"أود أن أهدي هذه الأغنية لشعب فلسطين".. المغني الأيرلندي إيليجاه هيوستن يحوّل حفله إلى فعالية تضامنية مع فلسطين

🔻 لَيْلَةٌ هستيريّة.. لا يُشبهها وَصف!

▪️ لَيْلَةٌ جُنونيّة هستيريّة بكلّ ما تحمله الكلمة من معنى، قصفٌ مُتواصلٌ كأنّها اللّيلةُ الأولى من الحَرب، دَويُّ الانفجارات يهُزّ الأرض، والسماء تقذف نارها بلا توقف.

▪️ بيوتٌ تتصدّع، خيامٌ تتطاير، والمشهدُ فاق كُلّ توصيف، لا صحافة تُغطي، ولا عدسات تنقل، وحدهم الأحرار يُدوّنون وجع الليل بدم القلب.

▪️ في هذا القصف الهمجي، لا صوت يعلو على الدعاء: اللهم إنك حسبُنا ونعمَ الوكيل.

CYBERSTORM HITS GULF & IRAN AS “ISRAELI” INDIAN SOFTWARE EXPOSED

A digital disaster is unfolding as Iran claims that software built by Indian programmers - long trusted to run everything from airports to civil registries - is secretly stuffed with Israeli backdoors, funneling real-time data on millions straight into Tel Aviv’s lap.

Iran says Mossad’s infiltration and joint sleuthing with China and Russia exposed how Indian coders allegedly stayed wired to home base, all while deploying software capable of not just stealing passport info but hijacking military gear like some cyber puppet master.

Now panic’s rippling through Gulf heavyweights like Saudi Arabia, the UAE, Qatar, and Kuwait, who’ve realized their entire border security and movement tracking might’ve been an open book for Israel.

A diplomatic meltdown with India looks inevitable, as governments scramble to untangle who’s been watching whom, how deep the spyware tentacles go, and whether their supposedly “secure” systems were basically just Wi-Fi routers for Mossad. عاصفة إلكترونية تضرب الخليج وإيران بعد كشف برنامج هندي "إسرائيلي"

تتكشف كارثة رقمية مع ادعاء إيران أن برنامجًا طوره مبرمجون هنود - لطالما عُهد إليهم بإدارة كل شيء من المطارات إلى السجلات المدنية - مزوّد سرًا بثغرات إسرائيلية، تُسرّب بيانات آنية عن ملايين الأشخاص مباشرةً إلى تل أبيب.

تقول إيران إن تسلل الموساد وعمليات التحري المشتركة مع الصين وروسيا كشفت كيف ظلّ المبرمجون الهنود على اتصال بقواعدهم، كل ذلك أثناء نشرهم برامج قادرة ليس فقط على سرقة معلومات جوازات السفر، بل أيضًا على اختطاف المعدات العسكرية، تمامًا كما لو كانوا يدبّرون الأمور إلكترونيًا.

الآن، يسود الذعر دول الخليج الكبرى مثل المملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة وقطر والكويت، التي أدركت أن أمن حدودها وتتبع تحركاتها ربما كانا كتابًا مفتوحًا لإسرائيل.

يبدو أن الانهيار الدبلوماسي مع الهند أمر لا مفر منه، في حين تسعى الحكومات جاهدة إلى كشف هوية من كان يراقب من، وإلى أي عمق تصل مخالب برامج التجسس، وما إذا كانت أنظمتها "الآمنة" المزعومة مجرد أجهزة توجيه واي فاي للموساد.

هذه الأمة أخطأت خطيئة ملأت ما بين السماء والأرض أنها تركت خيرة أبناءها في هذا الوضع

ويل للعرب من شر قد اقترب

في غزة يقولون: " اللي استشهدوا ارتاحوا .."

رباه أي ظلم هذا ؟! أي فجور هذا ؟! أي أمة هذه التي أصبحت مستباحة للأنذال وأبناء العاهرات

ولا غــــــــــــالب إلا اللـــــــــــه