Telegram Web Link
🎤
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Audio
🗯سياج وأسوار !

↖️الجزء الأول !

🔗https://youtu.be/M5_Jpgf42ww?si=AHdgtvo0A2jzpw3C
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
🗯 سياج وأسوار !

↖️الجزء الثاني !

🔗https://youtu.be/rHc79XfQmMw?si=yQ9zBqWnNgRibnrn
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
🎤
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
Audio
🗯 سياج وأسوار !

↖️الجزء الثاني !

🔗https://youtu.be/rHc79XfQmMw?si=yQ9zBqWnNgRibnrn
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
‏كان يسير بين الناس... يبحث عن شريكة حياة
‏رآها جميلة، أعجبته كلماتها، انجذب إلى حضورها،
‏لكنه لم يسأل السؤال الأهم:

‏"هل ستكون لي عوناً إلى الجنة؟ أو عبئاً إلى الدنيا؟"

‏في زمن اختلطت فيه المعايير، وتبدلت فيه الأولويات، صار كثير من الشباب والفتيات يختارون شريك العمر كما يختارون هاتفاً أو سيارة:
‏بناءً على المظهر، والموضة، والانبهار اللحظي.

‏ونسوا أن الزواج في الإسلام هو عقد عبادة قبل أن يكون عقد متعة، ومسؤولية تبني قلبين، وتمتد لبناء أمة.

‏تأمل قليلاً:

‏من تختاره اليوم، سيكون أبا أبنائك، أو أم بناتك.

‏من ترتبط به، سيشاركك طريقك إلى الجنة... أو يسحبك نحو التيه.

‏الجمال يذبل، والمال ينفد، والمناصب تتغير... أما الدين والخلق فثابتان، يثمران حباً مباركاً لا تذروه رياح الحياة.

‏فاسأل نفسك بصدق:

‏هل أبحث عن من يُعجبني... أم عن من يُرضي الله عني؟

‏هل أختار من يُمتعني لحظات... أم من يُرافقني أعواماً على طريق الطاعة؟

‏هل وضعت معايير دينيّة واضحة... أو تركت قلبي نهباً لنزوات الإعجاب السطحي؟

‏تذكّر: النبي صلى الله عليه وسلم لم يقل: "تخيروا الأكثر مالاً" ولا "الأجمل شكلاً"، بل قال:
‏"فاظفر بذات الدين تربت يداك"
‏وقال في حق الخاطب:
‏"إذا جاءكم من ترضون دينه وخلقه فزوجوه..."

‏أعد ترتيب أولوياتك، واستعن بالله، واطلب من الله رفيق درب يثبتك على الطاعة، ولا تكن كمن بنى بيته على رمال الهوى، فانهار في أول عاصفة.

د.عبدالكريم بكار
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
كاشفوا مَن تُحبون بما يُحِبون؛ فإن للكلمة الطيّبة أثر لو تعلمون عظيم. ماذا تركنا من البخلِ إن حجبنا الكلِم العذب عن الأهل والصحب والأحباب؟! بُح ولا تكتم، اجهر ولا تُسر؛ فإن حق الوردة أن تكون بيد الحي الذي تُحبّه، لا أن توضع باهتةً على شاهدِ قبره!

فهد
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
‏8 سلوكيات لتمتين العلاقة الزوجية:

‏- التواصل الصريح والواضح، وليس المجاملة ودوام التنازل، إلى أن يحصل الانفجار الذي قد تكون عواقبه وخيمة.
‏- الاحترام المتبادل، كاحترام رأي الآخر وخصوصيته، وقراراته، حتى لو اختلفت وجهات النظر.
‏- التقدير والامتنان، فكلمات بسيطة "شكرًا".. "أنا مقدر تعبك" لها أثر كبير، وتبني جو إيجابي في البيت.
‏- المشاركة في الاهتمامات، حتى ولو كان في أشياء بسيطة.
‏- الاهتمام بالتفاصيل الصغيرة، كملاحظة الأشياء اللي يحبها الطرف الآخر، والهدايا في المناسبات.
‏- التجديد وكسر الروتين اليومي المتكرر، برحلة، أو هدية مفاجئة، أو حتى عشاء مختلف، ينعش العلاقة.
‏- اللمسة الجسدية والعاطفية، مثل الأحضان، القُبل، أو حتى إمساك اليد، فتلك تعزز الحميمية بين الزوجين.
‏- الدعاء لبعض والتقرب لله معًا، بقيام الليل وصيام النوافل، فالجانب الروحي مهم جدًا، ويعزز الرابط بين القلوب.

عبدالعزيز الحسيني
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
البيوتات المسلمة والأنس بالخلوات ..

كان مسروق التابعي الجليل - رحمه الله - " يمكث في بيته أيام الطاعون؛ ويقول : أيام تشاغل؛ فأحب أن أخلو للعبادة، فكان يتنحى فيخلو للعبادة،
‏قالت زوجته : فربما جلست خلفه أبكي مما أراه يصنع بنفسه، وكان يصلي حتى تورم قدماه".


الطبقات لابن سعد (81/6)
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
"يسعى ⁧ الشيطان⁩ لصرف ⁧ المرأة⁩ عن الإحسان ⁧ لزوجها⁩ بل يؤزها لإيذائه ومعاندته، ليغلق عليها طريقًا إلى الجنة.

فقد قال رسول اللهﷺ
‏"انظري أين أنت منه (يعني: الزوج ) ؛ فإنه جنتك ونارك"


‏[ رواه أحمد والنسائي ، وأورده الألباني في صحيحه ]
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
اللهُمَّ إِنِّي أُحَرِّجُ حَقَّ الضَّعِيفَيْنِ الْيَتِيمِ وَالْمَرْأَةِ.
رواه أحمد وحسنه الألباني


قوله: «اللَّهُمَّ إني أُحَرِّج» يعني أُلحق الحرج والإثم بمن ضيع حق الضعيفين المرأة واليتيم.

يقول المناوي في فيض القدير (1/166) في شرح الحديث:

أن تعاملوهما برفق وشفقة ، ولا تكلفوهما ما لا يطيقانه ، ولا تقصروا في حقهما الواجب والمندوب ، وَوَصَفَهُما بالضعف استعطافا وزيادة في التحذير والتنفير ، فإن الإنسان كلما كان أضعف كانت عناية الله به أتم ، وانتقامه من ظالمه أشد».
2025/07/08 13:25:42
Back to Top
HTML Embed Code: