Telegram Web Link
فقه المرأة المسلمة pinned «متى يبدأ إحياء ليالي العشر الأواخر من رمضان؟ 📮 #السؤال : إذا أردت أن أحيي ليالي العشر الأواخر من رمضان متى أبدأ؟ جزاكم الله خيرًا. 📓 #الجواب : #بعد صلاة العشاء ، كان النبي ﷺ يحيي العشر الأواخر من رمضان ، قالت عائشة -رضي الله عنها-: "كان النبي ﷺ إذا دخل…»
هل يجوز للمرأة أن تُجزِّئ صلاة التراويح في أول الليل وآخره؟
أ.د. سعد الخثلان
.
هل يجوز للمرأة أن تُجزِّئ صلاة التراويح في أول الليل وآخره؟
                                     
أ. سعد الخثلان
أيهما أفضل في رمضان الإكثار من الختمات أو القراءة بالتدبر؟
أ.د. سعد الخثلان
.
أيهما أفضل في رمضان الإكثار من الختمات أو القراءة بالتدبر؟
                                                                                                                       أ.د. سعد الخثلان
.
قال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله

يؤمر الصبيان الذين لم يبلغوا بالصيام إذا أطاقوه، كما كان الصحابة رضي الله عنهم يفعلون بصبيانهم، وقد نص أهل العلم على أن الولي يأمر من له ولاية عليه من الصغار بالصوم من أجل أن يتمرنوا عليه ويألفوه، ولكن إذا كان يشق عليهم أو يضرهم فإنهم لا يلزمون بذلك.

(فتاوى في أحكام الصيام / ص85).
وقفة مع آية ،،،

﴿والصائمين والصائمات والحافظين فروجهم والحافظات﴾

لـمَّا كان الصوم من أكبر العون على كسر الشهوة ناسب أن يذكر بعده: {والحافظين فروجهم والحافظات}

📚 ابن كثير، تفسير القرآن العظيم (٦ / ٤٢٠)
#من_أعظم_نفحات_رمضان

🔹قال الحافظ ابن رجب رحمه الله :

من أعظم نفحات رمضان
مصادفةُ ساعة إجابةٍ،
يسأل العبدُ فيها الجنة والنجاةَ من النار،
فيجابُ سُؤالهُ، فيفوزُ بسعادة الأبد،

قال تعالى:
( فَمَن زُحْزِحَ عَنِ النَّارِ وَأُدْخِلَ الْجَنَّةَ فَقَدْ فاز ).

📜 ‏لطائف المعارف
📌حكم إخراج زكاة الفطر نقودا وهل يلزم من أخرجها نقوداً إعادة إخراجها؟

الس📝ؤال:

هذه برقية وردت من خميس مشيط من المدينة العسكرية، يقول: أخوكم سالم بن جبار من جهني. يقول السؤال: عندنا إمام مسجد أحلَّ في خطبة العيد أن تعطى زكاة الفطر فلوساً، فما رأي سماحتكم في ذلك؟ أفيدونا جزاكم الله خير الجزاء.

🎙الجواب:

أشرنا في الجواب عن السؤال الذي قبل هذا إلى جواب هذه المسألة، وأنه لا يجوز إعطاء زكاة الفطر من الفلوس؛ وذلك لأن الشرع إنما ورد بفرض صاع من طعام ومن أجناس مختلفة النوع، ومختلفة القيمة، ما بين زبيب وشعير وتمر، ولو كان المقصود القيمة لعيَّنه بواحد من هذه الأنواع، وما يساويه من الأنواع الأخرى لا أن تقدر بصاع معين.

ثم إن إخراجها من الدراهم يبقي عليها صورة الخفاء، وهي إذا كانت من الطعام تكون أشهر وأعلن، وأهل البيت كلهم يعرفونها، وكذلك تكون ظاهرةً يأخذها كل إنسان يؤديها إلى الفقير بشكل واضح بيِّن، أما إذا كانت من الدراهم فإنها تكون خفية، وربما ينساها المخرج، وربما يقدرها بما هو أقل من القيمة، وتعترضها آفات كثيرة.

لهذا نرى أن القول بجواب فتح الفلوس عن زكاة الفطر قول ضعيف، وأن الصواب أنه لا يجوز إخراجها إلا مما فرضه الشرع من الطعام.

السائل:

لكن يا شيخ محمد، هذه في الحقيقة يرد عليها أسئلة واستفسارات كثيرة، وبعض السائلين يقولون: نحن فعلاً دفعنا نقوداً، فهل تجزئ هذه النقود التي دفعت في السنوات الماضية، أو يلزمهم دفع زكاة أخرى؟

الشيخ:

إذا كان دفعهم إياها مجرد استحسان منهم فإنه يجب عليهم إعادتها؛ لأنهم تصرفوا عن غير علم، أما إذا كان استناداً إلى فتوى من يرونه أعلم منهم وأهلاً لذلك فإنه لا شيء عليهم، إثمهم على من أفتاهم.

 


📖المصدر: سلسلة فتاوى نور على الدرب > الشريط رقم [4]
Forwarded from ((صِبْغَةَ اللَّهِ ً )) ("الإسلام_ديني")
Forwarded from ((صِبْغَةَ اللَّهِ ً )) ("الإسلام_ديني")
.

🔶  تدبر آية

( سورة القدر )
يقول تعالى: مبينًا لفضل القرآن
  وعلو قدره:
{ إِنَّا أَنْزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةِ الْقَدْرِ }.
كما قال تعالى:
{ إِنَّا أَنْزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةٍ مُبَارَكَةٍ }.

وذلك أن الله تعالى، ابتدأ بإنزاله في رمضان في ليلة القدر، ورحم الله بها العباد
   رحمة عامة، لا يقدر العباد لها شكراً.

وسميت ليلة القدر لعظم قدرها وفضلها
  عند الله، ولأنه يقدر فيها ما يكون في العام من الأجل والأرزاق والمقادير القدرية ثم فخم شأنها وعظم مقدارها
فقال: { وَمَا أَدْرَاكَ مَا لَيْلَةُ الْقَدْرِ }
أي: فإن شأنها جليل، وخطرها عظيم.

    { لَيْلَةُ الْقَدْرِ خَيْرٌ مِنْ أَلْفِ شَهْرٍ }

أي: تعادل من فضلها ألف شهر، فالعمل الذي يقع فيها، خير من العمل في ألف شهر خالية منها، وهذا مما تتحير فيه الألباب وتندهش له العقول، حيث من تبارك وتعالى على هذه الأمة الضعيفة القوة والقوى، بليلة يكون العمل فيها يقابل ويزيد على ألف شهر، عمر رجل معمر عمراً طويلاً، نيفاً وثمانين سنة.

{ تَنَزَّلُ الْمَلَائِكَةُ وَالرُّوحُ فِيهَا }

  أي: يكثر نزولهم فيها

{ مِنْ كُلِّ أَمْر}
{ سَلَامٌ هِيَ } أي: سالمة من كل
آفة وشر وذلك لكثرة خيرها

{ حَتَّى مَطْلَعِ الْفَجْرِ } أي: مبتداها من غروب الشمس ومنتهاها طلوع الفجر وقد تواترت الأحاديث في فضلها، وأنها في رمضان وفي العشر الأواخر منه خصوصاً في أوتاره وهي باقية في كل سنة إلى قيام الساعة ولهذا كان النبي ﷺ
يعتكف ويكثر من التعبد
في العشر الأواخر من رمضان
  رجاء ليلة القدر.

والله أعلم.

📔( تفسير الإمام السعدي رحمه الله )
*💢حكم من أعدت الطعام لزوجها المفطر في نهار رمضان*


الســــؤال:

*تقول: إنه زوجها في المدة التي ذكرتها في رسالتها وهي عشرون عامًا، لم يصم في رمضان، وكنت أطبخ له الطعام ليأكل، وأنا صائمة، فهل علي ذنب في ذلك؟*


*الشيخ عبدالعزيز بن عبدالله بن باز رحمه الله الرئيس العام لإدارات البحوث العلمية والإفتاء والدعوة والإرشاد*


▪️الجــ🔹ــواب:

*الشيخ نعم؛ عليك إثم في ذلك، وعليك التوبة إلى الله من ذلك؛ لأنك بالطبخ له في النهار أعنتِه على معصية الله، والله يقول -جل وعلا-: وَلا تَعَاوَنُوا عَلَى الإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ [المائدة:2] فالطبخ له في نهار رمضان أو تقديم الطعام، أو الدخان، أو الخمر كله معصية، كله منكر، شر في شر، نسأل الله العافية، فليس لك أن تعينيه على عدم الصيام، لا بالطعام، ولا بالشراب، ولا بالتدخين إن كان يدخن، ولا بالخمر؛ لأنها معاصٍ في معاصٍ -نسأل الله العافية- بل عليك أن تنصحيه وتمتنعي، وتقولي: لا أعينك على هذا الأمر، هو ونيته يخدم نفسه، ويبوء بالإثم عليه وحده، نسأل الله العافية، نعم.*
عن أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها ،
أن رسول الله ﷺ قال :

"تَحَرَّوْا لَيْلَةَ القَدْرِ فِي العَشْرِ الأوَاخِرِ مِنْ رَمَضَانَ".

(متفق عليه).


اللهم بلغنا ليله القدر
العَشر الأواخِرُ على الأبواب، أين المجتهدون لإدراك ليلة القدر؟

● قال الإمام ابن القيم - رحمه الله تعالى :

" لو كانتِ ليلةُ القدرِ بالسنةِ ليلةً واحدةً لقمتُ السنةَ حتى أدركها ، فما بالكُ بعشرِ ليال! " .

📙بدائع الفوائد 55/1
فقه المرأة المسلمة pinned «العَشر الأواخِرُ على الأبواب، أين المجتهدون لإدراك ليلة القدر؟ ● قال الإمام ابن القيم - رحمه الله تعالى : " لو كانتِ ليلةُ القدرِ بالسنةِ ليلةً واحدةً لقمتُ السنةَ حتى أدركها ، فما بالكُ بعشرِ ليال! " . 📙بدائع الفوائد 55/1»
*ابتداء من آذان مغرب اليوم وحتى غروب آخر شمس في  شهر رمضان أكثروا من قول:
  [ اللهُمّ إنڪَ عَفوٌ تُحِبُ آلعَفو فاعفُ عنآ ]
  *لا تفرط في ثانية.*
     *ولا تفتر من التكرار* ..
    *فإذا عفا الله عنك*.
      *أفلحت*
       *ونجوت*.
          *وسعدت*..
     *إذا كنت تدعُو و ضاق عليك الوقت.
  و تزاحمت في قلبك حوائجك.
*فاجعل كل دُعائك أن يعفو الله عنك.. فإن عفا عنك أتتك حوائجك من دون مسألة.
  [ اللهُمّ إنڪَ عَفوٌ تُحِبُ آلعَفو فاعفُ عنآ* ]
  *استشعر مايتضمنه معناها حيث أن العفو هنا :
*عفو في الأبدان*
*وعفو في الأديان*
*وعفو من الديان*
-  *فعفو الأبدان :شفاؤك من كل داء*.
- *وعفو الأديان : توفيقك في الخير ، والعبادة ، والطاعات*
*وكل أعمال الآخرة*.
- *وعفو الديان : الصفح والعفو*  *والغفران من الله العفو الكريم المنان* ..
*بمحو الذنب*
*والتجاوز عنه*..
*وترك العقوبة عليه*.
  *ومن معاني العفو في اللغة*
  *الزيادة ، والكثرة، فعفو المال زيادته*
{  *يسألونك ماذا ينفقون قل العفو*}
*أى ما زاد عن النفقة الاصلية*.
*فعفوه بأن يعطيك ما تسأل*.
*وفوق ما تسأل* .
*فأكثروا من قولها* .
*فهى والله تغنى عن كل دعاء*
*ماهو الفرق بين المغفرة والعفو*؟
*المغفرة :أن يسامحك الله على الذنب ولكنه سيبقى مسجلا في صحيفتك*.
*اما العفو :فهو مسامحتك على الذنب مع محوه من الصحيفة وكأنه لم يكن*
  *ووصى الرسول صل الله عليه وسلم  به السيدة عائشة رضي الله عنها في شهر رمضان، و فى ليلة القدر*.
   *وأكثروا منه وذكروا به من تحبون*
  *والصلاة والسلام على أشرف المرسلين سيدنا وحبيبنا ونبينا محمداً صلى الله عليه وسلم..
Forwarded from ((صِبْغَةَ اللَّهِ ً )) ("الإسلام_ديني")
○ ‏قال العلامة ابن عثيمين رحمه الله تعالى:

• إخواني:

° ليلة القدر يُفتح فيها الباب، ويُقرَّب فيها الأحباب ،ويُسمع الخطاب،ويُردّ الجواب، ويُكتب للعاملين فيها عظيم الأجر، ليلة القدر خيرٌ من ألف شهر، فاجتهدوا رحمكم الله في طلبها؛ فهذا أوان الطّلب،واحذروا من الغفلة ففي الغفلة العَطَب °.

[مجالس رمضان(١٦٤)]
قال الإمام ابن القيم - رحمه الله: تمامُ الخذلان انشغال العبد بالنعمة عن المنعم وبالبلية عن المبتلي؛ فليس دومًا يبتلي ليعذّب وإنما قد يبتلي ليُهذّب.
بيان فضل العشر الأواخر من رمضان

السؤال: سئل فضيلة الشيخ -رحمه الله تعالى- : للعشر الأواخر فضل عظيم ومنزلة كبيرة، فنرجو بيان الفضل في هذه العشر الأواخر ؟



الجواب: الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على نبينا محمد، وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد، فهذه العشر الأواخر من رمضان هي أفضل شهر رمضان، ولهذا كان النبي-صلى الله عليه وسلم- يخصها بالاعتكاف طلباً لليلة القدر، ويكون فيها
ليلة القدر التي قال عنها الله تعالى: ﴿لَيْلَةُ الْقَدْرِ خَيْرٌ مِنْ أَلْفِ شَهْرٍ﴾ [القدر: 3] وكان النبي-صلى الله عليه وسلم- يخص هذه الليالي بقيام الليل كله، فينبغي للإنسان في هذه الليالي العشر أن يحرص على قيام الليل، ويطيل فيه القراءة، والركوع، والسجود، وإذا كان مع إمام فليلازمه حتى ينصرف، لأن النبي-صلى الله عليه وسلم- قال: «من قام مع الإمام حتى ينصرف كتب له قيام ليلة» وفي آخر هذه الأيام، بل عند انتهائه يكون تكبير الله عز وجل، ويكون دفع زكاة الفطر لقوله تعالى: ﴿وَلِتُكَبِّرُوا اللَّهَ عَلَى مَا هَدَاكُمْ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ﴾ [البقرة: 185] ولقول النبي-صلى الله عليه وسلم- في زكاة الفطر: «من أداها قبل الصلاة فهي زكاة مقبولة» وأمر -صلى الله عليه وسلم- أن تؤدى قبل الصلاة يوم العيد.



🟥 مجموع فتاوى الشيخ ابن عثيمين(20/67-68)
📌علامات ليلة القدر:

1- تكون فيها السماء صافية وخالية من النجوم والشهب.

2- ليلة لا حارة ولا باردة.

3- يكون القمر فيها كمثل شق جفنه أي يكون القمر مثل نصف الطبق.

4- شمسها تطلع بلا شعاع لها.

5- قوة الإضاءة والنور في تلك الليلة وانشراح الصدر فيها أكثر من غيرها.

6- الرياح تكون ساكنة.

7- كثرة عدد الملائكة فيها، وقد ورد في الحديث عن أبي هريرة أن رسول الله قال في ليلة القدر: «وإن الملائكة تلك الليلة في الأرض أكثر من عدد الحصى».

اللَّـهُمَّ بلغنا ليلة القدر ..🌿
2024/05/29 06:55:53
Back to Top
HTML Embed Code: