Telegram Web Link
-شذرات من حياةِ الرّسول (صلى الله عليه وآله)
فإن خفت شيئا من ذلك [أي من فوات الدنيا] فاذكر عيش رسول الله -صلى الله عليه وآله-؛ فإنما كان قوته الشعير وحلواه التمر ووقوده السعف إذا وجده، وإذا أصبت بمصيبة فاذكر مصابك برسول الله -صلى الله عليه وآله-؛ فإن الخلق لم يصابوا بمثله -عليه السلام- قط!"

عن جعفر بن محمد عليهما السلام
تلك الأمّة لم تكن مسلمة قط؛ حطّموا ضلع بنت نبيّهم بالباب الّذي كان يقف عنده مسلّمًا، خانوا ابن عمّه ووصيّه وسلبوا حقّه، ذبحوا النّحر الّذي كان يقبّله.. تلك الأمّة كافرة.
قال الشيخ القُمي إن كنت أردت أن تعلم مقدار تأثير مصيبة النبي (صلىٰ الله عليه وآله) علىٰ أمير المؤمنين وعلىٰ أهل بيته فاسمع كلام المَولَى أمِيرِ المُؤمِنينَ عَليهِ السَّلامُ في ذلك:

« فَنَزَلَ بي مِنْ وَفَاةِ رَسُولِ اللهِ صَلّىٰ اللهُ عليهِ وَآلِهِ مَا لَمْ أكُنْ أظُنُّ الجِبَالَ لَو حُمّلتْهُ عَنوَةً كَانَتْ تَنْهَضُ بِهِ، فَرَأيتُ النَّاسَ مِنْ أهْلِ بَيتِي مَا بَيْنَ جَازِعٍ لا يَمْلِكُ جَزَعَهُ، وَلا يَضْبِطُ نَفسَهُ، وَلا يَقْوى عَلى حَمْلِ فَادِحِ مَا نَزَلَ بِهِ قَدْ أذْهَبَ الجَزَعُ صَبْرَهُ، وَأذْهَلَ عَقلَهُ، وَحَالَ بَيْنَهُ وَبَينَ الفَهْمِ وَالإفْهَامِ وَالقَوْلِ وَالاسْتِمَاعِ، وَسَائِرُ النَّاسِ مِنْ غَيرِ بَني عَبْدِ المُطّلِبِ بَينَ مُعَزٍّ يَأمُرُ بِالصَّبرِ، وَبَينَ مُسَاعِدٍ بَاكٍ لبُكَائِهِم، جَازِعٍ لجَزَعِهِم، وَحَمَلتُ نَفْسِي عَلى الصَّبْرِ عِنْدَ وَفَاتِهِ بِلُزُومِ الصَّمْتِ وَالاشْتِغَالِ بِمَا أمَرَني بِهِ مِنْ تَجْهِيزِهِ، وَتَغْسِيلِهِ وَتَحْنِيطِهِ وَتَكْفِينِهِ، وَالصَّلاةِ عَلَيْهِ، وَوَضْعِهِ في حُفْرَتِهِ، وَجَمْعِ كِتَابِ اللهِ وَعَهْدِهِ إلى خَلْقِهِ، لا يَشْغَلُني عَنْ ذَلِكَ بَادِرُ دَمْعَةٍ وَلا هَائِجُ زَفْرَةٍ وَلا لاذِعُ حُرْقَةٍ وَلا جَزِيلُ مُصِيبَةٍ حَتّى أدّيْتُ في ذَلِكَ الحَقَّ الوَاجِبَ للهِ عَزَّ وَجَلَّ وَلِرَسُولِهِ صَلّى اللهُ عَلَيهِ وَآلِهِ وَسَلّمَ عَليَّ، وَبَلّغْتُ مِنْهُ الذي أمَرَني بِهِ، وَاحْتَمَلتُهُ صَابِراً مُحْتَسِباً ...»
"إن السيّدة فاطمة الزهراء عليها السّلام كانت تَتعبد لله بالبكاء علىٰ فقد رسول الله صلىٰ الله عليه وآله؛ لأن ذلك كان يحيي ذكر الرسول.

وحُبّ السيّدة فاطمة عليها السّلام لأبيها كان أسمىٰ من حب النسب. بل كان حبًّا إلهيًّا نابعاً من مَعرفتها بمقام الرسول من الله، وعظمته عند ربه.

وحين افتقدت فاطمة رسول الله أحست بخطورة الموقف كما لم يشعر بذلك أحد، وشعرت وكأنَّ جبال الأرض تداكَّت علىٰ رأسها الشريف."
.

ثُمَّ وَضعوا جَسَد الرَّسول على سرير
وقال عليٌّ: "إن رسول الله إمامَنا حيًا ومَيتًا
فليَدخُل عليه فَوج بعد فَوج فیُصَلّون علَيهِ بغَيرِ إمامٍ وينَصرفِون"
وأول مَن صلّى عَلى النبي عليٌّ وبنو هاشِم ثم صَلّت الانصار مِن بعدهم...

.
"بأبي من عسكره في يوم الاثنين نهبا"

نادت السيدة زينب عليها السلام بهذا النداء مع أن الحسين قُتل ونُهب معسكره يوم الجمعة أو السبت ولكنها كانت تشير إلى يوم الاثنين الذي فيه وفاة رسول الله وهو يوم السقيفة،

وهكذا عندما خرج الإمام العسكري وراء جنازة أبيه الإمام الهادي عليه السلام خرجت جارية الإمام الهادي تنادي خلفه: ماذا لقينا من يوم الاثنين فأمر الإمام العسكري بإسكاتها وإرجاعها إلى البيت، نعم كل ما حلَّ -بأهل البيت عليهم السلام- كان بسبب يوم السقيفة.

مأساة أهل البيت، ج٢، ص١٢
أن تكون محمّديًّا يعني: أن تسعىٰ بكافّة أنفاسك ليلك ونهارك، أن تمهّد ميدانيًّا لثورة القائم من آل محمّد التي ستقيم جمهوريّة الزّهراء العالميّة بدستور العدل العلويّ.
أوّل ما ندبت به الحوراء زينب عليها السلام الإمام الحسين عليه السلام بعد شهادته: «وا محمّداه!»

وا محمّداه.. وا محمّداه..
‏عندما أستدلّ في بعض الحوارت بسلوك أو فعل النبيّ (صلّىٰ الله عليه وآله وسلّم) يُعترض عليَّ بـ(إنّهُ نبيّ أمّا نحن فلا)، وهذا لعمري اعتراض يهدم أساس دين المعترض.
حيث أنّ الله لم يضع الأنبياء كتمثيليّة، بل وضعهم قدوة لنا وحجّة علينا في أنّ طاعة الربّ ممكنة.. "لَقَد كَانَ لَكُم فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسوَةٌ حَسَنَةٌ".
يا رسول الله ما أستطيعُ فِراقَك!💔

روى شيخنا الطوسي رحمه الله بسنده عن أمير المؤمنين عليه السّلام أنه قال:

جاءَ رَجُلٌ مِنَ الأنصارِ إلى النَّبيِّ صلّى الله عليه وآله فقال:
يا رسول الله ما أستطيع فراقك وإنّي لأدخل منزلي فأذكُرك فأتركُ ضَيعتي وأُقبلُ حتّى أنظرُ إليكَ حبًّا لك.

فذكَرتُ إذا كان يومُ القيامَةِ وأُدخِلتَ الجنّةَ فرُفِعتَ في أعلى عِلّيّين، فكيفَ لي بكَ يا نبيَّ الله!؟

فنَزَلَت: {ومَن يُطِعِ اللهَ والرّسولَ فأولئِكَ مع الذينَ أنعَمَ اللهُ عَلَيهِم مِنَ النَّبيّينَ والصِّدّيقينَ والشُّهَداءِ والصّالِحينَ وحَسُنَ أولئِكَ رَفيقًا}.

فَدَعا النَّبيُّ صلّى الله عليه وآله الرَّجُلَ فَقَرَأها عَلَيهِ وبَشَّرَهُ بِذَلِك.

-الأمالي،الطوسي.
واجْعَلْنَا مُمَهِدين أيْنَما كُنْا 💚
يا رسول الله ما أستطيعُ فِراقَك!💔 روى شيخنا الطوسي رحمه الله بسنده عن أمير المؤمنين عليه السّلام أنه قال: جاءَ رَجُلٌ مِنَ الأنصارِ إلى النَّبيِّ صلّى الله عليه وآله فقال: يا رسول الله ما أستطيع فراقك وإنّي لأدخل منزلي فأذكُرك فأتركُ ضَيعتي وأُقبلُ حتّى…
قد يفرح المرء بالجنة وما فيها ثمّ يغشاه الحزن إذا خطر بباله أنّ النعيم كلّه لا يكتمل إلّا بالنظر إلى وجه رسول الله صلّى الله عليهِ وآله ومجاورته.

اللّهمّ اجعلنا من أهل قُربه واحشرنا في زمرته وارزقنا النظَر إلى محيّاه المُبارك بجودك يا أرحم الراحمين..
‏| صَلاحُ الأرضِ كانَ بالنبيّ الأكرَم -ص- |

- روى ثقة الإسلام الكليني -رح- بسند صحيح عن إمامنا أبي جعفر الباقر -ع- أنه قال:

" إنَّ الأرضَ كانَت فاسِدَةً¹
فأصلَحَها اللهُ -عزَّ وجَلّ- بنَبِيِّهِ -ص-

فَقال -عز وجل:
(ولا تُفسِدوا في الأرضِ بَعدَ إصلاحِها). "

📚 الكافي الشريف

١- قال العلامة المجلسي -رح-: أي بالكُفرِ والجَهلِ والضّلالِ والظُّلمِ والجَورِ. (مرآة العقول، ج٢٥، ص١٣٠).
مِن صِفاتِ الشيعةِ الأوفياء ببيعةِ الغدير أنّهُم لا ينزعونَ السوادَ إلّا في التاسعِ مِن ربيعٍ الأوّل وليس في غُرّةِ ربيع
:
هناك مِن الشيعةِ ما إن يلوحُ هلالُ ربيعٍ الأوّل حتّى يُبادروا إلى خَلْعِ السواد..وكأنّ هذه الأيّامَ أيّامُ أفراحٍ وسُرور..!

وكأنّهم لا يعلمون أنّ هذه الأيّامَ هي فاتحةُ الرزايا والمصائبِ على العِترةِ الطاهرة،
ونَزْعُ السوادِ في هذه الأيّام مُخالفٌ تماماً لمنطِقِ أهلِ البيتِ ولِسيرتِهم "صلواتُ اللهِ عليهم"

فأهلُ البيتِ لا ينزعونَ السوادَ في هذه الأيّام، وإنّما جَعَلوا يومَ نزعِ السوادِ في التاسعِ مِن ربيعٍ الأوّل (يوم فرحةِ الزهراء)
فأحدُ أسماءِ يومِ التاسعِ مِن ربيعِ الأوّل في كلماتِ أهلِ البيتِ هو "يومُ نزعِ السواد" كما ورَدَ في حديثِ إمامِنا الهادي في فضلِ التاسع مِن ربيع الأوّل، جاء فيه:
(فقال أميرُ المُؤمنين"عليه السلام": هذا يومُ الاستراحةِ، ويومُ تنفيس الكربة...) إلى أن يقول: (ويومُ نزعِ السواد)
[البحار: ج٣١]

فهذا تقريرٌ مِن أميرِ المُؤمنين بأنّ مِيعادَ نزعِ السوادِ عند أهلِ البيتِ هو التاسعُ مِن ربيعٍ الأوّل وليس الأوّلُ مِن ربيع،
والشيعةُ الأوفياءُ ببيعةِ الغدير يلتزمون بقَولِ الأميرِ فينزعون السوادَ في التاسعِ مِن ربيع مِثلما قرّرَ سيّدُ الأوصياء وليس في الأوّلِ مِن ربيع مِثلما تصنعُ إدارةُ العَتَباتِ في واقعِنا الشيعيِّ للأسف،
فالمُتصدُّون لإدارةِ العَتَبات في واقعِنا الشيعي (والّذين يُفترَضُ بهِم بحسبِ هذه الوظيفةِ أن يكونوا على معرفةٍ واسعةٍ بثقافةِ العترة) تجد هؤلاء للأسف أبعدَ الناسِ عن ثقافةِ العترةِ وأشدَّ الناسِ نقضاً لبيعةِ الغدير بمُخالفتِهم لقولِ الأمير

وأوضحُ علامةٍ على ذلك نزعُهُم للسواد مِن حرم أئمّتِنا الأطهار في الّليلةِ الأولى مِن ربيعٍ الأوّل..
ونبيُّهم لم يُقبَر بعد!
وكأنّهم لا يعلمون ماذا جرى في مِثلِ هذه الأيّام!

هذه الأيّام (مِن أوّلِ شهرِ ربيع وحتّى الثامن منه) أحزانُ أهلُ البيتِ "صلواتُ اللهِ عليهم" مُستمِرّةٌ فيها لدى مُحبِّيهِم المُخلصين،
وذلك لوقوعِ الأحداثِ الأليمةِ والجسيمةِ في مِثلِ هذهِ الأيّام والّتي لا يعلمُ بها الكثيرون

✦ ففي الأوّلِ مِن ربيع: كان دفنُ نبيِّنا الأعظم "صلّى اللهُ عليه وآلِهِ"
حيثُ بقِيَ نبيُّنا الأعظم ثلاثةَ أيّام بعد شهادتِهِ دون دفن!
وقد عقدوا السقيفةَ المشؤومةَ ونبيُّنا لم يُقبَر بعد!

✦ وفي الثاني مِن ربيع: كان رجوعُ سبايا العائلةِ الحُسينيّةِ إلى المدينةِ في أجواءٍ مُفجعةٍ ومُقرحةٍ للقُلُوب

✦ أيضاً في هذه الأيّام..مِن بدايةِ ربيع الأوّل وما بعده مِن الأيّام..وقع الإعتداءُ الآثِمُ على دارِ النبوّةِ والرسالة (على بيتِ عليٍّ وفاطِمة)
فكان فيها حرقُ بيتِ الزهراء، والاعتداءُ عليها وكسْرُ ضِلعِها وإنهاكُها مِن الضربِ وإسقاطُ حَمْلِها في مِثلِ هذه الأيّام (مِا بين الأوّلِ إلى الثالثِ مِن شهرِ ربيع)
فالقومُ قد اعتدوا على بيتِ الزهراءِ عِدّةَ مرّات..!

✦ أيضاً في الثالثِ مِن شهرِ ربيع كان إحراقُ الكعبةِ المُشرّفةِ بأمرٍ مِن يزيد "عليه الّلعنة"
✦ وفي الخامسِ مِن ربيع: وفاةُ مولاتِنا السيّدة سكينة "صلواتُ اللهِ عليه"

✦ وفي الثامنِ مِن شهرِ ربيع: شهادةُ إمامِنا الزاكي العسكري "صلواتُ اللهِ عليه"

هذه المصائبُ والفواجعُ تُؤلمُ قلْبَ إمامِ زمانِنا،
ولِذا فإنّ أولياءَ أهلِ البيتِ المُخلصين (الأوفياء ببيعةِ الغدير) لا يخلعونَ السوادَ في مِثلِ هذه الأيّام.. وإنّما يُجدِّدونَ فيها العزاءَ والحِدادَ لتكونَ قُلُوبُهم مُوافقةً لأحزانِ إمامِ زمانِهِم"صلواتُ اللهِ عليه"

يقولُ إمامُنا الصادق"صلواتُ اللهِ عليه":
(رَحِمَ اللهُ شِيعتَنا، خُلِقُوا مِن فاضِلِ طِينتِنا وعُجِنوا بماءِ ولايتِنا، يحزنونَ لِحُزنِنا ويفرحونَ لِفَرَحنا)
[شجرة طوبى]

تذكّروا قولَ إمامِنا الباقر"صلواتُ اللهِ عليه":
(مَن لم يعرفْ سُوءَ ما أُوتيَ إلينا مِن ظُلْمِنا وذهابِ حقِّنا وما نُكِبنا به..فهو شريكُ مَن أتى إلينا فيما وُلِينا به)
[عقاب الأعمال]

إذا كان الّذي لا يعرِفُ ما الّذي جرى على أهلِ البيتِ مِن ظُلاماتٍ وويلاتٍ هو في نَظَرِ أهلِ البيتِ شريكٌ للّذي قتَلَهم وظلَمَهم،
فما بالك بمَن يعلم ما جرى على أهلِ بيتِ النُبوّةِ مِن ظلاماتٍ ولا يعبأ بذلك ولا يُبالي!

وما بالك بالّذين يُسمُّون أنفُسَهم؛ "شيعة" وهم يترحّمون على قَتَلةِ أهلِ البيتِ ويجدون لهُم أعذاراً في ظُلمِهِم لآلِ مُحمّدٍ؟! فلنتأمّل...!

قناة #الثقافة_الزهرائية على التلغرام
🆔 www.tg-me.com/zahraa_culture
صلاة اول الشهر

وهي ركعتان يجوز الاتيان بهما في اي ساعة من نهار اول الشهر.

👇وصفتها كالتالي :-

🔸الركعةالأولى :- الحمد + سورة (التوحيد) ثلاثين مرة.

🔸الركعةالثانية :- الحمد + سورة (القدر) ثلاثين مرة.

💢ثم يتصدق بما تيسر، فانه يشتري بذلك سلامة الشهر ــ كما في الرواية ــ



صَلِها نيابة عنك وعن عيالك ولسلامة صاحب الزمان عجل الله فرجه #ليشملك_بدعائه_المبارك💚
المؤمن هيّنٌ ليّنٌ سَمِح، له خُلُقٌ حَسَن…

-رسول اللهِ صلّى اللهُ عليهِ وآلهِ.
-وسائل الشيعة ج ١٢.
القاعدة الأولى: 🤝

قال أمير المؤمنين (عليه السّـلام): الحكمة ضالة المؤمن فخذ الحكمة ولو من أهل النفاق.

وقالَ (عليه السَّـلام) :خذ الحكمة أنى كانت فإن الحكمة تكون في صدر المنافق فتتخلج (اي؛ تضطرب) في صدره حتى تخرج فتسكن إلى صواحبها في صدر المؤمن.

• فأطع إمامكَ وأخذ الحكـمة التي توصلك الى رضاه ومعرفته أينما وجدتها فخذها حتى لو كانت عند :
الأصولــي
الاخــبـاري
العرفانــي
الفلسفـي
الشيخــي
التفكيكـي
الاكاديمـي
والقائمة طويلة . .

-
عظم الله أجورنا و أجوركم و صب الجبار العلي لعائنه و سخطه و غضبه على عمر بن الخطاب و من كان معه في حياته ومن تبعه بعد مماته .
ان كنت حقا تريد الله فراقب نفسك عند اقتراب موعد الصلاة حينها ستعرف صدقك ..
هل كان هذا مجرد ادعاء لا يتخطى عالم الألفاظ ام انك حقا تريد الله ..
2025/10/01 15:31:52
Back to Top
HTML Embed Code: