Telegram Web Link
تذكير .. صلاة الضحى رحمكـم الله
هل تعلم أنكَ أو أنكِ إذا تركت شغلك الذي أنت فيه وصليت ركعتين بحضور قلب:
كتب لك ثواب عمرة تامة تامة
ومسحت جميع ذنوبك ولو كانت من الكبائر بشرط التوبة النصوح 👌
البُعد عن اللّٰه غُربة ولو كان وطنك كل الناس..🌸
شيئان يحددان من أنت ؟؟.....﴿صبرك ﴾،،عندما لاتمتلك شيء...﴿أخلاقك﴾،، عندما تمتلك كل شيء
قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله:﴿البدعة أحب إلى إبليس من المعصية،لان العاصي يعلم أنه عاصٍ فيتوب، والمبتدع يحسب أن الذي يفعله طاعة فلا يتوب ﴾
نقـول لهُم: الموسيقىٰ حـࢪَام!
يقولون : هـٰذا فرح ليس جنـازَة
ظنُّـوا أنَّ القـࢪآن للأحزان والأمـوات فقَط
سمعوا القـࢪآن فـ قالُـوا من مـات ؟

ماتَت قلوبڪُم 🥺🦋
- ماذا يَمنعك وأنت جالسٌ الآن أن تقول:

"سُبحان الله وبِحَمدِه، عَدد خَلقه،
ورِضَى نفسِه، وزِنَةَ عرشِهِ ومِداد كَلِماته"
يا بني إنه من يرحم يرحم ومن يصمت يسلم ومن يقل الخير يغنم ومن لا يملك لسانه يندم
سـَنبقىٰ غُرَباءٌ قَلِيلٌ مَن يَعـرِفُنا وَقلِيل مَن يَمْـضِي معنا

  لِلّٰہ أَمرُنا وَلِلّٰہ مَسِيـرنا وَللّٰہ حَيَـاتنا
شرايكم ناخذ ملايين من الحسنات بثواني 🌺:
قولوا معي الذكر هذا:
اللهم اغفرلي ولوالدي وللمؤمنين والمؤمنات والمسلمين والمسلمات الأحياء منهم والأموات.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
°•🌹🥀


*من مغرب يوم الخميس إلى مغرب يوم الجمعة كل ثانية فيها خزائن من الحسنات فاغتنموها بالصلاة على النبي ﷺ.*

*اللهــــــــم صـــــــل وســـــــلم عــــــلى نبينـــــــا محمــﷺــــد وعــــــلى آلــــــه وصحبـــــــه اجمعيــــــــن.*



°•🤍🌹🥀
ايهما تختارى؟

والذى رفع السماء بلا عمد

لو اخر نفس لى فى الحياة لاخترت الوحى
ووضعت الهوى تحت قدمى هاتين

بل ورميته عرض الحائط ذليلاً مدحورا

فالوحى نور
والهوى ظلام

وهذا سبيل النجاة
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
*مقال رائع جدا اعجبني*

أيهما أخطر على الأمة، إسرائيل أم إيران؟!

هل تعلم أن هذه أول معركة تخوضها إيران ضد إسرائيل منذ نشأتها قبل حوالي 77 عاما، وهل تعلم أنها أول حرب تخوضها إيران ضد إسرائيل منذ تولي الملالي الحكم قبل 46 عاما، خلال تلك السنوات خاضت إيران حروبها كلها ضد العرب، ضد العراق، وضد سوريا، وضد لبنان، وضد اليمن، وتحرشت حدوديا باشتباكات مسلحة مع أفغانستان، ودخلت في مناوشات عسكرية مع باكستان، وأطلقت صواريخها على بغداد وحلب وحمص وإدلب والرياض والدمام، ولم تطلق صاروخا واحدا على تل أبيب، حتى وصلت النار إلى عاصمتها فغضبت لنفسها وكرامتها فقط.

مشكلة إيران التي أخافت منها العرب والمسلمين، أنها على مدار التاريخ، منذ تأسيس الدولة الصفوية وفرضها التشيع في إيران باستخدام المذابح الجماعية الوحشية، وهي خنجر في ظهر الأمة، كل حروبها ضد الأمة، لم يفتحوا بلدا ولا مدينة ولا حتى قرية، بل كانوا خنجرا في ظهر الفاتحين، وعندما كان العثمانيون منشغلين بالفتوح في أعماق أوربا ضربتهم في ظهرهم وارتكبت المذابح ضد السنة في بغداد والبصرة، فاضطر الجيش العثماني لوقف حركة الفتح وعقد اتفاقيات سلام لكي يعود إلى الشرق لإنقاذ بلاده من غدر الصفويين، وقام بتأديبهم وطردهم.

وفي العصر الحديث، حتى قبل حكم الملالي، قامت بالاستيلاء على الأحواز العربية وضمتها، كما قامت بالاستيلاء على الجزر العربية الثلاث طنب الكبرى وأخواتها، وعندما غزا الأمريكان أفغانستان كانوا داعمين للغزو وينسقون مع الأمريكان، وعندما اشتبك صدام حسين مع إسرائيل كانوا مع إسرائيل، وعندما غزا الأمريكان العراق كانوا داعمين للغزو وشركاء فيه، وعندما غزا الروس سوريا كانوا داعمين لهم وينسقون معهم، وعندما توصلت تركيا لاتفاق مع حزب العمال الكردستاني المسلح لحل نفسه وإنهاء مسلسل الدم يتواصلون معهم ويمدونهم بالسلاح والدعم اللوجستي لإضعاف تركيا، هم حرب على الأمة في كل زمان ومكان، لذلك لم تأت من فراغ مخاوف المسلمين الحالية من أن قوة إيران لن تكون أبدا نصيرا لهم ولا ظهرا لهم وإنما تهديدا دائما لهم، وغزوا وتدميرا إذا أتيحت لهم الفرصة.

تقريبا لا يوجد خلاف ـ إلا هامشي ـ على أن كلا الطرفين، إسرائيل وإيران الملالي، عدو للأمة، وخطر عليها، الخلاف الأكبر والأهم هو أسبقية العداء وأخطره، هل إسرائيل هي الأخطر على الأمة، أم إيران؟.

هنا تفرض الجغرافيا السياسية منطقها، فالسوري الذي عانى طوال 13 سنة من الغزو الإيراني لبلاده وهدم الحرس الثوري المدن على رؤوس الأطفال والنساء، وتهجير ملايين السوريين وتحويلهم للاجئين في بقاع الدنيا، وتشييع ميادين دمشق وحلب وحمص بالحفلات الطائفية الصاخبة، وقتل مئات الآلاف من السوريين، يستحيل أن تقنعهم بأن إسرائيل هي الخطر الأكبر عليهم اليوم، لأن ما فعلته إسرائيل في سوريا لا يعادل واحد على عشرة مما فعله الإيرانيون بهم.

وأما المصري فهو لم يخض حروبا ضد إيران ولا تعرض لمشكلات وجودية معها، بل كل معاركه وتضحياته كانت ضد إسرائيل، فلذلك من المنطقي أن تجد المصريين يرون الخطر الأهم والأكبر هو إسرائيل وليس إيران.

وأما السعودي الذي رأى صواريخ إيران تقصف عاصمته ومدنه النفطية وتتحالف مع الحوثي ضده وحاولت احتلال البحرين، فمن الطبيعي أن تجده يرى الإيراني أخطر بكثير من الإسرائيلي، لأن مخاطر إسرائيل عليه افتراضية، قد تكون وقد لا تكون، أما مخاطر إيران فقد كانت بالفعل وعانى منها سنوات طويلة.

لا أنزعج من الخلاف هنا، لأني أعتقد جازما أنه متعلق بحساسية كل طرف، وتجربته، ومعاناته الفعلية، والواقع الذي يقرأ خريطة الخطر فيه، لكني أنزعج ممن يحاول أن يصور الخلاف مع إيران على أنه خلاف ديني طائفي محض ، أو مذهبي، فهذا تضليل وتسطيح عمدي لا يليق بالعقلاء المؤتمنين على وعي الشعوب، الخلاف المذهبي قائم من مئات السنين ويتم استيعابه بالجدل والفكر والتأليف والحوار، لكن ما نحن بصدده منذ قرابة نصف قرن هو ميراث من الدم والدمار والعدوانية المستمرة، هذا وضع يختلف.
ممكن تكون المعصية قدّامك سهلة!
ونفسك بتشدّك للغلط!!

لكن اصبر وتذكَّر قول اللَّه: { وَاصْطَبِرْ لِعِبَادَتِهِ }.

اصبر على رضا ربنا .. اصبر على طاعة ربنا .. اصبر عن كل نظرة حرام تغضب ربنا .. اصبر على كل لحظة ضعف!!

اصبر علشان الجنة تستاهل.
*نحمل في قلوبنا .. نبضًا من الصدق يفيض دفئًا .. في عالمِ بارد*
*ونمضي بثبات .وسط زحام* *الأقنعة .. والزيف الأصالة .. تسكن فينا تعانق أرواحنا .. كالنور الهادئ ومهما تبدَّلت الأيام .. واشتدت الظلمات نبقى نحن .. نُضيء الطريق .. للضائعين نُهدي الحياة ..نقاءً لا ينطفئ لأننا أصلٌ ثابت ..وروحٌ لا تنكسر..رغم ما يعترينا من ضربات ويعصف بنا من نكبات .... هكذا نحن*
🌸☘️
اليونيسف تحذّر: غزة على حافة "جفاف من صنع الإنسان".

- أعلنت اليونيسف، أن 60% من مرافق إنتاج مياه الشرب في غزة متوقفة عن العمل، ما يعرّض السكان لخطر الجفاف المبرمج سياسيًا.

- المتحدث باسم اليونيسف، جيمس إيلدر: "الأطفال سيبدأون بالموت عطشًا. نحن بعيدون جدًا عن معايير الطوارئ لمياه الشرب"، و"الجفاف من صنع الإنسان يمكن وقفُه إذا وُفِّر الوقود".

- نقص الوقود بسبب الحصار أدى لتعطّل محطات التحلية والضخ، وبالتالي انهيار إمدادات المياه.
2025/07/05 11:46:05
Back to Top
HTML Embed Code: