Telegram Web Link
اهل القران هم العالمون به
العاملون بما فيه،
وان لم يحفظوه عن ظهر قَلب .
-ابن القيم

- وردك من القران | بركة يومك ..
👍2
"لا سُرورٌ يعدُل صُحبة الصَالحين ، ولا غَمٌّ يعدل فُراقهم !
والغَريب من فَقد إِلفه ، لا من فَقد منزِلُه "

- الإمام الشافعي💙
"من ألزم نفسه -يوميًا- بوِرد وافر من القرآن الكريم، وحرص على التمسك به؛ سيلحظ تغيرًا ظاهرًا في نمط حياته دون أن يُرَتِّب لهذا التغير أو يخطط له..
القرآن يعيد كل شيء في حياتك إلى وضعه الأحسن الأقوم.
قال الله تعالى: ﴿إِنَّ هَذَا القُرآنَ يَهدِي لِلَّتِي هِيَ أَقوَمُ﴾"
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال:
"أوصاني خليلي بثلاث، لا أدعهن حتى أموت: صوم ثلاثة أيام من كل شهر، وصلاة الضحى، ونوم على وتر"
[متفق عليه].

إن لـم تكُـن مـن الصـائمـين فـذكر إن الذكرى تنفع المؤمنين.
لا تنس النشر فالدال على الخير كفاعله
‏لا تجعلوا يومكم يطوى دون أثر حسن صلوا ،و أتلوا القرآن ، و تصدقوا ، و سبحوا ، و أستغفروا ، فـ الأيام لا تعود أبدا 😊
🍃🌻
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
🟢 ‏قال: أوصني !

قلت: عجِّل بحفظ القرآن قبل أن تندم، واستغل في ذلك أوقات القوة قبل أن تهرم، واقرن الحفظ بالفهم والعمل فهذا طريق المجد والقمم.
عَنْ عُبَادَةَ بْنِ الصَّامِتِ رَضيَ اللهُ عنهُ أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ:
«فِي الجَنَّةِ مِائَةُ دَرَجَةٍ مَا بَيْنَ كُلِّ دَرَجَتَيْنِ كَمَا بَيْنَ السَّمَاءِ وَالأَرْضِ، وَالْفِرْدَوْسُ أَعْلاَهَا دَرَجَةً وَمِنْهَا تُفَجَّرُ أَنْهَارُ الجَنَّةِ الأَرْبَعَةُ، وَمِنْ فَوْقِهَا يَكُونُ العَرْشُ، فَإِذَا سَأَلْتُمُ اللَّهَ فَسَلُوهُ الفِرْدَوْسَ».
[صحيح] - [رواه الترمذي]
‏أن يصطفيك الله من بين الخلق ، بأن تكون من أهل القرآن ، ممن يحفظه ويتعاهده ، ويجتهد في حفظه وتلاوته والقرب منه

‏هذا الاصطفاء: نعمة عظيمة يا حامل القرآن ، حسبنا أننا نتعامل مع الشكور الذي يجزي على القليل وهو الغني الحميد.

استشعروا نعمة القرآن
✏️الـ " ٢٠ دقيقة " التي نقضيها مع هواتفنا ونحن لا نشعر قد نختم فيها جزء من القرآن أو أكثر !
لا تستخسر لحظاتك مع القرآن ولو كانت يسيرة لعلك تجد الآية التي تغير مجرى حياتك"🦋🌻

قُلْ لِلَّذي هجرَ الكِتابَ وما تَلا
في يَومهِ وِردًا مِنَ القُرآنِ🕊

🪴أتُراكَ تُبصِرُ للسَّعادةِ مَوطِنًا؟
أمْ تاهَ قلبُكَ في دُجى الأحزانِ؟!
2025/07/08 15:37:40
Back to Top
HTML Embed Code: