المضائق وهي سبب التيسير لها .

[«مجموع الفتاوى»(٢٨٦/٢)]
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
قال الإمام سفيان بن عُيَيْنَة - رَحِمَهُ الله - :
« إِذَا كُنْتَ فِي زَمَانٍ يُرْضَى فِيهِ بِالْقَوْلِ دُونَ الْفِعْلِ ،وَالْعِلْمِ دُونَ الْعَمَلِ فَاعْلَمْ بِأَنَّكَ فِي شَرِّ زَمَانٍ بَيْنَ شَرِّ النَّاسِ »
إبطَال الحيل | لابن بطَّة  (٣٤/١)



https://www.tg-me.com/ataqiallah

رحم الله الإمام الوالد ربيع المدخلي
نصيحة أيها الداعي إلى الله....

اليوم أصبحت عيادة المريض وتعزية المصاب ومواساته فقط ب10 قروش تقريبا ! ، بمكالمة هاتفية .
وهذا فضل من الله ومنّة ، ولا يوفّق له إلا الموفق .
وللأسف ! البعض يسمع عن أخيه أنه حصلت له مصيبة أو أصيب بمرض هو أو والده أو والدته أو زوجته أو أنه أفلس وعليه ديون ؛ فيتغافل عن ذلك ، فأين المسلم للمسلم كالبنيان يشدُّ بعضه بعضا ؟ ، فيا هذا ، لعل مكالمة منك أو مواساة أو كلمة طيبة تكون سببا في تَغيّر إنسان من حال إلى حال ، بل أشد من ذلك لعل تواصلك وسؤالك وخاصة مع كبار السن يكون سببا في هدايتهم ؛ فبعضهم كان يكره السنة وكان عدوا لها ، وذلك بسبب وشاية أهل البدع والشر وكذبهم على أهل السنة ، فبعد أن رأوا الأخلاق الفاضلة من سلام وطلاقة وجه وسؤال بعد غياب ؛ لمّا رأو ذلك عند كثير من الشباب تغير هؤلاء وتبدلوا ؛ فالسلام يحبب الناس فيك (( ألا أخبركم بأمر إذا فعلتموه تحاببتم ؟ أفشوا السلام بينكم )) ، فكيف إذا أُضيف إلى السلام عيادته إن كان مريضا وتعزيته ومواساته إن أصيب بمصيبة ؛ فحدث ولا حرج ؛ فأنت أيها الداعية حب الناس لك ولدعوتك وانفتاح قلوبهم لك ، وصبرك عليهم كل ذلك يكون بوابة لِتُلْقي إليهم الخير الذي عندك من توحيد وسنة وأوامر وتحذير من نواهٍ ، ولذلك فإن هذا الخير منوط بمثل هذه الأخلاق الفاضلة والمروءة المفقودة عند كثير ممن حياتهم تغافل ونسيان المعروف ولا مبالاة وبحث عن مصالح شخصية !!!
اللهم اصلح قلوبنا وأعمالنا .

✍️الشيخ/ صالح المسماري حفظه الله
|[ الفضل العظيم لمن عفا عمن ظلمه ]|

السؤال:
سمعت حديثًا عن رسول الله ﷺ معناه: أنه شهد لرجل بالجنة؛ وذلك لأنه كان يقول عندما يأوي إلى فراشه: اللهم إني عفوت عمن ظلمني، عفوت فاعف، سامحت فسامح، تجاوزت فتجاوز؛ أنت أجود وأكرم.

والسؤال:
إذا كان أناس يؤذونك ويظلمونك وأذاهم مستمر، وتريد من الله عزوجل أن ينتقم لك منهم، ويصرف عنك كيدهم، هل هذا الدعاء يمنع أذاهم وظلمهم القائم؟

︎جواب الإمام ابن باز رحمه الله:

إذا استجيب هذا الدعاء....، وحسن من المؤمن مع إخوانه أن يعفو ويصفح، كما قال الله تعالى: {وَأَنْ تَعْفُوا أَقْرَبُ لِلتَّقْوَى} [البقرة:237].

وقال ﷺ: (رحم الله امرًأ سمحًا إذا باع، سمحًا إذا اشترى، سمحًا إذا اقتضى)
وقال ﷺ: (ما زاد الله عبدًا بعفو إلا عزًا،) فإذا تسامح وعفا الإنسان عمن ظلمه، وتعدى عليه فهو مأجور، وإن طلب الانتقام ممن ظلمه،
وقال: اللهم يسر لي الاقتصاص منه، اللهم خذ حقي منه؛ فلا حرج،
قال الله تعالى: {لا يُحِبُّ اللَّهُ الْجَهْرَ بِالسُّوءِ مِنَ الْقَوْلِ إِلَّا مَنْ ظُلِمَ} [النساء:148].

فالإنسان إذا طلب القصاص من ربه، أن الله يقتص له من هذا الرجل، وأن الله ينتقم له منه للحق الذي عليه، وأن ينصف له منه، فلا حرج في ذلك،
يسأل ربه أن ينصفه، وأن يكف أذاه عنه، لكن إذا عفا وصفح ودعا له هذا خير عظيم ودرجة عظيمة، نعم.
المقدم: جزاكم الله خيرًا، وأحسن إليكم.

https://binbaz.org.sa/fatwas/17740/%D8%.
من الناس من يكون سيد عمله الذكر فمتى فتر عنه أَو قصر رأَى أَنه قد غبن

ومن الناس من يكون سيد عمله الصلاة، " النوافل" فمتى قصر فى ورده أَظلم عليه وقته وضاق صدره

ومن الناس من يكون طريقه الإحسان والنفع المتعدى، كقضاءِ الحاجات وتفريج الكربات وإِغاثة اللهفات وأنواع الصدقات

ومن الناس من يكون طريقه تلاوة القرآن

ومن الناس من يكون طريقه الصوم فهو متى افطر تغير عليه قلبه وساءت حاله.

ومنهم من جامع المنفذ السالك إلى الله فى كل واد الواصل إليه من كل طريق... قد ضرب من كل فريق بسهم، فأَين كانت العبودية وجدته هناك

طريق الهجرتين
وإذا أراد الله بعبده خيرا :
سلط على قلبه إذا أعرض عنه واشتغل بحب غيره =

أنواع العذاب حتى يرجع قلبه إليه

وإذا اشتغلت جوارحه بغير طاعته =

ابتلاها بأنواع البلاء

وهذا من غيرته سبحانه وتعالى على عبده

روضة المحبين
إن كنت تحب العلامة ربيعا المدخلي رحمه الله في الله ، لا للتمسح ولا ادعاء مجردا، فاحذر صنفين من طلاب العلم حذر منهم هذا الإمام .
الأول : أن تَحْذر ممن حذّر منهم هذا الإمام، وخاصة الذين ذكرهم بأسمائهم وأنهم رؤوس فتنة؛ فإيّاك وإياهم، فما حذّر منهم الربيع إلا بعد أن علم أنهم أهل فتنة وطيش وكذب، واستفحل شرهم في الأمة، وإيّاك أن يوحي إليك الشيطان أنك أعلم بحال الدعوة والدعاة منه، فهذا والله بداية الانحراف عن السنة، أو أن يوحي إليك شياطين الإنس أن الشيخ يُسيّره بعض طلاب العلم!!؛ فهذه فرية طالما ذكرها أهل البدع من عشرات السنين.
ثانيا : والصنف الآخر من خرجوا في آخر حياة الإمامين الربيع وعبيد وازدادوا بعد موتهم وذلك بالطعن في إخوانهم واستنقاصهم وتحشيد الشباب حولهم، فلا أدب في الخطاب ولا صبر على إخوانهم ولا سكوت حتى يتكلم العلماء، وإنما الكل يكتب( إلا من رحم الله) ، وما أن يفتح مواقع التواصل لا يقرأ إلا في الفتن والقيل والقال وكأنه لا علم إلا هذا!! نسأل الله العافية.

فوالله إن منهج الربيع بعيد كل البعد عن هذا.

رحم الله العلامة ربيعا وثبتنا الله على الحق إلى أن نلقاه.

الشيخ/ أبو مالك صالح المسماري حفظه الله
طلبُ العلم - أيها الإخوة - عبادةٌ عظيمة، لا يجوز للعبد أن يصرف قلبه فيها لغير الله جل وعلا.

فلا بد – والحال هذه – أن يُخلِص في طلبه للعلم، فهو داخل تحت قوله تعالى:
﴿وما أُمروا إلا ليعبدوا الله مخلصين له الدين حنفاء﴾ [البينة: 5].

والآيات الحاثّة الآمرة بوجوب الإخلاص لله جل وعلا كثيرة، وكثيرة جدًّا،
وكذلك الأحاديث النبوية عن النبي ﷺ الدالة على عظيم شأن الإخلاص ووجوبه.

وهنا كلمة نفيسة للحافظ ابن الجوزي – رحمه الله – في كتابه صيد الخاطر، حيث قال:
"من أصلح سريرته فاح عبير فضله، وعبقت القلوب بنشر طيبه."

فاللهَ اللهَ في السرائر، فإنّه لا ينفع مع فسادها صلاحُ ظاهر.

ومعاهدة النفس – أيها الإخوة – على الإخلاص لله جل وعلا، والسعي في تحقيقه
أمرٌ مطلوب في كل عبادة من العبادات، ومنها: طلب العلم،
فهو عبادة، ووسيلةٌ لإزالة الجهل عن النفس وعن الغير.

الشيخ أ.د عبد الله البخاري في شرح الموقظة
قال الشيخ صالح آل الشيخ - حفظه الله:
”ومن الحسن في طلب العلم أن تتّخذ لك صاحبًا واحدًا، ولا تكثر الأصحاب، فهذا الصَّاحب تراجعُ معه العلم، تشرح له ويشرح لك، تبيّن له خطأ فهمه ويبين لك خطأَ فهمك، فيُكَمِّل أحدكما الآخر“.
📚 [الطَّريق إلى النُّبُوغ العِلميّ ص ٣٥]
طلب العلم من افضل الحسنات"
..

قد رُوي عن عُمر بن الخطاب - رضي الله عنه - :

إنَّ الرجل لَيَخْرُج مِنْ منْزله وعليه من الذنوب مثل جبال تِهامة ،

فإذا سمع العلم، خاف ورجع وتاب ،

فانصرف إلى منْزله وليس عليه ذنبٌ ،

فلا تفارقوا مجالسَ العلماء

مفتاح دار السعادة
قال الشيخ ربيع المدخلي:

( الجد في طلب العلم )

من أراد الحق والخير لنفسه ولعشيرته وقومه وبلده
فعليه أن يشمر عن ساعد الجد
ويتلقى العلم من العلماء الموجودين الذين وهبوا أنفسهم لتعليم هذا الحق ونشره.

المجموع ج1ص468
قال الشيخ ربيع المدخلي:

(نصيحة للنساء بطلب العلم)

طلب العلم فريضة على كل مسلم ومسلمة فالمرأة عليها أن تتعلم أمور دينها وحق الله عليها وحق أرحامها وحق زوجها وحق أولادها
نصيحة للمرأة وما هي أعظم وظيفة لها)

وتتعلم كثيراً ما يتعلق بوظيفتها، فإن لها وظيفة قد تختلف عن وظيفة الرجل، وأعظم وظيفة لها في البيت :وقرن في بيوتكنَّ ولا تبرجن تبرج الجاهلية الأولى
وظيفة البيت أمر عظيم)

فوظيفة البيت عظيمة يعجز فيها الرجال، تربية الأطفال لا يستطيع الرجال أن يقوموا بها، تربية الأطفال على الأخلاق الفاضلة وعلى العقائد الصحيحة وعلى المنهج الصحيح، فهذا أمر عظيم وعبء عظيم

حث المرأة على التعلم)

فعليها أن تتعلم ما يلزمها تجاه الله تبارك وتعالى وتجاه زوجها وتجاه أبنائها، لأن الذي لا يعلم حقوق الله وحقوق العباد لا يمكن أن يطبقها ويقوم بها، تتعلم أمور دينها من الصلاة والزكاة والصوم والحج وما شاكل ذلك

📚اللباب 427
✍️ قال العلامة/ د. ربيع بن هادي المدخلي -رحمه الله-:

•• من أساء إلىٰ أخيه فليطلب منه العفو، لتصفو القلوب والنفوس وتخلص لله وتصدق في صلتها بالله عز وجل، وتصدق في نشرها لهذا الحق ••

📗انظر: «اللباب من مجموع نصائح الشيخ ربيع» (ص/١٣٢).
[مقال أعجبني يكتب بماء الذهب
ويعالج واقع ملموس]
بعنوان (الشهوة الخفية "حب الرئاسة")
إن من البلايا التي تتسبب في تفرقة الصف وبث النزاعات بين الناس حب الزعامة، والتي حذر من مثلها النبي صلى الله عليه وسلم فقال: إنَّكُمْ سَتَحْرِصُونَ علَى الإمارَةِ، وسَتَكُونُ نَدامَةً يَومَ القِيامَةِ، فَنِعْمَ المُرْضِعَةُ وبِئْسَتِ الفاطِمَةُ."١"
والرئاسة وحب الزعامة قد تكون دنيوية، وقد تكون دينية شرعية.
ومن آثار السلف في التحذير منها ما قاله سفيان الثوري رحمه الله:
مارأيت الزهد في شيء أقل منه في الرئاسة، ترى الرجل يزهد في المطعم والمشرب والمال والثياب فإن نوزع الرئاسة: حامى عليها وعادى."١"
وحب الزعامة والرئاسة تجعل صاحبها يتعدى على غيره بالظلم والبغي بل واتباع الهوى والحسد من أجل الوصول لمبتغاه، ولا يصل لمراده إلا بإسقاط الآخرين بدون وجه حق.
وإن من بعض علاماتها: انتقاص الآخرين، وعدم محبة ذكر الآخرين عنده بخير، وكره التزكية لمن ينافسه في المرتبة والعلم أو المكانة، وكتم ما عند الآخرين من خير حتى لا يعرف عند الناس، وغيرها..
قال الفضيل بن عياض: (ما من أحد أحب الرئاسة إلا حسد وبغى، وتتبع عيوب الناس، وكره أن يُذكر أحد بخير)"٣"
وقال ابن الجوزي: وقد يكون الواعظ صادقا قاصدا للنصيحة إلا أن منهم من شرب الرئاسة في قلبه مع الزمان فيحب أن يعظم وعلامته أنه إذا ظهر واعظ ينوب عنه أو يعينه على الخلق كره ذلك، ولو صح قصده لم يكره أن يعينه على خلائق الخلق."٤"
ولا شك أن حصول مثل هذا له أسباب منها:
ضعف الإيمان، والغفلة، وكثرة المدح والألقاب ومحبتها، وفساد النية وعدم الإخلاص، وقلة العلم في بعض الأحيان، وغيرها..

وأما العلماء بحق فإنها أتت إليهم من غير محبة لها أو سعي للحصول عليها.
أسأل الله أن يعيذني وإياكم وجميع المسلمين من هذا الداء، وأن يصلح قلوبنا، وأن يجعل أعمالنا خالصة لوجهه الكريم.
___عبد الرحمن بن غالب المواسي وفقه الله تعالى
١-البخاري
٢-الحلية
٣-جامع بيان العلم وفضله
٤-تلبيس إبليس
▪️قال الشيخ ربيع -رحمه الله تعالى- :

ابن باز ما كان يُسكتني ،
كان يقول رُد على أهل البدع بالحكمة والموعظة الحسنة،
ما كان يعارضني أبدا، ووالله لقد كتب إليَّ كتابا قال:
بلغني أنك رددت على المودودي رحمه الله وأرجو أن ترسل لي نسخة من هذا الرد،
ما كان يعترض،
كان الشيخ التويجري يرد يرد بشدة على أهل البدع والشيخ ابن باز يؤيده ويقرظ كتبه،
آه، لم يقل له في يوم من الأيام،
كان يرد على الألباني بارك الله فيكم .....
الشيخ ابن باز لم يسكته،
لم يقل له اسكت، ما يقول له إنت متشدد بارك الله فيكم،
الفوزان كان يرد على أهل البدع أيام الشيخ ابن باز،
ما يقول له اسكت بارك الله فيكم، بل يؤيده .....
كم كتاب قرظه الشيخ من الشيخ التويجري،
ومدح كتبي وأثنى على منهجي رحمه الله،
كل المشايخ هؤلاء بارك الله فيك كانوا يؤيدون هذا المنهج الذي ضعفنا فيه،
ما بقينا على المستوى الذي كنا في عهدهم،
بل ضعفنا، ومع هذا يقول نحن متشددون بارك الله فيكم،
ويقول ابن باز! والله ابن باز كان يحارب أهل البدع،
ويؤيد من يحاربهم، ويثني على من يحاربهم بارك الله فيكم،
هات لي دليل أن الشيخ ابن باز سَكَّت أحد من الرادين على أهل البدع،
هل سَكَّت الفوزان؟ هل سَكَّت التويجري؟
هل سَكَّت ربيع؟
هل سَكَّت الألباني؟ لا أحد،
كذلك العلماء كانوا كلهم يؤيدون وينصرون من يقول كلمة الحق ويرد على الباطل،
سألوا الشيخ العثيمين قالوا: الشيخ ربيع قالوا فيه كذا وكذا قال لأنه بين أحوال رموزهم، وأيدني كرات ومرات.....
بعدما راح ابن باز والعثيمين والألباني قالوا هؤلاء متشددون والله كذبوا،
والله انتهزوها فرصة موت هؤلاء،
كان فرصة لهم ووثبوا على المنهج السلفي وعلى أهله يمزقونهم ويشدقونهم بقواعد وأصول ومناهج من أفسد القواعد والمناهج
، ومزقوا الشباب السلفي في العالم وغرسوا في أذهانهم إن الجماعة الفلانية متشددة،
كيف .....
العلماء ما أنكروها كيف نقر بمنهج السلف وهم في غاية الشدة على أهل البدع،
فإما أن نرفض منهج السلف ونتابع أهل البدع،
وإما أن نقول إننا سلفيون ونسير على نهجهم في المواقف الحاسمة من أهل البدع.

📚 شريط : ( هم السلفيون ونحن الغلاة للإمام الربيع )
2025/10/26 07:36:54
Back to Top
HTML Embed Code: