Telegram Web Link
Audio
ميزان الخطاب
أ.فايز الزهراني

https://youtu.be/5g7RE9elsgs?si=CmQ1a2dKOTAhEY5P
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
Audio
أناقة عروس
أ.فايز الزهراني
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
Audio
هذا صوت صاحبي، وقد استأذنته، ينعي زوجته الطيبة «لطيفة» والتي توفاها الله تعالى قبل بضعة أيام، على إثر مرض السرطان الذي أذاب جسدها، عافاكم الله.

وتأسرني شهادات الرجال لزوجاتهم الطيبات بعد وفاتهن، أو قبيل وفاتهم -أعني الأزواج- في زمن الدعوة إلى تفلت النساء وانتفاش النسوية والانحلال.
فتأتي هذه المواقف لصالحات مغمورات، لا يعرفهن إلا ذويهن، لكنهن في حقيقة الأمر قدوات صالحات، بدون أضواء ولا تريندات.
وقد جرى من هذه الطيبة أمور قبل وفاتها وفي ساعات السكرات تدل على كرامات وخاتمة حسنة إن شاء الله، ولا نزكي على الله أحداً، ويرجى لها الخير.

والرجل طلب مني الدعاء لها بعد أن أثنى عليها خيراً، وأنا أطلب منكم يا كرام أن يكون عزاؤكم لصاحبي هذا دعواتكم لزوجه رحمها الله في هذه الليالي الفاضلة، خصوها بدعوة هي وخصوا زوجها بدعوة كذلك، رحم الله موتانا وموتى المسلمين.

أ.فايز الزهراني
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
(اجتهاد النبي ﷺ وأهله وأصحابه ⁧ ليلة 27⁩)

‏عن أبي ذر رضي الله عنه قال : " قام ﷺ بنا ليلة السابعة، وقال: وبعث إلى أهله ونسائه، واجتمع الناس، فقام بنا حتى خشينا أن يفوتنا الفلاح، قال: قلت: وما الفلاح؟ قال: السحور".
‏⁧ أبوداود⁩ ⁧ , والمسند⁩ بسند صحيح.

ورى النعمان بن بشير رضي الله عنه نحوه وقال: قمنا مع رسول الله ﷺ في شهر رمضان ليلةَ ثلاثٍ وعشرين إلى ثلث الليل الأول، ثم قمنا معه ليلةَ خمسٍ وعشرين إلى نصف الليل، ثم قمنا معه ⁧ ليلةَ سبعٍ_وعشرين⁩ حتى ظننا أن لا ندرك الفلاح، وكانوا يسمونه السحور".
‏⁧ النسائي⁩ بسند قوي.

د.عبدالعزيز الشايع
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
رمضان فرصة التغيير العظيمة

رمضان إن لم يكن فرصة للتغيير فستفوّت فعلًا فرصًا عظيمةً بغض النظر عن أن هذا واجبٌ أصلا! ونحن نشتكي من أوضاعنا وأسرنا ومجتمعاتنا، وواقع المسلمين عمومًا، والله عز وجل أعطى المعادلة التي تُنهي هذه المشكلة بقوله عزّ وجلَّ: ﴿إِنَّ اللَّهَ لَا يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيّرُوا مَا بِأَنْفُسِهِمْ. [الرعد: 1]، فإذا غير كل مسلم ما بنفسه تتغير المجتمعات، ويتغير واقع المسلمين، بإذن الله تعالى، هذه حقيقة لا بد أن نتيقن منها: ذكورًا وإناثًا، وكلٌّ منا يُفتش عن نفسه.

رمضان ومنهجية التغيير وتقوية الإرادة (بتصرف). // د. خالد السعدي
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
رمضان فرصة عظيمة للعناية بالأسرة

رمضان فرصةٌ عظيمةٌ للأسرة؛ فالنفوس تُقبل على توجيهات الله عز وجل، وتوجيهات النبي صلى الله عليه وسلم ، ونحن بأمس الحاجة في هذه الفرصة العظيمة التي تُصفد فيها الشياطين، وتُفتح فيها أبواب الجنان، وتُغلق فيها أبواب النيران، إلى العناية ببيوتنا وأهلينا؛ ففي رمضان يتواجد الأفراد في الأسرة غالبًا أكثر من تواجدهم في وظيفتهم وتعليمهم، مع أنَّ هذه الأماكن لها قیمتها، ولكن ليست بنسبة تواجد الأفراد والأبناء والآباء في أسرهم.

القيادة الأسرية الناجحة في رمضان.
د.خالد السعدي
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
تقبل الله منا ومنكم، وأعاده على أمتنا الشريفة بالخير والبركات. واليمن والمسرات، والنصر والتمكين ..

ومن مقاصد العيد الحمد والثناء والإجلال والتعظيم والشكر لله جل في علاه، وإظهار الفرح على تمام النعمة ووفور المنة، ومن مظاهر الحمد والتعظيم ؛ التكبير والتهليل خاضعين لربهم ومبتهلين فيه بالسؤال للكريم وملحين ، وراجين بذلك فضل ربهم ومغفرته ورحمته ، ومؤمِّلين بالعتق من النار وإقالةِ العثرات ورِفعة الدرجات وتكفير السيئات ، وقبول الأعمال الصالح ، ومن مقاصد العيد مباسطة الأهل ومداعبتهم، وتقوية الأخوة الإيمانية وتمتين صلتها ؛ لتتحقق فيه اللُحمة الإيمانية والأخوة الدينية بأبهى صورها وأجمل حُللها؛ فالعيد فرصة لتتصافى النفوس، وتتآلف القلوب، وتتوطد الصلات والعلاقات، وتدفن الضغائن والأحقاد، فتوصل الأرحام بعد القطيعة، ويجتمع الأحباب بعد طول غياب، وتتصافح الأفئدة والقلوب قبل الأيدي ؛ فـ «المؤمن للمؤمن كالبنيان يشد بعضه بعضا»، ومن مقاصد العيد التذكير بحق الضعفاء والعاجزين، ومواساة أهل الفاقة والمحتاجين؛ لذا شرعت زكاة الفطر، وفي الأخير قال ربي جل في علاه: {ولتكملوا العدة ولتكبروا الله على ما هداكم ولعلكم تشكرون } (البقرة: 185)

الله أكبر الله أكبر
لا إله إلا الله
الله أكبر الله أكبر
ولله الحمد

اللهم تقبل منا إنك أنت السميع العليم وتبّ علينا إنك أنت التواب الرحيم ..
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
"إذا أراد المحبون لحبهم أن يستمر طويلاً فعليهم تجديده في كل يوم". توما دو كونانك

قلتُ: ومن أعظم ما يجدد الحب بين الزوجين: الكلمة الطيبة، المشاعر الصادقة والشوق الذي يتراءى في العينين، التحفيز والتشجيع، الوقوف الصادق مع الآخر. ويعمقه: عدم التكلف، وعدم التشبث بالماديات والشكليات.

د.عايض الدوسري
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
2025/07/13 13:27:38
Back to Top
HTML Embed Code: