"‏أنت لا تعرف ما الحب
لكنك تعرف كيف توقظه فيّ"

‏"أحب فيّ، أنني لا زلت رغم الحوادث الكثيرة أستنكرُ عتمتي، كأنما النور فيّ: أصل".

...

"تركتُ لك الكثير مني في موسيقى، اِسمعني"❤️.

مثل زجاجٍ تعرّض للكسر، و في عزّ احتياجه للمواساة تفاداه النّاس لئلا يجرحهم..

على وجنتيك بقايا هُموم..وفي مقلتيك اِنهيار وخوف
لماذا تخاف ؟

"أحاول أن أقول شيئاً مُبهماً يحلّق في عقلي بمختلف الطّرق،أحاول أن أمسكه بيد التّعبير،أعامله كأغنية مثلاً لكنّ اللحن يعاند المفاتيح،أقوله كحكمة فييدأ المجانين بالهتاف،أقوله في قصّة فتهرب الشّخوص إلى الكتب الأخرى،شيء ما يبتلع المعنى الّذي يجب أن يُقال"
-أمل السّهلاوي.

"عدتُ إلى الكتابة من منتصف الفهم المشروخ، وكنتُ أعتقد أن الذين لا يعرفون، عادةً ينصرفون للقراءة، وحدي أنا كلما شحّت بي المعرفة، رحت أكتب!".

‏رغبةٌ ملحّةٌ للكتابة، أتجاهلُها خوف أن تنقطِع بي الأحرُف في منتصف النصّ، فأظلُّ تائِهًا للأبد.

"لم يكن يحاول شراء السعادة، ولكنه كان ببساطة يحاول شراء غياب التعاسة. "

"قد كنتُ أشكو .. أقول النّارُ تحرقُني فصرتُ .. مُذ خَمَدَتْ .. أبكي على النّارِ". ✨

،

يا إلهي، كم عنقًا لهذي الزجاجة؟!

شخصٌ مليءٌ بالهرُوب مثلِي، يبدأ بالتهامِ ذاتِه عندما تنعدمُ المخارِج.

الآنَ لا أدري.. ولا متأكدٌ
هل نُمسك الأحلامَ، أم نُلقيها؟

من حولنا فُرصٌ تحاولُ نَيْلَنا
ولخوفنا من حظّنا.. نُقصيها!

‏“يُهزم المرء بأشيائه التي يحبها”

‏"كنت كلما تفجّرت لدي رغبة جامحة للكتابة، علمتُ أنّي حزين"

مثل قلقِ الأمهات..

أعرف إنه ليس بوسع الكلمات أن تُسعف في كل مرّة، لكنني مملوءٌ بالقلق يا الله، ذلك القلق الذي ينبُت على أطراف الليل، يُرافق الروح ويملؤها بالتعب والشرود.

‏هذا المساء مُناسب لقدومك
‏رتبتُ روحيَّ الفوضوية، تعال.