Telegram Web Link
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
كيف تمتلك الزوجة قلب زوجها
🎙 د.جاسم المطوع


✔️ https://youtu.be/P1UOfJRpQvY?si=LXXmnGRTNyYhD4XP
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
‏" الزوج الصالح : أب بعد أب "
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
على هامشِ ما أثير في بعض الفضاءات:

العلاقة بين الزوجين مَن يرسم حدودها، وصلاحياتها، ومهامها، وأدوار طرفيها = هو الله ورسوله ﷺ، بفهم السادة السلف رضوان الله عليهم الذي قال الله عمن حاد عن طريقتهم في الفهم والتطبيق: ﴿وَمَن يُشاقِقِ الرَّسولَ مِن بَعدِ ما تَبَيَّنَ لَهُ الهُدى وَيَتَّبِع غَيرَ سَبيلِ المُؤمِنينَ نُوَلِّهِ ما تَوَلّى وَنُصلِهِ جَهَنَّمَ وَساءَت مَصيرًا﴾ [النساء: ١١٥] ومن العجيب أن هذه الآية وردت في سورة النساء التي من أهم مقاصدها بناء الأسرة!

إذا عُلِم هذا؛ فتجارب الناس، وأهوائهم، واضطراباتهم النفسية، واختلافاتهم الثقافية، يجب أن توضع في موضعها الصحيح، فالباطل منها باطل، والقابل للنظر منها قابل = لا أن تجعل مادةً للتنظير، والتطبيق، والتحكيم!

نعم، قد يستشهد قائلٌ منهم بالنص، والنص عن غايته بعيد!
وقد تشحن مباني الكلام بالألفاظ الرنانة "الكرامة، النضج، السواء... إلخ" لكنك إذا رُزقت الحذق، فنفذت إلى معانيه = وجدت الخواء في  مناكفاتٍ صبيانية، وأهواء مخفية، سيقت بقولٍ مزخرفٍ ﴿يُفَرِّقونَ بِهِ بَينَ المَرءِ وَزَوجِهِ﴾ أو قل: هذا ما تنتهي إليه في البيئات المسلمة والعربية التي يُحمّل فيها الرجلُ ما لا يحتمله مثلُه في الغرب، ليكون للمرأة هناك مبرِّرًا لا تجده المرأة هنا!

فيا أيها الرجل، لا تزحزحك تشغيباتهم عن التمسك بمسؤولياتك والتي من أعظمها صيانة دين أهلك. ولكن يجب أن تكون نفسك أولى بهذه الصيانة من غيرك، عملاً بقول ربك: ﴿يا أَيُّهَا الَّذينَ آمَنوا قوا أَنفُسَكُم وَأَهليكُم نارًا وَقودُهَا النّاسُ وَالحِجارَةُ عَلَيها مَلائِكَةٌ غِلاظٌ شِدادٌ لا يَعصونَ اللَّهَ ما أَمَرَهُم وَيَفعَلونَ ما يُؤمَرونَ﴾ [التحريم: ٦]

ويا أيتها المرأة، إن كان الله مولاك حقًّا، فلا يملي عليكِ غيره نهج التعامل مع زوجك؛ فإنه إن كان خيِّرًا صالحًا لم يدانيه أحدٌ في رأفته بك، وحبّه لك، وفضله عليكِ. هذا إن أحسنتِ عشرته، بألا تطاوليه وتنازعيه، وتصادميه فيما جُبِل عليه أسوياء الرجال؛ فإنهم إنما يريدون أنثى قلبًا وقالبًا، وهي التي تسقي مرابع الرجولة فيه، لا أن تنافسَه في سماتها وتجلياتها، فتكون بذلك مسخًا بين الذكورة والأنوثة!
وأما إن كان سيئًا فاجرًا، فقلَّ من قوَّمته بحربٍ ضروس توقدها في بيتها، بل الواقعُ أفاد أن من سلكت هذا المسلك معه انتهى بها الأمر إلى تفاقم المشكلة، واستفحال السوء، ثم إلى الطلاق! وما دام أن الطلاق مع مثله واقع واقع = فليكن بِطَرقِ سبلِ الحكمة، والتقليل قدر الإمكان من الخسائر النفسية والصحية والاجتماعية. وكل ذلك بعد الاستعانة بالله. أما ما بقي من قهر في النفس قائم = فالله على الانتقام قادر، وهو حسبك ونعم الوكيل.

بقي نقطة أذكر بها: الكل سيقف بين يدي الله تعالى مسؤولاً عن قناعاته التي بناها، وأقواله التي قالها، وأفعاله التي فعلها، ولا عذر هنالك إن بنيت على هوى، أو مخادعات، أو قل ما شئت من سبل الباطل ﴿إِنَّ السَّمعَ وَالبَصَرَ وَالفُؤادَ كُلُّ أُولئِكَ كانَ عَنهُ مَسئولًا﴾ [الإسراء: ٣٦]

مهند
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
‏من ضرورات التربية في ⁧ #الأسرة_القوية⁩:

‏- أصول العقيدة الصحيحة.
‏- التركيز على الإخلاص والمراقبة الربانية.
‏- فقه ما يحتاجه المسلم لصحة عبادته.
‏- السيرة النبوية الشريفة.
‏- القيم والأخلاق وحسن التعامل مع الآخرين.
‏- تحفيز الهمة العالية والطموح.
‏- حماية النشء من الأفكار المنحرفة، والصداقات الموبوءة

د.خالد الحليبي
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
«تذكَّر: «الساعي على الأرملة والمسكين كالمجاهد في سبيل الله».
‏ومن هذا قيام الإنسان على عائلته الذين لا يكتسبون وسعيه عليهم. [ابن عثيمين -رحمه الله-].»
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
«يا بُني، الحُبّ هو مشاركة الضعف لا مُغالبة القوة.»
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
التواصل العائلي وكثرة جلوس العائلة مع بعض في جلسة قهوة أو تناول وجبة، ليس مجرد متعة وسعة صدر، بل هو حاجة نفسية وتربوية أساسية، تُسهم في بناء شخصية متزنة للأبناء.
‏فهو يُعزز شعور الأطفال بالأمان والانتماء.
‏وعندما يشعر الأطفال بأنهم مسموعون ومفهومون ومحبوبون داخل أسرهم، فإن ذلك يعزز بشكل كبير احترامهم لذاتهم ومرونتهم العاطفية.
‏كما تُعد بمثابة درع ضد التوتر.
‏كما تساعدهم على تطوير آليات صحية للتكيف.
‏بالإضافة إلى الدعم العاطفي والنمو المعرفي والاجتماعي للطفل.
‏كما توفر هذه الجلسات مساحة آمنة لهم للتعبير عن أفكارهم.
‏وطرح الأسئلة.
‏والتعلم من والديهم وإخوانهم.
‏وهذا التفاعل يُعزز:
‏- مهارات اللغة والتواصل: حيث يتعلموا كيفية التعبير عن أفكارهم.
‏- تعلم مهارات القدرة على حل المشكلات: من خلال مناقشة التحديات معًا، مما يُعلّمهم كيفية التعامل مع المشكلات وحلها.
‏- تعلم المهارات الاجتماعية: فبداخل الأسرة، يتعلمون التعاطف، والتعاون، والتفاوض، واحترام وجهات نظر الآخرين، وهي كلها أمور حيوية للتفاعلات الناجحة خارج المنزل.
‏- القيم والأخلاق: فالمناقشات العائلية وسيلة أساسية يستوعب بها الأطفال القيم الأخلاقية، والأعراف الثقافية، والمبادئ الأخلاقية.
‏وبالتالي فهؤلاء الأطفال الذين ينشؤون في مثل هذه البيئات، مهيؤن أكثر من غيرهم لأن يصبحوا:
‏- واثقين من أنفسهم.
‏- أذكياء عاطفيًا.
‏- كفوئين اجتماعيًا.
‏- مرنين في مواجهة الشدائد.
‏- مزودين بإحساس قوي بالهوية والهدف.
‏باختصار، التواصل العائلي الدافئ ليس مجرد تفاعلات لطيفة؛ بل هو حجر الزاوية الذي يُبنى عليه النمو الصحي والنفسي والحياتي للطفل.

عبدالعزيز الحسيني
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
أمومة عظيمة

تتساءل بعض النساء المسلمات: لماذا لا نجد في النساء عالِمات أو مُقرءات أو مصنِّفات بقدر الرجال! والجواب عن ذلك أن طاقاتهن كانت موجهة في تربية العلماء والعظماء وصناعة القادة والمجاهدين وحراس المجتمع.
ذكر الذهبي في تاريخ الإسلام في ترجمة الإمام سفيان الثوري سيد أهل زمانه علماً وعملاً الدور العظيم الذي قدمته والدته: عن وكيع أن والدة سفيان قالت له: "يا بني اطلب العلم وأنا أعولك بمغزلي".

أخطر المهام الاجتماعية تتم داخل البيوت، بمعزل عن الفلاشات والأضواء، وبدون مكافآت ولا جوائز، عمل دؤوب لا ينقطع ولا تمل صاحبته..
الوظيفة العظيمة: أمومة جيدة تربي الطفل وتعين الشاب على القيام بدوره الحقيقي في الأمة، وتستثمر طاقاته وتوجهها في المسار الأنفع.
وفي كل زمانٍ عظيمات يلدن عظيماً ويصنعن العظماء. يا لها من مهام تستحق العناء!
2025/06/30 06:48:16
Back to Top
HTML Embed Code: