قمة الفخر.
المجاهد أحمد حسين، ناقش رسالة الماجستير في جامعة كربلاء، بحضور جمع كبير من رفاقه الذين سبقوه بالشهادة.
أجريت في صباح يوم الثلاثاء المصادف 2024/4/29 في جامعة كربلاء / قاعة مناقشات كلية القانون ، مناقشة رسالة الماجستير للباحث ( احمد حسين فليح ) بعنوان (نسب مساهمة السمات الانفعالية و تحمل المسؤولية بقبول المخاطرة و تحمل القوة لدى أمري الافواج في قيادات قوات الحشد_الشعبي )
المجاهد أحمد حسين، ناقش رسالة الماجستير في جامعة كربلاء، بحضور جمع كبير من رفاقه الذين سبقوه بالشهادة.
أجريت في صباح يوم الثلاثاء المصادف 2024/4/29 في جامعة كربلاء / قاعة مناقشات كلية القانون ، مناقشة رسالة الماجستير للباحث ( احمد حسين فليح ) بعنوان (نسب مساهمة السمات الانفعالية و تحمل المسؤولية بقبول المخاطرة و تحمل القوة لدى أمري الافواج في قيادات قوات الحشد_الشعبي )
{ حَتَّى إِذَا جَاءَ أَحَدَهُمُ الْمَوْتُ قَالَ رَبِّ ارْجِعُونِ لَعَلِّي أَعْمَلُ صَالِحًا فِيمَا تَرَكْتُ كَلا إِنَّهَا كَلِمَةٌ هُوَ قَائِلُهَا وَمِنْ وَرَائِهِمْ بَرْزَخٌ إِلَى يَوْمِ يُبْعَثُونَ }
الخسارة الحتمية هي أن يأتينا الموت ونحن لم نعمل عملاً صالحاً ونكون حينها من النادمين.
جميعنا يُدرك بأنَّ الدنيا دار فناء وأنَّ المحطَّة الأخيرة والأبدية هي الموت، فلماذا لم نستعد لهذا الخلود ونكون من الذين كتب الله لهم الراحة في القبر؟!
أكبّر أكذوبة ٍنعيشها هي الدنيا، وقد أوهمنا النسيان ولم يدعنا نتأمّل بأنَّنا نعيش رحلةً قصيرةً جداً تكاد لا تُذكر أيامها، فهل تستحق هذه الدنيا أن نعصي فيها الله؟!
أقسم بالله تعالى صادقاً أنّي أبتسم حين أستمع لحديث بعض رفاقنا عن الحاج الفلاني والقائد الفلاني وكيف أنَّهم مستعدّون للانتخابات القادمة، وكيف يعدّون أنفسهم بسيناريو جديد؛ لإيهام الناس، ناسين بأنهم على حافة القبر وأنَّ الموت قريبٌ منهم جداً، وأنَّهم عاشوا أكثر مما تبقّى لهم، ولم يدركوا بعد، (وَمِنْ وَرَائِهِمْ بَرْزَخٌ إِلَى يَوْمِ يُبْعَثُونَ).
أبو لواء.
الخسارة الحتمية هي أن يأتينا الموت ونحن لم نعمل عملاً صالحاً ونكون حينها من النادمين.
جميعنا يُدرك بأنَّ الدنيا دار فناء وأنَّ المحطَّة الأخيرة والأبدية هي الموت، فلماذا لم نستعد لهذا الخلود ونكون من الذين كتب الله لهم الراحة في القبر؟!
أكبّر أكذوبة ٍنعيشها هي الدنيا، وقد أوهمنا النسيان ولم يدعنا نتأمّل بأنَّنا نعيش رحلةً قصيرةً جداً تكاد لا تُذكر أيامها، فهل تستحق هذه الدنيا أن نعصي فيها الله؟!
أقسم بالله تعالى صادقاً أنّي أبتسم حين أستمع لحديث بعض رفاقنا عن الحاج الفلاني والقائد الفلاني وكيف أنَّهم مستعدّون للانتخابات القادمة، وكيف يعدّون أنفسهم بسيناريو جديد؛ لإيهام الناس، ناسين بأنهم على حافة القبر وأنَّ الموت قريبٌ منهم جداً، وأنَّهم عاشوا أكثر مما تبقّى لهم، ولم يدركوا بعد، (وَمِنْ وَرَائِهِمْ بَرْزَخٌ إِلَى يَوْمِ يُبْعَثُونَ).
أبو لواء.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
حين تكون التربية، تربية مساجد.
جمال الشهداء.
جمال الشهداء.