كمين "خماسي" في بيت حانون بعد سلسلة من الضربات المهينة لعصابات الاحتلال المجرم..

وبعد أن أُلقي على غزة وفُعل ضدها من الإجرام ما كان يكفي لتركيع بلدٍ كبيرٍ مترامي الأطراف، لا قطاعٍ صغير كحيٍّ في مدينة!!

وعلى الرغم من الخيانة المطبقة والتآمر المستمر الذي لا يعرف رحمة ولا مروءة ولا يرقب في مؤمن إلّاً ولا ذمة..

ولولا أننا نعيش هذه الأحداث لما صدقنا أنها يمكن أن تحدث!! ولظننَّا أنها مبالغات قصاصين..

ولن تجد بطولات كهذه عند الأمم التي تنسج أمجاداً وهمية في هوليوود الأمريكية وباينوود البريطانية وأمثالهما!

وسَتَرى من يقفزون في كل مقام ليصيحوا: "عن أي بطولة تتحدثون أمام ضريبة الدم المفزعة؟! كلما زادت "بطولاتكم" المزعومة اشتد إجرام العدو"..

فأعرض عنهم! فإن الإثخان في الميدان هو الضمان الوحيد ليكون لك موقف قوة في أي تفاوض أو هدنة..
فإجرام هؤلاء المجرمين لن يتوقف بدافع الشفقة!
وتقليل شأن البطولة لا يطفئ لهيب المعركة!
وإنما الذي يبطش في الميدان يفرض من الشروط بقدر ما يبطش..

فلا تدَعُوا كلام المخذلين يمنعكم من الإشادة بالبطولات، ونشرها، وتحفيز همم المسلمين بها.

اللهم أعنا على نصرة إخواننا نصرة ترفع عنا بها إثم الخذلان.

#ليست_غزة
طولكرم في الضفة الغربية!!

هكذا يبدو مخيم طولكرم هذه الأيام، بعد أشهر من العمليات العسكرية المتواصلة التي ينفذها جيش الاحتلال الإسرائيلي داخله، بهدف ما يقول إنه "ملاحقة مطلوبين وضبط أسلحة"، إلى جانب فتح طرق ومحاور جديدة داخل المخيم.

♦️ الأسعار في اسواق غـ. زة اليوم الاربعاء 9/7

♦️لتر السيرج 40 ش يعني 13$
♦️لتر زيت الزيتون 200 = 65$
♦️كيلو السكر 350 مفقود 108$
♦️كيلو ملوخية 25 8$
♦️كيلو الطحين 40 مفقود 13$
♦️كيلو الملح 10 شيكل 3$
♦️كيلو الخيار 65 شيكل 20$
♦️كيلو البطيخ 35 شيكل 11$
♦️كيلو البندورة 50 شيكل 15$
♦️كيلو البصل 400 شيكل 122$ مفقود
♦️كيلو البطاطا 35 شيكل 11$
♦️كيلو الباذنجان 25 شيكل 8$
♦️كيلو الرز الطويل 60 شيكل 20$ مفقود
♦️كيلو الرز المصري 40 شيكل 13$
♦️كيلو العدس 20 شيكل 6.5$
♦️وقية باميه 30 شيكل 20$
♦️وقية قهوة 300 شيكل 92$
♦️وقية الفلفل الاخضر 15 شيكل 4$
♦️وقية الفلفل الأحمر 35 شيكل 11$
♦️علبة تونة 30 شيكل 9$
♦️علبة لحمة اكسترا 60 شيكل 19$
♦️علبة فول 20 شيكل 6.5$

هام .

الأستاذ/محمد حسنين هيكل في كتاب (الانفجار)
ذكر انه في عام 1963م وبينما الحرب تدور رحاها بين الثوره الوليده في اليمن وبين القبائل التي انضمت الى صفوف الملكيين ,استغلت اسرائيل الفرصه وقامت عبر القاعده الجويه الفرنسيه في جيبوتي بانزال جوي وابرار بحري في بعض المناطق اليمنيه لعدد من شباب اليهود اليمنيين الذين سافروا مع اهليهم في العام 1948م عند قيام اسرائيل وتم استيعابهم في المجتمع الاسرائيلي ,حيث تم تدريبهم جيدا وتهيئتهم للدور المطلوب منهم القيام به في اليمن بقيه حياتهم وتقدر المصادر ان عددهم في تلك الفتره ما بين 350 الى 400فرد .
وقد طلبت منهم القياده الاسرائيليه العيش في اليمن باسماء يمنيه عربيه وان يعيشوا في حياتهم العاديه في هذه الفتره حتى يذوبوا تماما في اوساط المجتمع اليمني وقد تم توزيعهم على كافه مناطق اليمن وتحديدا ما كان يعرف يومها بالشمال ........ومهمتهم العيش في اليمن يدرسون ويذوبون في المدن اليمنيه ويستخرجون كافه الوثائق الرسميه ويتم ابتعاثهم الى الخارج بعد الثانويه من قبل الحكومه اليمنيه كيمنيين ويلتحقون بالجيش والشرطه والطيران والبحريه وفي الجهاز الاداري المدني وكافه المجالات الحياتيه الاخرى ثم تتولى اسرائيل رعايتهم سواء في اليمن او في البلدان التي يدرسون فيها وحمايتهم من اى اخطار ثم العوده الى اليمن لتسلم الوظائف والتدرج فيها والوصول الى اعلى الجهاز الاداري في الدوله بالمال والرشاوي والوساطات لتقلد المناصب القياديه بعد ذلك وتبتدي مرحله تنفيذ ما يطلب منهم ولا احد يشك في تصرفاتهم كونهم مواطنين يمنيين( خالص)وهم ينخرون البلد بكل ما لم يكن يخطر على بال من ضرب التعليم والصحه ............................................

مقتطف من مقال للاستاذ/محمد راوح الشيباني ,نشر في صحيفه الوسط تحت عنوان
(تاريخ الموساد في اليمن )بتاريخ 2 ابريل 2008م عدد190

(مقال كهذا يجعلنا نشك في هويه كل وزير فاسد وكل قائد خائن وكل إمام فاجر وكل مدير سارق ).

قوات الاحتلال تشن حملة اعتقالات خلال اقتحام مخيم قلنديا شمال القدس المحتلة