Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
حَسافة سگيتك بروحي
وحسافة العُمر ماوَرّد
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
أينَ ذياكَ الغَدير
أين ظلي في السَواقي
أين لعبي
وانا من غُصن زيتونٍ
لزيتونٍ أطير
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
ومن مثل قَلبي يعرفُ خَط العراق..
لروحك السلام أخي وصديقي صفاء
يَتَحَمَّلُ جِسمُكَ مَنفاهُ
أمَّا مَنفى الرُّوحِ
فكيفَ تُداوي ما لا يُلمَسُ ؟
لغزك‎ أنكَ في دائِك
إن شِئتَ دواءْ
وتدخل ثلج العمر
ونار فؤادك لم تهدأ
أن أنا خَرستُ
سَتقطعُ الأحزانُ أوتاري
ويلعَنُني أصطِباري
لقد تاهَ قلبي
ولم يبقَ بيتٌ بهِ فرَحٌ
كُلّها شاحِبة
قطُّ لم أَضطرب لسكاكينِهم
أَنتَ كُنتَ أضطرابي..
هَل أخرجُ للشارعِ ؟
مَن يَعرفني ؟
من تَشتريني بقليلٍ من زوايا عَينها؟
مَطرٌ غزيرُ الذِكريات
وكائناتٌ مِن فراغ
وسياجٌ كأنهُ لا ينتهي…
من غير ليه
محمد عبد الوهاب
تُهت وتاهت دُنتي مني..
بَقايا الليالي الحَزينةِ
حَقَّاً تَهَدَّمتُ ..
لكنَّني في المَكانِ الذي اختَرتُ
مُمتَلِئاً بِالحَنانَ لِنَفسي والحَنين
وفاجَأتَهُم
أنَّكَ أنتَ رحى الخَلقِ
تَطحَنَهُم ما تشاءُ
وأنّكَ أنتَ الزَّمَن
2025/10/19 06:40:32
Back to Top
HTML Embed Code: